الديمقراطية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الديمقراطية
الديمقراطية الغربية التي يتم تطيبقها في كل أو معظم دول العالم شكلاً أو شكلاً ومضموناً معاً والتي تعني التعددية الحزبية وانتخابات عامة تحدد من هي الأغلبية الحاكمة وانتخابات رئاسية تحدد الشخص الذي يحكم البلاد. هذه الديمقراطية التي من شبه المستحيل أن يقول شخص اليوم أنها غير صحيحة لأنه سينبري له كثيرون يقدمون له الأدلة على عشرات الأمثلة التي يعتبرونها ناجحة وخاصة في بلدان العالم المتطور.ولكن أقول هنا الرأسمالية المطبقة منذ عشرات وعشرات السنوات في بلدان العالم المتقدم هي نظام إقتصادي ظالم وفاسد ومآله إلى الانهيار وكذلك هذه الديمقراطية العالمية أعتقد اننا يمكن ان نأخذ من ديننا العظيم نظام ديمقراطي أكثر عدالة
وهذا النظام ربما بحاجة إلى تعديلات كثيرة ليكون صالح للتطبيق ولكني سألخص ما خلصت إليه:
الديمقراطية الغربية تقضي بأن حق الانتخاب مكفول لكل من بلغ سن 18 عام لذلك الحزب او الشخص يخضع لتصويت عامة الناس وعامة الناس هذه تحوي شرائح متباينة في الثقافة والمعرفة إلخ ومعظمها وخاصة في بلادنا من مستويات تعليمة منخفضة جداً وحتى في البلدان المتقدمة فعامة الناس تحت تأثير الإعلام الذي بمقدوره ان يوجه معظم الناس باتجاه من يسيطر على هذا الإعلام.
وبالتالي فالفائز على الغالب ليس هو الحزب او الشخص الأفضل.
وفي تاريخنا الإسلامي الراشدي فإن اختيار ابو بكر (ر) كان من سيدنا محمد(ص) أما بقية الخلفاء فتم اختيارهم بالتشاور بين الخليفة وخيرة الصحابة (لجنة حكماء ).
ومن هنا اعتقد انه يجب تعيين لجنة حكماء في كل منطقة تضم شخصيات تتمتع بمعايير دقيقة من الناحية العلمية والأخلاقية ومن الخبرة .وكذلك تعيين لجنة حكماء على مستوى الدولة تضم ممثلين عن لجان الحكماء الفرعية .
ففي انتخابات مجلس الشعب يجب وضع شروط لمن يحق له الترشح ( شهادة جامعية- خبرة في المجال لمدة طويلة محددة - ميزات اخرى تفضيلية) بحيث يتم تغطية كافة مجالات الحياة ثم يخضعون لمسابقة مع مقابلة مع لجان الحكماء الفرعية ويتم اختيار الفائزين وفق المعايير السابقة ومعايير اخرى يتم التوافق عليها .
أما رئاسة الجمهورية فيتم وضع شروط للترشح وترشح اللجان الفرعية اشخاصا ً ثم يتم اختيارالفائز من قبل لجنة الحكماء المركزية.
ولكن يجب وضع طريقة عملية لاختيار أعضاء لجان الحكماء .
ما رأيكم؟
وهذا النظام ربما بحاجة إلى تعديلات كثيرة ليكون صالح للتطبيق ولكني سألخص ما خلصت إليه:
الديمقراطية الغربية تقضي بأن حق الانتخاب مكفول لكل من بلغ سن 18 عام لذلك الحزب او الشخص يخضع لتصويت عامة الناس وعامة الناس هذه تحوي شرائح متباينة في الثقافة والمعرفة إلخ ومعظمها وخاصة في بلادنا من مستويات تعليمة منخفضة جداً وحتى في البلدان المتقدمة فعامة الناس تحت تأثير الإعلام الذي بمقدوره ان يوجه معظم الناس باتجاه من يسيطر على هذا الإعلام.
وبالتالي فالفائز على الغالب ليس هو الحزب او الشخص الأفضل.
وفي تاريخنا الإسلامي الراشدي فإن اختيار ابو بكر (ر) كان من سيدنا محمد(ص) أما بقية الخلفاء فتم اختيارهم بالتشاور بين الخليفة وخيرة الصحابة (لجنة حكماء ).
ومن هنا اعتقد انه يجب تعيين لجنة حكماء في كل منطقة تضم شخصيات تتمتع بمعايير دقيقة من الناحية العلمية والأخلاقية ومن الخبرة .وكذلك تعيين لجنة حكماء على مستوى الدولة تضم ممثلين عن لجان الحكماء الفرعية .
ففي انتخابات مجلس الشعب يجب وضع شروط لمن يحق له الترشح ( شهادة جامعية- خبرة في المجال لمدة طويلة محددة - ميزات اخرى تفضيلية) بحيث يتم تغطية كافة مجالات الحياة ثم يخضعون لمسابقة مع مقابلة مع لجان الحكماء الفرعية ويتم اختيار الفائزين وفق المعايير السابقة ومعايير اخرى يتم التوافق عليها .
أما رئاسة الجمهورية فيتم وضع شروط للترشح وترشح اللجان الفرعية اشخاصا ً ثم يتم اختيارالفائز من قبل لجنة الحكماء المركزية.
ولكن يجب وضع طريقة عملية لاختيار أعضاء لجان الحكماء .
ما رأيكم؟
أبو محمد أرمنازي- أرمنازي بالقلب
- عدد المساهمات : 28
نقاط : 30
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/10/2011
رد: الديمقراطية
أخي أبو محمد أرمنازي،
بداية، لطالما كانت طروحاتك على قلتها من الفئة القريبة من القلب والعقل (على الأقل بالنسبة إلي) ولطالما تحلّت بالكثير من الموضوعية والعقلانية، ولم يكن موضوعك هذا استثناءً.
وإن جئت لألقي ببضاعتي في هذا المجال فيمكنني القول أن التسمية الأجدى والأقرب إلى المنطق والواقع الذي نعيشه في هذه البقعة من العالم للديموقراطية هو الشورى وهي الوسيلة التي حُكمت بها بلاد الإسلام حتى في عهود الملكية التي مرت عليها وعلى الرغم من أن التاريخ لا يخلو من عداء الرأي والراي الحر إلا أن الصفة الغالبة أن الزمان لم يضن على هذه الأمة بحكام عقلاء عادلين وعلى درجة كبيرة من الإخلاص كما لم يبخل الزمان علينا بأئمة ومفكرين ومُستشارين ووزراء لا يخشون في الله لومة لائم.
أما بخصوص طرحك لمجالس الحكماء وما ارتبط بها من آليات فلك أن ترجع إلى الحل الذي طرحه الأستاذ عبد القادر الأسود وهو يُحاكي إن لم نقل يُطابق طرحك لحل الأزمة في سورية ومنذ بدايتها (مع اختلاف المفردات)، ولكنني أقول أن أكبر وأثمن قطاف الحراك الذي حصل في بلادي الحبيبة هو إسقاط القناع عن الأكاذيب ورفع مُستوى الجرأة في الانتقاد والتصويب والإصرار على ما أعتبره حقاً من حقوق الأمة في تغيير حاكمها وهذه طلبها الصدّيق عليه رضوان الله ممن بايعوه، وأقولها لك حقيقة أن أطفالاً يانعين بدؤوا يطرحون طلباتهم أمام أهليهم ممن يدعون دعمهم للحراك الشعبي وأرى الكثيرين ممن استجابوا لهذا الطرح لأنه أولى خطوات تغيير الثقافة السائدة بسلطة الرأي الواحد أو رأي رب المنزل أو الأب أو الأم - وهذا التمحيص (والمسألة هنا مُستمرة) سيميز الخبيث من الطيب على المُستوى الشعبي واسمح لي هنا بأن أعرج على أن الثورة في سورية الحبيبة ليست كلها سواء ففي بعض المواطن من بلدنا كان حراكاً تُرفع له القبعة كما يقول الأجانب احتراماً وتقديراً وهذا من الطيب الذي محصته الأحداث ولم يخلو الأمر من خبيث كشفت عنه عمليات الحراك لتُظهر خبايا النفوس والذمم الخبيثة للبعض ولكن بالإجمال الأمر فيه الكثير من الخير والقليل من الشرور (على الأقل من وجهة نظري وعلى المدى البعيد وليس القصير)
وللحديث بقية
بداية، لطالما كانت طروحاتك على قلتها من الفئة القريبة من القلب والعقل (على الأقل بالنسبة إلي) ولطالما تحلّت بالكثير من الموضوعية والعقلانية، ولم يكن موضوعك هذا استثناءً.
وإن جئت لألقي ببضاعتي في هذا المجال فيمكنني القول أن التسمية الأجدى والأقرب إلى المنطق والواقع الذي نعيشه في هذه البقعة من العالم للديموقراطية هو الشورى وهي الوسيلة التي حُكمت بها بلاد الإسلام حتى في عهود الملكية التي مرت عليها وعلى الرغم من أن التاريخ لا يخلو من عداء الرأي والراي الحر إلا أن الصفة الغالبة أن الزمان لم يضن على هذه الأمة بحكام عقلاء عادلين وعلى درجة كبيرة من الإخلاص كما لم يبخل الزمان علينا بأئمة ومفكرين ومُستشارين ووزراء لا يخشون في الله لومة لائم.
أما بخصوص طرحك لمجالس الحكماء وما ارتبط بها من آليات فلك أن ترجع إلى الحل الذي طرحه الأستاذ عبد القادر الأسود وهو يُحاكي إن لم نقل يُطابق طرحك لحل الأزمة في سورية ومنذ بدايتها (مع اختلاف المفردات)، ولكنني أقول أن أكبر وأثمن قطاف الحراك الذي حصل في بلادي الحبيبة هو إسقاط القناع عن الأكاذيب ورفع مُستوى الجرأة في الانتقاد والتصويب والإصرار على ما أعتبره حقاً من حقوق الأمة في تغيير حاكمها وهذه طلبها الصدّيق عليه رضوان الله ممن بايعوه، وأقولها لك حقيقة أن أطفالاً يانعين بدؤوا يطرحون طلباتهم أمام أهليهم ممن يدعون دعمهم للحراك الشعبي وأرى الكثيرين ممن استجابوا لهذا الطرح لأنه أولى خطوات تغيير الثقافة السائدة بسلطة الرأي الواحد أو رأي رب المنزل أو الأب أو الأم - وهذا التمحيص (والمسألة هنا مُستمرة) سيميز الخبيث من الطيب على المُستوى الشعبي واسمح لي هنا بأن أعرج على أن الثورة في سورية الحبيبة ليست كلها سواء ففي بعض المواطن من بلدنا كان حراكاً تُرفع له القبعة كما يقول الأجانب احتراماً وتقديراً وهذا من الطيب الذي محصته الأحداث ولم يخلو الأمر من خبيث كشفت عنه عمليات الحراك لتُظهر خبايا النفوس والذمم الخبيثة للبعض ولكن بالإجمال الأمر فيه الكثير من الخير والقليل من الشرور (على الأقل من وجهة نظري وعلى المدى البعيد وليس القصير)
وللحديث بقية
رد: الديمقراطية
أما البقية التي تحدثت عنها فهي من واقع عملي على تأسيس أكثر من مُؤسسة ووضع ما يُطلق عليه معالم "حوكمة المُؤسسات" أي وضع الآليات والقنوات اللازمة لحكم المُؤسسة حكماً رشيداً ولا أرغب هنا بالخوض في تعريف الحكم الرشيد لأن المسألة بحسب المعايير المُؤسسية ومهما اختلفت تعني وضع آلية عمل تكفل التكافؤ في الفرص والمُساواة أمام القانون (أو أمام هيئات المُحاسبة) من دون إهمال لتوزيع الأدوار والمهام بصورة متوازنة مع وضع نُظم لقياس الأداء ورفع مُستوى التميز المهني والوظيفي
ولكن كيف لنا أن ننقل هذه الآليات إلى نظام حكم الدول؟
ببساطة، نحتاج إلى مخلصين من جميع أطياف الشعب وهؤلاء المخلصين يجب أن يكونوا من جميع التخصصات والمُستويات والطوائف والاتجاهات الحزبية والدينية والتجارية والصناعية ويعملون معاً كمؤسسة لا يضيرها من يرأسها طالما ان هؤلاء القوم لديهم من الجرأة والصلاحية ما يكفل أن يُقوموا من يقودهم وهو منهم وليس فوقهم
صدقوني أنا لا أتحدث عن أحلام - وسأصرح هنا أنني حيث أعمل وأعيش في دبي تحقق الكثير مما أسوق لكم مع بعض التحفظات على مسائل متعلقة بالإدارة المالية والمحاسبة ولكنها أستدركت عاجلاً ورغم تعرض دبي لأسوأ آثار الأزمة المالية العالمية إلا أنها خرجت واقفة منها وبدأنا نشهد منذ منتصف العام الفائت 2011 تحسناً ملحوظاً - ليس بنسبة ما كان يحصل قبل 2008 ولكنه تطور ونمو جيد جداً
المُستشارون الذي أشرت إليهم يجب أن يضموا فلاحين ومزارعين وملاك أراضي وأصحاب مصانع ومهندسين واطباء ومعلمين وفنانين معماريين وسيدات أعمال ورجال أعمال وأمهات وبنات وتربويين وأساتذة جامعيين وعلماء دين وخطباء مفوهين حتى وإن كان علمهم ضحلاً بعض الشيء و....... ولكن ..........
الأهم في كل هذا أن يكونوا مخلصين مخلصين مخلصين للوطن وللشعب وللإسلام
اللهم ارزقنا الإخلاص في القول والعمل إنك سميع مثجيب
ولكن كيف لنا أن ننقل هذه الآليات إلى نظام حكم الدول؟
ببساطة، نحتاج إلى مخلصين من جميع أطياف الشعب وهؤلاء المخلصين يجب أن يكونوا من جميع التخصصات والمُستويات والطوائف والاتجاهات الحزبية والدينية والتجارية والصناعية ويعملون معاً كمؤسسة لا يضيرها من يرأسها طالما ان هؤلاء القوم لديهم من الجرأة والصلاحية ما يكفل أن يُقوموا من يقودهم وهو منهم وليس فوقهم
صدقوني أنا لا أتحدث عن أحلام - وسأصرح هنا أنني حيث أعمل وأعيش في دبي تحقق الكثير مما أسوق لكم مع بعض التحفظات على مسائل متعلقة بالإدارة المالية والمحاسبة ولكنها أستدركت عاجلاً ورغم تعرض دبي لأسوأ آثار الأزمة المالية العالمية إلا أنها خرجت واقفة منها وبدأنا نشهد منذ منتصف العام الفائت 2011 تحسناً ملحوظاً - ليس بنسبة ما كان يحصل قبل 2008 ولكنه تطور ونمو جيد جداً
المُستشارون الذي أشرت إليهم يجب أن يضموا فلاحين ومزارعين وملاك أراضي وأصحاب مصانع ومهندسين واطباء ومعلمين وفنانين معماريين وسيدات أعمال ورجال أعمال وأمهات وبنات وتربويين وأساتذة جامعيين وعلماء دين وخطباء مفوهين حتى وإن كان علمهم ضحلاً بعض الشيء و....... ولكن ..........
الأهم في كل هذا أن يكونوا مخلصين مخلصين مخلصين للوطن وللشعب وللإسلام
اللهم ارزقنا الإخلاص في القول والعمل إنك سميع مثجيب
عدل سابقا من قبل ابن النجار في الخميس يناير 19, 2012 10:18 am عدل 1 مرات
رد: الديمقراطية
شكرأ اخي أبو مصطفى على كلماتك الطيبة بحقي .ونحن نشترك في الرغبة المخلصة لبناء بلدنا على اسس من الحرية والعدالة .
عندما تسود الحرية يجب إحداث وتنشيط منظمات المجتمع المدني السياسية والإنسانية وغيرها وهذه المنظمات هي الرافعة الحقيقة لتقدم المجتمع على كافة الصعد. ولذلك البلد وأي بلد لا ينهض إلا بعقول وخبرات وسواعد ابنائه فهو عندها بحاجة إلى التضحية من ابنائه ومنهم المغتربين ليعودوا وينهضوا ببلدهم.
مع خالص الدعاء لوطننا الغالي
عندما تسود الحرية يجب إحداث وتنشيط منظمات المجتمع المدني السياسية والإنسانية وغيرها وهذه المنظمات هي الرافعة الحقيقة لتقدم المجتمع على كافة الصعد. ولذلك البلد وأي بلد لا ينهض إلا بعقول وخبرات وسواعد ابنائه فهو عندها بحاجة إلى التضحية من ابنائه ومنهم المغتربين ليعودوا وينهضوا ببلدهم.
مع خالص الدعاء لوطننا الغالي
أبو محمد أرمنازي- أرمنازي بالقلب
- عدد المساهمات : 28
نقاط : 30
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/10/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود