كيف نستقبل شهر رمضان؟؟ اللهم بلغنا رمضان
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كيف نستقبل شهر رمضان؟؟ اللهم بلغنا رمضان
الحمدلله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد
فقد تعددت مذاهب الناس، وتنوعت مشاربعهم في استقبال شهر رمضان، واستثمار أوقاته فيما يفضلونه من أعمال وأنشطة
فمنهم من يستقبله بالكسل والبطالة والنوم والغفلة عن الطاعات
ومنهم من يستقبله بالتفرغ لمطالعة الشاشات، والعكوف على مشاهدة القنوات
ومنهم من يستقبله بالسهر ليلاً، وإهداء الأوقات في الزيارات والذهاب إلى الأسواق والاستراحات والكشتات وغير ذلك
ومنهم من يستقبله بالإسراف في الطعام والشراب والتفنن في ذلك وكأن رمضان هو شهر الأكل والشرب لا شهر الصوم
أما الموفقون الذين أراد الله بهم خيراً، وأنار بصائرهم لرؤية الحق، والتمييز بينه وبين الباطل؛ فقد استقبلوا شهر رمضان بالفرح والسرور والبشر والحبور، لأنهم رأوا فيه فرصة بقدوم شهر رمضان لأنهم رأوا فيه فرصة لمغفرة الذنوب وإقامة العثرات، فهو شهر المغفرة والرحمة والعتق من النار .. وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم شهر رمضان فيقول له: أتاكم رمضان، شهر مبارك، فرض الله عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب السماء، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم
من هنا علم هؤلاء ما في هذا الشهر من فضائل وجوائز وثمرات، فأرادوا أن يغتنموا تلك الجوائز والهبات، حتى لا تندم أحدهم يوم القيامة ويقول: يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي.. أو يقول: رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي اَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ.. فيكون الجواب: فيندم بعد ذلك على تفريطه، ولات حين مندم
*******
لهذا فقد عزم هؤلاء الموفقون على استقبال شهر رمضان بما يلي
(1)
بالتوبة والإنابة
فالتوبة من الذنوب واجبة في كل وقت، وفريضة في كل حين، ولكنها في رمضان أوجب، فمن لم يتب في رمضان فمتى يتوب، ومن لم ينب فمتى ينيب؟
قال تعالى: وَتُوبُوا اِلَى اللَّهِ جَمِيعًا اَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
فيا مؤخراً توبته بمطلٍ التسويف! لأي يوم أجلت توبتك، وأخرت أوبتك؟
لقد كنت تقول: إذا صمت تبتُ، وإذا دخل رمضان أنبت، فهذه أيام رمضان عنا قد تناقضت.. ومع ذلك فأنت معرض عن ربك، فارٌّ منه لا إليه، مقيم على معاصيه غير مترحل .. فكيف تأمل أن يأتيك مَلَك الموت وأنت على حالك من الإعراض والغفلة؟ .. وكيف تأمل في أن توفق للتوبة وأنت سائر في غير طريقها
والله سبحانه غفار الذنوب، يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، ويفرح يتوبة التائبين، وندم العصاة والمذنبين، ولذلك فقد جعل سبحانه للتوبة باباً من قبل المغرب عرضه أربعون سنة، لا يغلقه حتى تطلع الشمس من مغربها كما قال الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم
فأين التائبون المنيبون العائدون إلى ربهم؟
*******
(2)
ويُستقبل رمضان بالإخلاص لله في جميع الأعمال
وأقولها لك أخي من البداية: إذا لم تخلص، فلا تتعب، فالعمل لا يقبل إلا بالإخلاص .. قال تعالى: فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ اَحَدًا
وقال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه
والصيام من أعظم العبادات التي تدرب المسلم على الإخلاص، لأن الصائم لا يعلم به أحد إلا الله تبارك وتعالى، وبخاصة إذا كان في غير رمضان، وحتى في رمضان لو شاء المرء أن يفطر ويتظاهر بالصيام لفعل، ولكنه يمتنع من المفطرات ويتحرز من أدنى شيء يؤثر على صيامه، وإخلاصاً لله تعالى وتقرباً إليه وطلباً لمرضاته، ومن هنا فقد أخفى الله عز وجل ثواب الصيام وجعله لنفسه، كما الصائم صيامه على الناس، والكريم سبحانه لا يعطي إلا الجزيل، ولا يمنح إلا الكثير. قال تعالى في الحديث القدسي: كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر أمثالها، إلى سبعمائة ضعف، إلا الصيام، فإنه لي، وأنا أجزي به
*******
(3)
ويستقبل رمضان باتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم
فالعمل لا يكون مقبولاً إلا بهذين الشرطين: الإخلاص لله، والمتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم وفي الآية السابقة ما يشير إلى هذه الشرطين فقوله تعالى: فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا، إشارة إلى الاتباع، وقوله تعالى: وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ اَحَدًا.. إشارة إلى الإخلاص
وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم، كل شيء عن الصيام، فبين متى يصوم الناس ومتى يفطرون، وبين أركان الصيام، وواجباته وسننه وآدابه، وبين فضائله وثمراته، وبين المفطرات، وما لا يؤثر في الصيام، وبين الأعذار المبيحة للفطر، وغير ذلك مما يتعلق بالصيام
*******
(4)
ويستقبل رمضان بالصبر
فرمضان شهر الصبر، حيث يمتنع الإنسان عن عاداته ومألوفاته من الطعام والشراب والشهوة وغير ذلك من المفطرات الحسية والمعنوية، طاعة لله عز وجل وتقرباً إليه
والصبر من أشق الأمور على النفوس، ولذلك كان الصبر نصف الإيمان، وكان جزاؤه أعظم الجزاء كما قال تعالى: اِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ اَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ
والصبر ثلاثة أقسام
الأول: صبر على الطاعة حتى يؤديها
الثاني: صبر عن المعصية فلا يرتكبها
الثالث: صبر على البلية فلا يشكو ربه فيها
ولابد للمرء من واحد من هذه الثلاثة، وهناك أسباب للصبر
أولاً: محبة الله تعالى
ثانياً: خوف الله وخشيته
ثالثاً: شرف النفس وزكاؤها وفضلها
رابعاً: قصر الأمل
خامساً: مجانبة الفضول في المطعم والمشرب والملبس والمنكح ومخالطة الخلق
سادساً: الحياء من الله تعالى
سابعاً: مراعاة نعم الله على العبد وإحسانه إليه
ثامناً: علم العبد بقبح المعصية ورذالتها
تاسعاً: قوة العلم بسوء عاقبة المعصية وقبح آثارها
عاشراً: معرفة ما تجلبه الطاعة من العواقب الحميدة والآثار
حادي عشر: ثبات شجرة الإيمان في القلب
فهذه الأسباب إذا قام العبد برعايتها وملاحظتها كانت خير معين له في الصبر على الطاعات والصبر عن المعاصي، وبخاصة في هذا الشهر الذي يطلب فيه الاجتهاد في
الاقتراب من الله والابتعاد عن الشيطان
فقد تعددت مذاهب الناس، وتنوعت مشاربعهم في استقبال شهر رمضان، واستثمار أوقاته فيما يفضلونه من أعمال وأنشطة
فمنهم من يستقبله بالكسل والبطالة والنوم والغفلة عن الطاعات
ومنهم من يستقبله بالتفرغ لمطالعة الشاشات، والعكوف على مشاهدة القنوات
ومنهم من يستقبله بالسهر ليلاً، وإهداء الأوقات في الزيارات والذهاب إلى الأسواق والاستراحات والكشتات وغير ذلك
ومنهم من يستقبله بالإسراف في الطعام والشراب والتفنن في ذلك وكأن رمضان هو شهر الأكل والشرب لا شهر الصوم
أما الموفقون الذين أراد الله بهم خيراً، وأنار بصائرهم لرؤية الحق، والتمييز بينه وبين الباطل؛ فقد استقبلوا شهر رمضان بالفرح والسرور والبشر والحبور، لأنهم رأوا فيه فرصة بقدوم شهر رمضان لأنهم رأوا فيه فرصة لمغفرة الذنوب وإقامة العثرات، فهو شهر المغفرة والرحمة والعتق من النار .. وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم شهر رمضان فيقول له: أتاكم رمضان، شهر مبارك، فرض الله عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب السماء، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم
من هنا علم هؤلاء ما في هذا الشهر من فضائل وجوائز وثمرات، فأرادوا أن يغتنموا تلك الجوائز والهبات، حتى لا تندم أحدهم يوم القيامة ويقول: يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي.. أو يقول: رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي اَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ.. فيكون الجواب: فيندم بعد ذلك على تفريطه، ولات حين مندم
*******
لهذا فقد عزم هؤلاء الموفقون على استقبال شهر رمضان بما يلي
(1)
بالتوبة والإنابة
فالتوبة من الذنوب واجبة في كل وقت، وفريضة في كل حين، ولكنها في رمضان أوجب، فمن لم يتب في رمضان فمتى يتوب، ومن لم ينب فمتى ينيب؟
قال تعالى: وَتُوبُوا اِلَى اللَّهِ جَمِيعًا اَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
فيا مؤخراً توبته بمطلٍ التسويف! لأي يوم أجلت توبتك، وأخرت أوبتك؟
لقد كنت تقول: إذا صمت تبتُ، وإذا دخل رمضان أنبت، فهذه أيام رمضان عنا قد تناقضت.. ومع ذلك فأنت معرض عن ربك، فارٌّ منه لا إليه، مقيم على معاصيه غير مترحل .. فكيف تأمل أن يأتيك مَلَك الموت وأنت على حالك من الإعراض والغفلة؟ .. وكيف تأمل في أن توفق للتوبة وأنت سائر في غير طريقها
والله سبحانه غفار الذنوب، يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، ويفرح يتوبة التائبين، وندم العصاة والمذنبين، ولذلك فقد جعل سبحانه للتوبة باباً من قبل المغرب عرضه أربعون سنة، لا يغلقه حتى تطلع الشمس من مغربها كما قال الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم
فأين التائبون المنيبون العائدون إلى ربهم؟
*******
(2)
ويُستقبل رمضان بالإخلاص لله في جميع الأعمال
وأقولها لك أخي من البداية: إذا لم تخلص، فلا تتعب، فالعمل لا يقبل إلا بالإخلاص .. قال تعالى: فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ اَحَدًا
وقال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه
والصيام من أعظم العبادات التي تدرب المسلم على الإخلاص، لأن الصائم لا يعلم به أحد إلا الله تبارك وتعالى، وبخاصة إذا كان في غير رمضان، وحتى في رمضان لو شاء المرء أن يفطر ويتظاهر بالصيام لفعل، ولكنه يمتنع من المفطرات ويتحرز من أدنى شيء يؤثر على صيامه، وإخلاصاً لله تعالى وتقرباً إليه وطلباً لمرضاته، ومن هنا فقد أخفى الله عز وجل ثواب الصيام وجعله لنفسه، كما الصائم صيامه على الناس، والكريم سبحانه لا يعطي إلا الجزيل، ولا يمنح إلا الكثير. قال تعالى في الحديث القدسي: كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر أمثالها، إلى سبعمائة ضعف، إلا الصيام، فإنه لي، وأنا أجزي به
*******
(3)
ويستقبل رمضان باتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم
فالعمل لا يكون مقبولاً إلا بهذين الشرطين: الإخلاص لله، والمتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم وفي الآية السابقة ما يشير إلى هذه الشرطين فقوله تعالى: فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا، إشارة إلى الاتباع، وقوله تعالى: وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ اَحَدًا.. إشارة إلى الإخلاص
وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم، كل شيء عن الصيام، فبين متى يصوم الناس ومتى يفطرون، وبين أركان الصيام، وواجباته وسننه وآدابه، وبين فضائله وثمراته، وبين المفطرات، وما لا يؤثر في الصيام، وبين الأعذار المبيحة للفطر، وغير ذلك مما يتعلق بالصيام
*******
(4)
ويستقبل رمضان بالصبر
فرمضان شهر الصبر، حيث يمتنع الإنسان عن عاداته ومألوفاته من الطعام والشراب والشهوة وغير ذلك من المفطرات الحسية والمعنوية، طاعة لله عز وجل وتقرباً إليه
والصبر من أشق الأمور على النفوس، ولذلك كان الصبر نصف الإيمان، وكان جزاؤه أعظم الجزاء كما قال تعالى: اِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ اَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ
والصبر ثلاثة أقسام
الأول: صبر على الطاعة حتى يؤديها
الثاني: صبر عن المعصية فلا يرتكبها
الثالث: صبر على البلية فلا يشكو ربه فيها
ولابد للمرء من واحد من هذه الثلاثة، وهناك أسباب للصبر
أولاً: محبة الله تعالى
ثانياً: خوف الله وخشيته
ثالثاً: شرف النفس وزكاؤها وفضلها
رابعاً: قصر الأمل
خامساً: مجانبة الفضول في المطعم والمشرب والملبس والمنكح ومخالطة الخلق
سادساً: الحياء من الله تعالى
سابعاً: مراعاة نعم الله على العبد وإحسانه إليه
ثامناً: علم العبد بقبح المعصية ورذالتها
تاسعاً: قوة العلم بسوء عاقبة المعصية وقبح آثارها
عاشراً: معرفة ما تجلبه الطاعة من العواقب الحميدة والآثار
حادي عشر: ثبات شجرة الإيمان في القلب
فهذه الأسباب إذا قام العبد برعايتها وملاحظتها كانت خير معين له في الصبر على الطاعات والصبر عن المعاصي، وبخاصة في هذا الشهر الذي يطلب فيه الاجتهاد في
الاقتراب من الله والابتعاد عن الشيطان
رد: كيف نستقبل شهر رمضان؟؟ اللهم بلغنا رمضان
اللهم بلغنا رمضان........
مرت الليالي، وتوالت الأيام، وتعاقبت الشهور، وانصرم العام، ودار الزمان دورته، وها نحن في انتظار شهر الصيام، شهر الذكر....
شكرا لك أختي " الأميرة نواعم " على مجهودك الطيب ....
ونتمنى من الله أن نستقبل رمضان كما يريد ربنا ويرضاه لنا.....
تقبل تحياتي...
مرت الليالي، وتوالت الأيام، وتعاقبت الشهور، وانصرم العام، ودار الزمان دورته، وها نحن في انتظار شهر الصيام، شهر الذكر....
شكرا لك أختي " الأميرة نواعم " على مجهودك الطيب ....
ونتمنى من الله أن نستقبل رمضان كما يريد ربنا ويرضاه لنا.....
تقبل تحياتي...
رد: كيف نستقبل شهر رمضان؟؟ اللهم بلغنا رمضان
شكرا للمعلومات المفيدة الله يقدرنا على الصيام والقيام
بيدر أرمناز- أرمنازي موالي
- عدد المساهمات : 69
نقاط : 575
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 15/02/2009
رد: كيف نستقبل شهر رمضان؟؟ اللهم بلغنا رمضان
اتدرب على الصيام حتى الان لكن القيام ممتاز
AB- أرمنازي مميز
- عدد المساهمات : 914
نقاط : 1934
السٌّمعَة : 30
تاريخ التسجيل : 04/06/2010
العمر : 22
رد: كيف نستقبل شهر رمضان؟؟ اللهم بلغنا رمضان
قال تعالى: فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ اَحَدًا
جزاك الله خيرا ووفقكم لما فيه رضاه
وأقدم التهاني لكم ولكل الاعضاء بمناسبه قدوم شهر رمضان الكريم
وأرجو الله أن تزين أعمالنا بالطاعات والبركات اللهم امين
تقبلي مروري بكل ود
جزاك الله خيرا ووفقكم لما فيه رضاه
وأقدم التهاني لكم ولكل الاعضاء بمناسبه قدوم شهر رمضان الكريم
وأرجو الله أن تزين أعمالنا بالطاعات والبركات اللهم امين
تقبلي مروري بكل ود
إبراهيم عجميه- أرمنازي مميز
- عدد المساهمات : 209
نقاط : 845
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/06/2010
مواضيع مماثلة
» اللهم بلغنا رمضان
» اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان
» رمضان فضائل وأحكام .. كل شيء عن رمضان ..؟
» قبل ان تشرق شمس رمضان ..
» فضل الصدقة فى رمضان
» اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان
» رمضان فضائل وأحكام .. كل شيء عن رمضان ..؟
» قبل ان تشرق شمس رمضان ..
» فضل الصدقة فى رمضان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود