ميلاد الحياة
2 مشترك
منتدى مدينة أرمناز العام :: المنتدى الخاص بشاعر أرمناز الكبير الأستاذ عبدالقادر الأسود :: واحة الأطفال
صفحة 1 من اصل 1
ميلاد الحياة
ميلاد الحياة
للشـــــــــــــــــــاعـــــر:
عبد القادر الأسود
ـــ أشخاص المسرحية :
1- امـــرأة : بدور أم ثكلى .
2- شـــاب:يمثل دور الميت الذي سيحييه المسيح عليه السلام.
3- رجـــل :يمــثل دور الأعمى الـذي سيرد السيد المسيح عليه
السلام إليه بصره.
4- رجـــل:يــقوم بـــدور المقعـــد الـــذي سيرد السيد المسيح
إليه عافيته.
5- رجــل:يقوم بدور الأبرص الذي سيشفيه السيد المسيح عليه
السلام.
6- مُنشـد.
7- رجــل: يقوم بدور السيد المسيح عليه السلام .
8- عــدد من المرددين /5-12/ حسب سعة المسرح.
****************
ــــ الـــــــــــــــــــديـــــكور:
- هياكل خشبية أو من الفلين ، بشكل بيوت حجرية قديمة
تضع المشاهد في الجو التاريخي الذي بعث فيه السيد المسيح.
ـــــ الإضــــــــــــــــــــاءة:
1- عــــدد من المصابيح ذات الأضواء الخافتة ، ثابتة
تغطي المسرح.
2- مصباح بنور مبهر {غازي}.
*****************
-المـــــــــــلابــــــــــس:
1ــ ملابس قديمة تمثل زي الناس في عصر السيد المسيح
*****************
ــ مكبرات صوت بحسب سعة الصالة.
المشهد الأول:
قارئ يتلو قصة سيدنا المسيح من سورة مريم .
-أضواء خافتة ،وصوتٌ جَهْوَرِيٌّ ، بمرافقة مؤثرات صوتية تعبيرية ينشد القصيدة الآتية:
عـــــــــيدٌ يــعـود وفــرحــــةٌ تـَــــــزدادُ
هـــا قـــد أَطـــلَّ على الـــدنــا المــيلادُ
مُتَـبَــسِّمـاً والــنورُ مــــلءُ جُـــفونـــــهِ
للــنَـجـم مِــن أَنــــوارِه اســــتِـمْـــــــدادُ
فـتَـبـسَّمَ الـــدهرُ العَــبـوسُ وزَغــــردتْ
أَطــيـارُه و تـَـراقـَـصــت أَعــــــــــــــــوادُ
وتمَاوجَــــت نَسَمُ الصـباحِ وهَسْهَسَتْ
في الــــروضِ أَوراقٌ وحَــــــــــن َّجمَــــــــادُ
يــا يــومَ جـــاءَ بــِــكَ" المسيحُ" محَــــبَـةً
وتَســامحُــــــاً لكَ فــاضــتْ الأكــــبـادُ
يــومٌ بــــهِ "العَـــذراءُ" وحـــيـاً بُشِّرت
فــاستَبْشَرتْ قِـــمَــمٌ بــــه ووهــــــــادُ
فــالــروحُ يـَنـْــفُخُ والمَـــلائــكُ تحَتفي
بــوَلـــيـدِهــا ، وتــوالــتِ الأَمجـــــــــادُ
حَمَـــلَـــتْـه فــانــتَـبَــذَتْ بــه عن قومِها
وبِــرَبـِّـــهـا الـتَـأيــــــــيـدُ والإمـــــداد
نَكِروا بــأَنْ جـــاءتْ بــه طِـــفْلاً ، ولم
يُـــــعـرَفْ لِ "مريمَ" في الــبـلادِ فَســـادُ
فــأَجـــابَــهُـم في مَـــهـدِه وأَزالَ مـــــــا
نَكِروه مِـــنـهـا ، فـامَّــحـت أَحـــــــقادُ
يـا بْنَ الــــبرَاءةِ والــطـهـارة والـتُـقى
مــا أَنــــتَ إلا نِـــــعْـمـةٌ ورَشـــــــــــادُ
تحُـــيي المَــــواتَ وتُـــبرِئ ُالمَــرضى ، وهــا
أَنــا في حمِاكَ وقـــــد أُضِـــرَّ فــــــــــــؤادُ
فاشفِ الفـؤادَ وقـــد تـَغَــشَّاه الأَسى
وعَـــدَتْ همُـــومٌ كُلُّـــهُنَّ شِــــــــــــــــداد
حَــيَّاكَ ربـُّـكَ ما ذُكِرتَ ومــا سَرى
نجَـــمٌ ومــا عـــادت بِــنـا الأعـــــــيـادُ
**********
- بانتهاء القصيدة يكشف الستار فيظهر على المسرح رجل أعمى ،يسلط عليه الضوء قويا وهو يؤدي الأغنية الآتيةَ،ويساعده في الأداء مُردِّدون لا يظهرون على المسرح :
حَــــــياتي همُــــــوم وعَـيْشي كــَـــــــــــــــــــــــــدرْ
فَــــقَــدتُ هَـــــــنـائي بِـفَــــقْـدِ الــبَـــــــــــــــــصَرْ
إذا مـــا مَــشــيــــتُ ضَـــلَلــــتُ طَــريـــــقي
وأَنىَّ اتجَّـــــهـتُ أَخـــــــــافُ الخَـــــــــــــــــــطَـرْ
وتـَــعــــثُــر رِجـــــــــــــــلي فأَخشى الحَـــــجَـرْ
وأَخشى الســــــــــقـوطَ بِــتِــــــــلك الحُـــــفَـرْ
يـَـــقـولــونَ إنَّ الـربـــــيـعَ جمَــــــــيـلٌ
وإنَّ الــزُهــــورَ تَسُــرُّ الـنَــــــــــــظَـرْ
لهــا أَلـفُ شَكلٍ ، لهــا أَلــفُ لـــــون ٍ
ومــا في الــوُجـــــــودِ كَحُسنِ الـزَهَـــــــرْ
ومــا أَنــا ممـــن يَـــــرَوْنَ الأَصـــــــيـلَ
ولَـســتُ أَرى حُسْن َ تــِلك الـصُــــــــوَرْ
فـــيـارَبُّ كُــــن ْ لي وَلــيَّـا وأَنــعِمْ
عليَّ بــِعــيـنـــــين مــثـلَ الـبَـشَـرْ
لأَنــظُـرَ حُســـنَـكَ فــيـمـا خَــــــلَـقتَ
لأن َّ جمَــــــــالَكَ فـــــــيـهـا ظَـــــــهَــرْ
فـأَنــــتَ الجـَــمـيـلُ وأَنــــتَ الجـَــلـيـلُ
ومجَــــــــلاكَ كلُّ جَـبــــــينٍ أَغَـــــرّ
-بانتهاء الأغنية ،يُرفع الضوء إلى سقف المسرح حيث تبدو عليه السماء بنجومها المتلألئة ، ثم يَهبط الضوء على رجل مقعد في ركن على المسرح ، حيث يؤدي الأغنية التالية بمساعدة المرددين :
اَلْـهَــــــــــمُّ لا يَـنـتَـــــــــقِـلُ عَــــــنيّ وكَم أَبـْتَــــــــــــــهِـلُ
رِجــــــــــلايَ لا تحَـمِـلُــني يــا خــــا لقي مـــاا لـعـــملُ؟
يــاخـــالـقي مـا الــعـمـلُ ؟
الــــكلُّ يَـسعى وأنــــــــــــــا قــــد مـــات في َّ الأمَــــــلُ
لِلُـقـمـــتي ، لحِــــاجَـــتي عــلى الــــــورى أَتـــَّـــكِلُ
يــا خالــقي مــا الــعَـمَـلُ ؟
قد ضاقت الآفاق بي وصَـــدَّ عَــنِّي المَـــــــــلّلُ
والـ "أُفّ " كَم أَسمَـعُـــها والجُـــــرحُ لا يَـنْــــدَمـــِـلُ
يــا خــالِــقي مــا الـعـمـلُ ؟
يــا رَبُّ عـَجِّـلْ فَــرَجي أَصـبحـــــــتُ لا أَحْــتَمِـلُ
أَوْقَــرِّ بَــنَّ أَجَــــلي فَــقَـد يُـــريحُ الأَجَـــــــــــلُ
يــا خــالـِقي مــــا الــعَـمَـلُ؟
-بانتهاء الأغنية يحول الضوء مرة أخرى إلى أعلى ،حيث تظهر السماء ثانية ، ثم يهبط إلى ركـــنٍ من المسرح فيه امرأةٌ جالسةٌ وأمامها شاب مُسَجَّى ، وتؤدي الأغنية الآتية التي يستحسن أن يكون لحنُها من مَقام "الصَبا" أو "الحجاز الغريب" بإيقاع ثقيل رتيب ، يُعبِّر عن حزنها ويُظهر شجنها :
ثَكلـــى وكَــــفي في الــــــتُرابْ
لهَـــفي عــــلى ذاك الشَـــبـابْ
مُــذْ غــابَ عَــنِّي وَلَـــدي
عَـــقَـلي نَـــأى عَـــــني ِّ وغـــابْ
لاشـــيءَ حُـــــلوٌ بـــــــــــــعـدَهُ
رَبـــاه مـــا هــذا المُــــــــصابْ
لاصَــــبرَ لي لا صَـــبرَ لي
يــاخـــالـــقي قــلــــبيَ ذابْ
فـالـنـَـفسُ غَشّاها اكــتِـئـابْ
والشَعرُ في رأسيَ شـــــــــــــابْ
رَبــّاهُ فِكـــــــري حــــــــــــائــــرٌ
خَــلِّـــصْـهُ مـن هـــذا العذابْ
فالـعُــمـرُ وَلَّى وانـْــقَـــضى
والسَعي ُفي دُنــــــيـاي َخــــــــابْ
لَــهفي عــــــلى ذاك الشــَــــبـابْ
أَنىَّ يـُـــوارى بــالــــــــــــــــــتُـرابْ ؟
- تنتهي الأغنية ، فيحوَّل الضوءُ إلى أعلى ليعود كرّة أخرى ويسلط على رجل في ناحية من المسرح يبدو البرصُ على يديه ووجهِه، يتنقل على المسرح وهو يؤدي الأغنيةَ الآتية ، والضوء يُتابع حركتَه:
دائي َالــــــــداءُ الـعُـــــــضـالُ
كَم ذا شَكَـــــــــوت ولا أزال ُ
أنهى حـــــياتي بـــــــــــــــرصٌ
قـــد بــاتَ حـــالي فـــيه حـالُ
****
صـَرفَ الإخــوانَ عـــــــني
وتَحــــاشَــتـــني الـعِــــــــــيـالُ
سَكـــني فـيـــــــهم محُــــــــــــالٌ
والـــــنـَّوى عـنـــــهم محُــــــــــالُ
****
إن تُجـــــــرني يـــا إلهـــــــــــــي
أنــــتَ قَـــــصـدي والســــــــؤالُ
أو يَخِــــــبْ ظَـــــنيّ فــــــمـــن ذا
يُــــــــرتجَى مــــــنــه نَــــــــــــوالُ؟
** **
فاستـجـــــــب ربي دُعـــــائي
أنـــت حِـصــــــــني والمَــــــــآلُ
ربَّـــــــــنـا حــــبـُّكَ فــيـــــــنـا
نُـــعـمَـــــــيـاتٌ وجمَـــــــــــالُ
- يطفأ الضوء ، ويعود الصوت الجهوري منشداً القصيدة الآتية بمرافقة موسيقا تعبيرية:
فَــتَـكَ الــظـلامُ بـشعـبِـنـا والــــداءُ
وقَـضَــت على أَبــنـائـــــــنـا الأَدواءُ
مابــين أَكْــمَـهَ لا حـياةَ لسمـعِهِ
ومُــعَـوَّقٍ ضـاقــت بـــه الأَحــــيـاءُ
ومُــقَــتَّــرٌ فـــيـنـا عـلـــيـه رزقُـــــهُ
ومُـشَعْـوِذٍ شَــطَّــتْ بِـــــهِ الأَهــــواءُ
ومُسَــلَّـطٌ فـــوق الرِّقـــــابِ محُـَـكَّـمٌ
مـا رَدَّهُ عَــــمّـا ابـتَــــــغـاه حــــــيـاءُ
ومُشَرِّعـين تَـعَسَّفـوا في شَرعِـهم
فـاسْــتَـشْرَتِ الـبَـغـضاءُ والشَـحـناءُ
عَـلِــمـوا الحــقـيـقَــةَ إنَّـما عنها عَمُوا
فإذا الهــوى بــــــين العِـبادِ قَضاءُ
رُحماكَ رَبي ، شَــتَّتَ الفكــرَ الأسى
وأتـــت عـلى أحــــلامِــــــنـا الأرزاءُ
أيـــن المُــخَــلِّـصُ ، أيـــن فــيــنـا نــورُهُ؟
يمَـــحـو الــظَـلامَ فــتُـشرِقُ الأرجـــاءُ
-تطفأ الأضواء ، انتهى المشد الأول .
- المشـــهدُ الـــــثـانــي
- صوت جَهْوَرِيٌّ ، مع أضواء خافتةٍ يُنادي:
- يا جليل الأمم.
- الشعبُ الجالسُ في الظلام ، رأى نوراً ساطعاً.
- الجالسون في أرض الموت وظلاله ،أشرق النورُ عليهم.
- توبوا لأنَّ مَلكوتَ السمواتِ اقترب .
****
- يخرج رجل بثياب بيضاء لا يظهر شيء من ملامحه، يتبعه نور مبهر ،يتنقل بين المرضى ماسحاً رؤوسهم ،يقوم المرضى
ويتبعه الجميع ، يتحلقون حوله منحنين ضارعين.
- يتابع الصوت الجَهْوَرِيُّ قائلا :
- هنيئاً للمساكين في الروح لأن ملكوت السموات لهم .
- هنيئاً للجياعِ إلى الحقِّ لأنهم يشبعون.
- هنيئاً لأتقياء القلوب ، لأنهم يَرون الله .
****
- ما بالخبزِ وحدَه يشبع الإنسانُ ، بل بكلمةِ الله .
****
- لا تَقدِرون أن تَخدُموا اللهَ والمال .
****
- لا يُثمِر الشوكُ عِنَباً ولا العُلَّيْقُ تِيناً.
- تَأَمَّلوا زَنابِقَ الحقل ،
- {سُليمانُ} في مُلْكِهِ لم يَلبَسْ كَــواحدةٍ منها.
- يخرج الرجل الذي قام بدور المسيح عليه السلام ، وتبقى المجموعة التي كانت حوله مُصغيةً إلى الصوت الذي يُتابع:
- أخذ أوجاعنا وحمل أمراضنا .
- العُميانُ يُبصرون.
- والعُرْجُ يَمشون .
- والبُرْصُ يَطْهُرون.
- والصُمُّ يَسمعون .
- والموتى يقومون .
- والمساكينُ يُبشرون .
- لا تَطلُبوا ما تأكلون وما تشربون .
****
- لا تَــقـلـقـوا ،
- بل اطلبوا مَلَكوتَ اللهِ وهو يَكفيكم .
****
- تَبارك المَلِكُ الآتي باسمِ الأَب .
****
- السلامُ في السماءِ ، والمجدُ في العُلا .
- السلامُ في السماءِ ، والمجدُ في العُلا .
- المجدُ للهِ في السماءِ ، وعلى الأرضِ السلام .
- المجدُ للهِ في السماءِ ، وعلى الأرضِ السلام .
- وفي الناس المَسَرَّة .
- يتلاشى الصوتُ رويداً رويداً ، وهو يُرَدِّدُ الآياتِ السالفة الذكر ،بينما يُضاء المسرح ، وقد أخذت المجموعة أماكنها عليه مُؤدِّيَةً أغنيةَ الخِتامِ الآتية ، وهي مُوَشَّحَةٌ نظماً ولحناً :
أَتـانـا المَسـيـحُ ..أَتـانـا المَســـيـحْ فزال الضلالُ وحَـــلَّ الهُـــــدى
بـِوجــهٍ صـَبـيحٍ .. وعَـزم صحيحْ شَــفـانـا مِن الــــداءِ لمــا بَـــــــــــدا
فَـيـا لَلـــمَـلاحَــــةِ ، يـالَلــنَـدى
بِـــــــهِ الــــــــــــربُّ جــــــادْ .. هُـــــــدًى للـــــــعِـــــــــبـادْ..
فـأحــــــــــــــــيـا الـعِــــــبـادَ.. بِـــــــــــــــهِ والـــــــــــــبـلادْ..
وخـلَّـــص شـعـــــــــبي فَصَـــــحَّ المُـــــــــــــــــــــــرادْ
وأَرسى الــــــــــــــــــــوِدادَ ودَكَّ الـفَســــــــــــــــــــــــادْ
فــــيـا لَلـــمَـلاحَـــــةِ يـالَلــنَـدى
أَتـــانــــا00 أَتــــانـــا سَـــــلامــــاً 00 أَمــــانـا
لـِـيـمـحـوَ عــــــنا الــــ ..... ــخَـــــطـا يـا00 حَــــنانا
لِـنَسمُـوَ روحــــــــــاً ونـَــــعلُـوَ شــــــــــــانــــا
شَفانــا ..هَــــدانـا وشَــــــــــدَّ قُــــــوانـــا
فـــيـا لَلـــمَـلاحَـــةِ يـا لَلــــنَـدى
- يُسدل الستار وينتهي المشهد الثاني.
رد: ميلاد الحياة
مشكور اطال الله في عمرك وبارك في جهدك
بيدر أرمناز- أرمنازي موالي
- عدد المساهمات : 69
نقاط : 575
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 15/02/2009
مواضيع مماثلة
» في يوم ميلاد الرسول ..
» شعبولا يكشف أسرار عيد ميلاد زوجة "بن علي"
» عيد ميلاد شاعرنا المتألق ( عبد القادر الأسود ) .. قدموا التهاني
» صدى الحياة
» صفو الحياة
» شعبولا يكشف أسرار عيد ميلاد زوجة "بن علي"
» عيد ميلاد شاعرنا المتألق ( عبد القادر الأسود ) .. قدموا التهاني
» صدى الحياة
» صفو الحياة
منتدى مدينة أرمناز العام :: المنتدى الخاص بشاعر أرمناز الكبير الأستاذ عبدالقادر الأسود :: واحة الأطفال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود