هل هذا الدعاء صحيح
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل هذا الدعاء صحيح
دعاء لا يرغب ابليس أن يعلمه احد او يدعيه
عن الأمام محمد بن واسع انه كان يدعوا الله كل صباح بدعاء خاص فجاءه الشيطان[وقال له:يا امام أعاهدك انى لن اوسوس لك ابدا ولن أمرك يمعصيه ولكن بشرط لا تدعوا الله بهذا الدعاء ولا تعلمه لأحد.
*اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم اللهم أيسه منا كما أيسته من رحمتك وقنطه منا كما قنطته من عفوك وباعد بيننا وبينه كما باعدت بينه وبين رحمتك وجنتك.
عن الأمام محمد بن واسع انه كان يدعوا الله كل صباح بدعاء خاص فجاءه الشيطان[وقال له:يا امام أعاهدك انى لن اوسوس لك ابدا ولن أمرك يمعصيه ولكن بشرط لا تدعوا الله بهذا الدعاء ولا تعلمه لأحد.
*اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم اللهم أيسه منا كما أيسته من رحمتك وقنطه منا كما قنطته من عفوك وباعد بيننا وبينه كما باعدت بينه وبين رحمتك وجنتك.
محمد باتيتة- المراقب المميز لمنتدى أرمناز
- عدد المساهمات : 1501
نقاط : 3451
السٌّمعَة : 113
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
العمر : 42
الموقع : ريف دمشق
رد: هل هذا الدعاء صحيح
*اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا يرانا هو وقبيلته من حيث لا نراهم اللهم أيسه منا كما أيسته من رحمتك وقنطه منا كما قنطته من عفوك وباعد بيننا وبينه كما باعدت بينه وبين رحمتك وجنتك.
امين
امين
امين
امين
امين
امين
رد: هل هذا الدعاء صحيح
من موقع الشيخ صالح المنجد...
قصة دعاء يستغيث منه الشيطان؟
السؤال:
أود السؤال عن دعاء يتناقل الآن في المنتديات بعنوان: " دعاء يستغيث منه الشيطان "، وهو ورد في الأثر عن الإمام محمد بن واسع: " أنه كان يدعو الله كل يوم بدعاء خاص، فجاءه شيطان وقال له: يا إمام ! أعاهدك أني لن أوسوس لك أبدا، ولن آتيك ولن آمرك بمعصية، ولكن بشرط أن لا تدعو الله بهذا الدعاء، ولا تعلمه لأحد. فقال له الإمام: كلا ! سأعلمه لكل من قابلت وافعل ما شئت. هل تريد معرفه هذا الدعاء؟ كان يدعو فيقول: " اللهم إنك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا، يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم، اللهم آيسه منا كما آيستـه من رحمتك، وقَنِّطه منا كما قَنَّطـته من عـفوك، وباعــد بيننا وبينه كما باعـدت بينه وبين رحمتك وجنتك " فهل يصح هذا الأثر؟ وجزاك الله الجنة.
الجواب:
الحمد لله
في هذه الحكاية جانبان اثنان لا بد من التنبيه عليهما:
أولا:
شرعية كلمات الدعاء المذكورة عن محمد بن واسع رحمه الله، فهي جمل صحيحة المعاني، مستقيمة المقاصد، ليس فيها ما يستنكر ولا ما يستغرب، فالدعاء بتقنيط الشيطان من إغوائك وإضلالك له ما يشهد له، وليس اعتداء في الدعاء، فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الشيطان يصيبه اليأس من العباد في بعض الأزمان والأحيان، فقال:
(إِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ فِي جَزِيرَةِ الْعَرَبِ وَلَكِنْ فِي التَّحْرِيشِ بَيْنَهُمْ)
رواه مسلم (2821)
وليس بمستنكر أن يسأل العباد ربهم أن يحقق لهم ذلك ويعصمهم من الشيطان، وهو من جنس الاستعاذة بالله تعالى من الشيطان الرجيم، فلا حرج على مَن دَعا به وسأل الله تعالى بما جاء فيه، من غير اعتقاد فضل خاص أو أثر معين لكلماته، بل يعتقد أنها كغيرها من كلمات الدعاء، الصدق والإخلاص فيها هو سبب قبولها، وليس شيئا غير ذلك.
ثانيا:
أما عن وقوع الحادثة المذكورة ومجيء الشيطان إلى محمد بن واسع ومخاطبته بذلك الكلام، فهذا لا نستطيع أن نؤكده، ولا ننفيه أيضا، والسبب أننا لم نجد سند هذه القصة في كتب الأثر والرواية، كما أننا لا نرى في مقصودها شيئا مستنكرا يستحق التكذيب:
فكلمات الدعاء مقبولة شرعا وهي كالاستعاذة، والشيطان يتصاغر عند الاستعاذة بالله، وأشد ما يجده إذا حالت رحمة الله بينه وبين العباد، فقد استكبر هو عنها فلا يريد أن تنال أحدا من الخلق.
أما تفاصيل القصة فلعل الأقرب أنها رؤيا منام، وليست حقيقة واقعة، وإن كان الشيطان يعرض للبشر بصورة رجل، كما عرض لأبي هريرة رضي الله عنه حين وكَّله النبي صلى الله عليه وسلم بحفظ مال الصدقة. رواه البخاري معلقا (3275)
وفي كتب السير كثيرٌ من القصص المشابهة، ولم نر أحدا من أهل العلم يعقب عليها بالتكذيب والنفي. انظر كتاب "سلاح اليقظان لطرد الشيطان" للشيخ عبد العزيز السلمان (ص/15)
ومحمد بن واسع من أئمة العلم والدين، توفي سنة (123هـ) وكان من عباد أهل البصرة وأفضلهم، حتى قال فيه سليمان التيمي: " ما أحد أُحِبُّ أن ألقى الله بمثل صحيفته مثل محمد بن واسع " انظر ترجمته في "سير أعلام النبلاء" (6/119)، فلا يستبعد أن الشيطان يئس من إغوائه وإضلاله فجاء يطلب منه الكف عن الدعاء عليه.
ورغم ذلك فالجزم بثبوتها خطأ أيضا، إذ لم نر من ذكرها إلا أبو حامد الغزالي في "إحياء علوم الدين" (3/38) ومِن المعلوم أن كتاب "الإحياء" يحوي الكثير من الأحاديث والآثار والقصص الضعيفة والموضوعة، فلا يُركن إلى نقله.
جاء في "فتاوى الشيخ ابن باز" رحمه الله (26/129-130):
" السؤال:
قال محمد بن واسع رحمه الله: كنت أقول صباحا ومساء: " اللهم إنك سلطت علينا عدوا بصيرا بعيوبنا، مطلعا على عوراتنا، يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم , اللهم فآيسه منا كما آيسته من رحمتك , وقنطه منا كما قنطته من عفوك , وباعد بيننا وبينه كما باعدت بينه وبين جنتك.
قال محمد بن واسع: فرأيت إبليس في المنام فقال: لا تعلم هذا الدعاء لأحد فقلت: والله لا أمنعه من مسلم !
فما رأي سماحتكم بهذا الدعاء؟ وهل يجوز الدعاء به؟
فأجاب عنه سماحته بتاريخ 18/ 12/ 1414هـ.
محمد بن واسع الأزدي البصري من صغار التابعين، ومن الثقات العباد رحمه الله.. وهذا الدعاء لا بأس به، ولم أقف عليه في ترجمة محمد المذكور في "البداية" لابن كثير.
ويكفي عن ذلك التعوذ بالله من الشيطان الرجيم، كما قال سبحانه: (وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) الأعراف/200، وقال سبحانه: (فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ) النحل/98
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يتعوذ بالله من الشيطان في صلاته وغيرها بقوله: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. وربما قال: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفثه ونفخه.. وقد فسر أهل العلم الهمز بالصرع، والنفخ بالكبر، والنفث بالشعر، يعنون بذلك المذموم، والله ولي التوفيق " انتهى.
والخلاصة: أنه لا ينبغي الجزم بثبوت مثل هذه القصة؛ إذا لم ترد مسندة في كتاب، ولم ترد أيضا في كتاب يتحرى الدقة، وإن كان الدعاء لا بأس به، ولا نكارة في معانيه ولا ألفاظه، من غير اعتقاد أن يترتب عليه فضيلة معينة، لا ما جاء في القصة، ولا غيرها من الفضائل، ومن غير أن يتخذ ـ أيضا ـ وردا ثابتا، كالأوراد التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم.
والله أعلم.
الإسلام سؤال وجواب
قصة دعاء يستغيث منه الشيطان؟
السؤال:
أود السؤال عن دعاء يتناقل الآن في المنتديات بعنوان: " دعاء يستغيث منه الشيطان "، وهو ورد في الأثر عن الإمام محمد بن واسع: " أنه كان يدعو الله كل يوم بدعاء خاص، فجاءه شيطان وقال له: يا إمام ! أعاهدك أني لن أوسوس لك أبدا، ولن آتيك ولن آمرك بمعصية، ولكن بشرط أن لا تدعو الله بهذا الدعاء، ولا تعلمه لأحد. فقال له الإمام: كلا ! سأعلمه لكل من قابلت وافعل ما شئت. هل تريد معرفه هذا الدعاء؟ كان يدعو فيقول: " اللهم إنك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا، يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم، اللهم آيسه منا كما آيستـه من رحمتك، وقَنِّطه منا كما قَنَّطـته من عـفوك، وباعــد بيننا وبينه كما باعـدت بينه وبين رحمتك وجنتك " فهل يصح هذا الأثر؟ وجزاك الله الجنة.
الجواب:
الحمد لله
في هذه الحكاية جانبان اثنان لا بد من التنبيه عليهما:
أولا:
شرعية كلمات الدعاء المذكورة عن محمد بن واسع رحمه الله، فهي جمل صحيحة المعاني، مستقيمة المقاصد، ليس فيها ما يستنكر ولا ما يستغرب، فالدعاء بتقنيط الشيطان من إغوائك وإضلالك له ما يشهد له، وليس اعتداء في الدعاء، فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الشيطان يصيبه اليأس من العباد في بعض الأزمان والأحيان، فقال:
(إِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ فِي جَزِيرَةِ الْعَرَبِ وَلَكِنْ فِي التَّحْرِيشِ بَيْنَهُمْ)
رواه مسلم (2821)
وليس بمستنكر أن يسأل العباد ربهم أن يحقق لهم ذلك ويعصمهم من الشيطان، وهو من جنس الاستعاذة بالله تعالى من الشيطان الرجيم، فلا حرج على مَن دَعا به وسأل الله تعالى بما جاء فيه، من غير اعتقاد فضل خاص أو أثر معين لكلماته، بل يعتقد أنها كغيرها من كلمات الدعاء، الصدق والإخلاص فيها هو سبب قبولها، وليس شيئا غير ذلك.
ثانيا:
أما عن وقوع الحادثة المذكورة ومجيء الشيطان إلى محمد بن واسع ومخاطبته بذلك الكلام، فهذا لا نستطيع أن نؤكده، ولا ننفيه أيضا، والسبب أننا لم نجد سند هذه القصة في كتب الأثر والرواية، كما أننا لا نرى في مقصودها شيئا مستنكرا يستحق التكذيب:
فكلمات الدعاء مقبولة شرعا وهي كالاستعاذة، والشيطان يتصاغر عند الاستعاذة بالله، وأشد ما يجده إذا حالت رحمة الله بينه وبين العباد، فقد استكبر هو عنها فلا يريد أن تنال أحدا من الخلق.
أما تفاصيل القصة فلعل الأقرب أنها رؤيا منام، وليست حقيقة واقعة، وإن كان الشيطان يعرض للبشر بصورة رجل، كما عرض لأبي هريرة رضي الله عنه حين وكَّله النبي صلى الله عليه وسلم بحفظ مال الصدقة. رواه البخاري معلقا (3275)
وفي كتب السير كثيرٌ من القصص المشابهة، ولم نر أحدا من أهل العلم يعقب عليها بالتكذيب والنفي. انظر كتاب "سلاح اليقظان لطرد الشيطان" للشيخ عبد العزيز السلمان (ص/15)
ومحمد بن واسع من أئمة العلم والدين، توفي سنة (123هـ) وكان من عباد أهل البصرة وأفضلهم، حتى قال فيه سليمان التيمي: " ما أحد أُحِبُّ أن ألقى الله بمثل صحيفته مثل محمد بن واسع " انظر ترجمته في "سير أعلام النبلاء" (6/119)، فلا يستبعد أن الشيطان يئس من إغوائه وإضلاله فجاء يطلب منه الكف عن الدعاء عليه.
ورغم ذلك فالجزم بثبوتها خطأ أيضا، إذ لم نر من ذكرها إلا أبو حامد الغزالي في "إحياء علوم الدين" (3/38) ومِن المعلوم أن كتاب "الإحياء" يحوي الكثير من الأحاديث والآثار والقصص الضعيفة والموضوعة، فلا يُركن إلى نقله.
جاء في "فتاوى الشيخ ابن باز" رحمه الله (26/129-130):
" السؤال:
قال محمد بن واسع رحمه الله: كنت أقول صباحا ومساء: " اللهم إنك سلطت علينا عدوا بصيرا بعيوبنا، مطلعا على عوراتنا، يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم , اللهم فآيسه منا كما آيسته من رحمتك , وقنطه منا كما قنطته من عفوك , وباعد بيننا وبينه كما باعدت بينه وبين جنتك.
قال محمد بن واسع: فرأيت إبليس في المنام فقال: لا تعلم هذا الدعاء لأحد فقلت: والله لا أمنعه من مسلم !
فما رأي سماحتكم بهذا الدعاء؟ وهل يجوز الدعاء به؟
فأجاب عنه سماحته بتاريخ 18/ 12/ 1414هـ.
محمد بن واسع الأزدي البصري من صغار التابعين، ومن الثقات العباد رحمه الله.. وهذا الدعاء لا بأس به، ولم أقف عليه في ترجمة محمد المذكور في "البداية" لابن كثير.
ويكفي عن ذلك التعوذ بالله من الشيطان الرجيم، كما قال سبحانه: (وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) الأعراف/200، وقال سبحانه: (فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ) النحل/98
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يتعوذ بالله من الشيطان في صلاته وغيرها بقوله: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. وربما قال: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفثه ونفخه.. وقد فسر أهل العلم الهمز بالصرع، والنفخ بالكبر، والنفث بالشعر، يعنون بذلك المذموم، والله ولي التوفيق " انتهى.
والخلاصة: أنه لا ينبغي الجزم بثبوت مثل هذه القصة؛ إذا لم ترد مسندة في كتاب، ولم ترد أيضا في كتاب يتحرى الدقة، وإن كان الدعاء لا بأس به، ولا نكارة في معانيه ولا ألفاظه، من غير اعتقاد أن يترتب عليه فضيلة معينة، لا ما جاء في القصة، ولا غيرها من الفضائل، ومن غير أن يتخذ ـ أيضا ـ وردا ثابتا، كالأوراد التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم.
والله أعلم.
الإسلام سؤال وجواب
رد: هل هذا الدعاء صحيح
شكرا لك اخي المدير توضيح رائع و صريح
محمد باتيتة- المراقب المميز لمنتدى أرمناز
- عدد المساهمات : 1501
نقاط : 3451
السٌّمعَة : 113
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
العمر : 42
الموقع : ريف دمشق
محمد باتيتة- المراقب المميز لمنتدى أرمناز
- عدد المساهمات : 1501
نقاط : 3451
السٌّمعَة : 113
تاريخ التسجيل : 24/03/2009
العمر : 42
الموقع : ريف دمشق
مواضيع مماثلة
» الدعاء باسم الله الاعظم ( الدعاء المستجاب )
» أفضل الدعاء - وأسألكم الدعاء لي بظهر الغيب
» نأسف الرقم الذي أدخلته غير صحيح !!
» الفرق بين البنت والولد.........,.,., هل هذا الكلام صحيح...... ؟
» هل هذا الكلام صحيح ان للسموات السبع اسماء كما ذكر
» أفضل الدعاء - وأسألكم الدعاء لي بظهر الغيب
» نأسف الرقم الذي أدخلته غير صحيح !!
» الفرق بين البنت والولد.........,.,., هل هذا الكلام صحيح...... ؟
» هل هذا الكلام صحيح ان للسموات السبع اسماء كما ذكر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود