نائب مصري ضمن أسطول الحرية يكشف حقائق مذهلة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نائب مصري ضمن أسطول الحرية يكشف حقائق مذهلة
كشف عضو البرلمان المصري حازم فاروق منصور، تفاصيل مثيرة ودقيقة عن الأحداث التي شهدتها قافلة الحرية، لحظة الاعتداء الإسرائيلي عليها، وقال في أول حديث له عقب عودته إلى مصر، أنه رجع إلى مصر بالشورت والقميص الداخلي وجسمه كله ملطخ بدماء القتلى الأتراك الذين تصدوا للموت على يد الإسرائيليين حتى تحول سطح السفينه الى بركة من الدماء.
وأكد النائب، الذى كان محتجزاً في ميناء أسدود بإسرائيل عقب وصولة الى الاراضي المصرية، أنه والنائب محمد البلتاجي الذي كان محتجزاً معه رفضا المثول امام اي جهة تحقيق، كما رفضا التوقيع على اي ورقة تشير الى أنهما موجودين على أرض اسرائيل، واعتبر فاروق أن كل ما صرح به وزير الخارجية الاسرائيلي ليبرمان ادعاءات وافتراءات وأكاذيب ليس بها اي شيء من الصحة، وأن السفينة لم يكن عليها اي اسلحة بيضاء او سكاكين وما يشبه ذلك، مشيراً الى ان جنود الاحتلال سرقوا كل متعلقاتهم الشخصية سواء أجهزة إلكترونية او مبالغ مالية.
وأضاف أنهم قبل أن يصلوا الى غزة بحوالي 90 ميلاً بحرياً بثوا على شاشات السفينة التلفزيونية مشهداً لطفلة رضيعة حملها رئيس هيئة الإغاثة الإنسانية التركية في تعبير رمزي على أن السفينة موجهة فقط للإغاثة الإنسانية، كما بثت الشاشات صورة المطران كابوتشي رجل الدين المسيحي البالغ من العمر 88 عاماً وعدداً من العجائز والنساء الحوامل حتى يتضح الأمر أمام العالم كله وإزالة اي مجال للافتراءات.
واستطرد "بحلول الساعة الرابعة والنصف فجراً قمنا جميعاً لأداء صلاة الفجر وأثناء الصلاة فوجئنا بعدد من طائرات الهليكوبتر فوق رؤوسنا وأربعة قوارب حربية بالاضافة الى 16 زورقاً كل منهم يحمل ثمانية من رجال الكوماندوز البحرية.
ثم بدأت الطائرات تُنزل علينا عدداً لا حصر له من الجنود المدججين بالسلاح وأطلقوا علينا الرصاص الحي وقنابل صوتية وقنابل دخان غازية وأسلحة صوبوها فوق رؤوسنا سلطت علينا نوعاً من أشعة الليزر، وأضاف "بدأ يجرون عدداً من الناشطين الاتراك ويلقون بهم على الارض ويضعون جزمهم فوق أعناقهم ثم يصوبون الأجهزة نحو رؤوسهم ويقتلونهم بدم بارد أمام الجميع الى أن قتلوا 14 تركياً وأصابوا عدداً آخر بعضهم بإصابات خطيرة أدت الى استشهادهم، حيث لم نتمكن من اسعافهم بإمكانيات السفينة المحدودة.
وتابع فاروق: "وبعد أن أصبح ظهر السفينة بركة من الدماء لدرجة أن قوات الاحتلال كانوا يتزحلقون عليه ويقعون فوق بعض من شدة وكثافة الدم رأينا أمام أعيننا ملحمة درامية اختلط فيها الدم باللحم بالأقدام يعجز شكسبير عن وصفها وتركونا في هذه البحيرة الدموية وأخذوا ملابسنا ليضعوها على الأرض حتى يتمكنوا من الحركة على ظهر السفينة.
ثم اقتحموا القاعات التي كانت تحتمي بها النساء وصوبوا الأسلحة فوق رؤوسهم، كما صوبوها على رجال الدين المسيحي والاسلامي دون مراعاة للزي الديني، وبعد ذلك كبلوا الجميع حتى العجائز والحوامل والمرضى في اهانة شديدة، وألقوا بنا على سطح السفينة من الساعة العاشرة صباحاً حتى الساعة الثالثة والنصف عصراً في عز الحر، فما كان علينا ونحن مكبلون الا أن نلتف حول كبار السن وندحرجهم على الأرض لنغطيهم بأنفسنا لنحميهم من أشعة الشمس الحارقة، ورغم محاولاتنا الصمود الا ان الجوع والعطش قتلانا.
وأشار فاروق الى لافتة إنسانية قائلاً: كان معنا بطلة بحرينية عمرها 14 عاماً كانت وهي مكبلة الايدي تأخذ بواقي زجاجات المياه وتمسح بها على رأس أبيها الكبير الشيخ وائل، كما ساعدت عدداً من النساء.
وتابع دخل الجنود الى باطن السفينة وسرقوا كل متعلقاتنا وكل ما هو إلكتروني من كاميرات وأجهزة محمول ولاب توب، كما سرقوا مني أنا شخصياً 8000 دولار ومن الدكتور محمد البلتاجي 12 ألف دولار وبعثروا ملابسنا على الارض وكسروا كل الادوات الطبية وأجهزة الضغط والتنفس وأدوية السكر وألقوا بكل الادوية على الارض حتى إننا كنا نطحنها بأرجلنا في الوقت الذي كاد فيه عدد من مرضى الربو والتنفس يموتون وهم في حاجة الى بخة واحدة ولم نسعفهم إلا بزجاجات العطور التي تركوها لنا.
وأضاف حازم "أنزلونا واحداً واحداً من على ظهر السفينة، وكان في مقدمتنا القبطان ثم أنزلوا الطفل الرضيع وأمه، ثم الشيخ رائد صلاح والشيخ محمد زيدان والشيخ حماد ثم أنا والدكتور البلتاجي وكنا طبعاً جميعاً مكبلين".
ولا أبالغ اذا قلت إنى اعتصرت على نموذجين حتى تمنيت أن يقطعوا يدي ويتركوهما، نموذج لسيدة كادت تموت وهي بحاجة الى بخة من زجاجة الربو، والآخر للبطل الفلسطيني أحمد الدهشان وزوجته التي كانت تشبه الدمية من كثرة المرض، حيث خرج بها الدهشان من غزة الى تركيا ليعالجها من السرطان في أخطر مراحلة وإذ به بعد أن فشلت كل سبل العلاج قرر العودة الى غزة وهو لا يملك إلا ملابسه التي يرتديها. وكأنه قرر أن يعود بها ليدفنها هناك حيث لم يرحمهما جنود الاحتلال وأصروا على تكبيلهما واقتادوهما الى مكان لا نعلمه واختفى أثرهما نهائياً.
واستكمل حازم بمجرد أن وصلت السفينة الى ميناء أسدود فوجئنا بعاصفة تصفيق حارة جداً وفرحه غامرة من كل الاسرائيليين الذين كانوا في الميناء وأخذوا يهتفون بأصوات النصر العالية ورفعوا الأعلام الاسرائيلية على كل مباني أسدود في عنصرية ليس لها مثيل، وأخذوا ينظرون لنا في شماتة ويقولون عبارات استفزازية، فزادنا قوة وإصراراً، ثم اقتادنا الجنود الاسرائيليون الى مجموعة من الخيم وكان من بينها خيم للتفتيش وأخرى للتحقيقات وأخرى للترحيل.
وفى غرفة التحقيقات رفضنا المثول أمام أحد، كما رفضنا التوقيع على الاوراق التي كانت تحمل مضامين أننا مهاجرين غير شرعيين أو أننا على أراض اسرائيلية، بالاضافة الا اننا رفضنا الاجابة عن اي تساؤلات، فما كان عليهم إلا ان ينظروا إلينا بنظرات بمنتهى الشماتة ومصمصوا شفاههم، إلى أن أخذنا القنصل المصري من اسدود الى منفذ طابا ومن هناك رجعنا براً، وكنت ارتدي الفانلة الداخلية والشورت وجسدي كله ملوث بالدماء والدكتور البلتاجي بالفانلة الداخلية وبنطلون.
وأكد فاروق ان السفينة لم يكن عليها اي أسلحة بيضاء او حتى سكاكين طعام كما ادعى ليبرمان أمام العالم أجمع، حيث كانوا يستخدمون فقط الأدوات البلاستيكية، وشدد على أن الجنود سرقوا أموالهم الخاصة وأنهم أبلغوا السلطات الاسرائيلية إلا أنهم أنكروا، مشيراً الا أن عدد الناشطين كان نحو 750 ناشطاً من40 دولة منهم 100 سيدة و400 تركي و100 عربي، والباقون من الاتحاد الأوروبي والمنظمات الحقوقية.
http://www.alarabiya.net/articles/2010/06/01/110187.html
وأكد النائب، الذى كان محتجزاً في ميناء أسدود بإسرائيل عقب وصولة الى الاراضي المصرية، أنه والنائب محمد البلتاجي الذي كان محتجزاً معه رفضا المثول امام اي جهة تحقيق، كما رفضا التوقيع على اي ورقة تشير الى أنهما موجودين على أرض اسرائيل، واعتبر فاروق أن كل ما صرح به وزير الخارجية الاسرائيلي ليبرمان ادعاءات وافتراءات وأكاذيب ليس بها اي شيء من الصحة، وأن السفينة لم يكن عليها اي اسلحة بيضاء او سكاكين وما يشبه ذلك، مشيراً الى ان جنود الاحتلال سرقوا كل متعلقاتهم الشخصية سواء أجهزة إلكترونية او مبالغ مالية.
وأضاف أنهم قبل أن يصلوا الى غزة بحوالي 90 ميلاً بحرياً بثوا على شاشات السفينة التلفزيونية مشهداً لطفلة رضيعة حملها رئيس هيئة الإغاثة الإنسانية التركية في تعبير رمزي على أن السفينة موجهة فقط للإغاثة الإنسانية، كما بثت الشاشات صورة المطران كابوتشي رجل الدين المسيحي البالغ من العمر 88 عاماً وعدداً من العجائز والنساء الحوامل حتى يتضح الأمر أمام العالم كله وإزالة اي مجال للافتراءات.
واستطرد "بحلول الساعة الرابعة والنصف فجراً قمنا جميعاً لأداء صلاة الفجر وأثناء الصلاة فوجئنا بعدد من طائرات الهليكوبتر فوق رؤوسنا وأربعة قوارب حربية بالاضافة الى 16 زورقاً كل منهم يحمل ثمانية من رجال الكوماندوز البحرية.
ثم بدأت الطائرات تُنزل علينا عدداً لا حصر له من الجنود المدججين بالسلاح وأطلقوا علينا الرصاص الحي وقنابل صوتية وقنابل دخان غازية وأسلحة صوبوها فوق رؤوسنا سلطت علينا نوعاً من أشعة الليزر، وأضاف "بدأ يجرون عدداً من الناشطين الاتراك ويلقون بهم على الارض ويضعون جزمهم فوق أعناقهم ثم يصوبون الأجهزة نحو رؤوسهم ويقتلونهم بدم بارد أمام الجميع الى أن قتلوا 14 تركياً وأصابوا عدداً آخر بعضهم بإصابات خطيرة أدت الى استشهادهم، حيث لم نتمكن من اسعافهم بإمكانيات السفينة المحدودة.
وتابع فاروق: "وبعد أن أصبح ظهر السفينة بركة من الدماء لدرجة أن قوات الاحتلال كانوا يتزحلقون عليه ويقعون فوق بعض من شدة وكثافة الدم رأينا أمام أعيننا ملحمة درامية اختلط فيها الدم باللحم بالأقدام يعجز شكسبير عن وصفها وتركونا في هذه البحيرة الدموية وأخذوا ملابسنا ليضعوها على الأرض حتى يتمكنوا من الحركة على ظهر السفينة.
ثم اقتحموا القاعات التي كانت تحتمي بها النساء وصوبوا الأسلحة فوق رؤوسهم، كما صوبوها على رجال الدين المسيحي والاسلامي دون مراعاة للزي الديني، وبعد ذلك كبلوا الجميع حتى العجائز والحوامل والمرضى في اهانة شديدة، وألقوا بنا على سطح السفينة من الساعة العاشرة صباحاً حتى الساعة الثالثة والنصف عصراً في عز الحر، فما كان علينا ونحن مكبلون الا أن نلتف حول كبار السن وندحرجهم على الأرض لنغطيهم بأنفسنا لنحميهم من أشعة الشمس الحارقة، ورغم محاولاتنا الصمود الا ان الجوع والعطش قتلانا.
وأشار فاروق الى لافتة إنسانية قائلاً: كان معنا بطلة بحرينية عمرها 14 عاماً كانت وهي مكبلة الايدي تأخذ بواقي زجاجات المياه وتمسح بها على رأس أبيها الكبير الشيخ وائل، كما ساعدت عدداً من النساء.
وتابع دخل الجنود الى باطن السفينة وسرقوا كل متعلقاتنا وكل ما هو إلكتروني من كاميرات وأجهزة محمول ولاب توب، كما سرقوا مني أنا شخصياً 8000 دولار ومن الدكتور محمد البلتاجي 12 ألف دولار وبعثروا ملابسنا على الارض وكسروا كل الادوات الطبية وأجهزة الضغط والتنفس وأدوية السكر وألقوا بكل الادوية على الارض حتى إننا كنا نطحنها بأرجلنا في الوقت الذي كاد فيه عدد من مرضى الربو والتنفس يموتون وهم في حاجة الى بخة واحدة ولم نسعفهم إلا بزجاجات العطور التي تركوها لنا.
وأضاف حازم "أنزلونا واحداً واحداً من على ظهر السفينة، وكان في مقدمتنا القبطان ثم أنزلوا الطفل الرضيع وأمه، ثم الشيخ رائد صلاح والشيخ محمد زيدان والشيخ حماد ثم أنا والدكتور البلتاجي وكنا طبعاً جميعاً مكبلين".
ولا أبالغ اذا قلت إنى اعتصرت على نموذجين حتى تمنيت أن يقطعوا يدي ويتركوهما، نموذج لسيدة كادت تموت وهي بحاجة الى بخة من زجاجة الربو، والآخر للبطل الفلسطيني أحمد الدهشان وزوجته التي كانت تشبه الدمية من كثرة المرض، حيث خرج بها الدهشان من غزة الى تركيا ليعالجها من السرطان في أخطر مراحلة وإذ به بعد أن فشلت كل سبل العلاج قرر العودة الى غزة وهو لا يملك إلا ملابسه التي يرتديها. وكأنه قرر أن يعود بها ليدفنها هناك حيث لم يرحمهما جنود الاحتلال وأصروا على تكبيلهما واقتادوهما الى مكان لا نعلمه واختفى أثرهما نهائياً.
واستكمل حازم بمجرد أن وصلت السفينة الى ميناء أسدود فوجئنا بعاصفة تصفيق حارة جداً وفرحه غامرة من كل الاسرائيليين الذين كانوا في الميناء وأخذوا يهتفون بأصوات النصر العالية ورفعوا الأعلام الاسرائيلية على كل مباني أسدود في عنصرية ليس لها مثيل، وأخذوا ينظرون لنا في شماتة ويقولون عبارات استفزازية، فزادنا قوة وإصراراً، ثم اقتادنا الجنود الاسرائيليون الى مجموعة من الخيم وكان من بينها خيم للتفتيش وأخرى للتحقيقات وأخرى للترحيل.
وفى غرفة التحقيقات رفضنا المثول أمام أحد، كما رفضنا التوقيع على الاوراق التي كانت تحمل مضامين أننا مهاجرين غير شرعيين أو أننا على أراض اسرائيلية، بالاضافة الا اننا رفضنا الاجابة عن اي تساؤلات، فما كان عليهم إلا ان ينظروا إلينا بنظرات بمنتهى الشماتة ومصمصوا شفاههم، إلى أن أخذنا القنصل المصري من اسدود الى منفذ طابا ومن هناك رجعنا براً، وكنت ارتدي الفانلة الداخلية والشورت وجسدي كله ملوث بالدماء والدكتور البلتاجي بالفانلة الداخلية وبنطلون.
وأكد فاروق ان السفينة لم يكن عليها اي أسلحة بيضاء او حتى سكاكين طعام كما ادعى ليبرمان أمام العالم أجمع، حيث كانوا يستخدمون فقط الأدوات البلاستيكية، وشدد على أن الجنود سرقوا أموالهم الخاصة وأنهم أبلغوا السلطات الاسرائيلية إلا أنهم أنكروا، مشيراً الا أن عدد الناشطين كان نحو 750 ناشطاً من40 دولة منهم 100 سيدة و400 تركي و100 عربي، والباقون من الاتحاد الأوروبي والمنظمات الحقوقية.
http://www.alarabiya.net/articles/2010/06/01/110187.html
رد: نائب مصري ضمن أسطول الحرية يكشف حقائق مذهلة
ياأخي " أبو مصطفى " ... ماذا نقول
حتى الإدانة رفضوها ...فكيف لهم أن يصدقوا أية راوية...
إخلتقوا روايات وحبكوها كما يريدون ....
وقد دافعت تلك البطلة " حنين " لدحض روايتهم ...
فأنظر كيف كان العقاب ؟؟؟؟
حتى الإدانة رفضوها ...فكيف لهم أن يصدقوا أية راوية...
إخلتقوا روايات وحبكوها كما يريدون ....
وقد دافعت تلك البطلة " حنين " لدحض روايتهم ...
فأنظر كيف كان العقاب ؟؟؟؟
رد: نائب مصري ضمن أسطول الحرية يكشف حقائق مذهلة
حسبنا الله ونعم الوكيل
والله لن يردع اسرائيل الهمجية احد الا بعد ان تتزاحم الاكتاف على صلاة الفجر كتزاحمها في وقت صلاة الجمعة
والله لن يردع اسرائيل الهمجية احد الا بعد ان تتزاحم الاكتاف على صلاة الفجر كتزاحمها في وقت صلاة الجمعة
أبو محمد- صاحب القلم المميز
- عدد المساهمات : 4282
نقاط : 7201
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
الموقع : رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
رد: نائب مصري ضمن أسطول الحرية يكشف حقائق مذهلة
نتمنى أن نرى ذلك .....قبل الموت ..
أمين يا الله يا أرحم الراحمين
أمين يا الله يا أرحم الراحمين
رد: نائب مصري ضمن أسطول الحرية يكشف حقائق مذهلة
بصدق النية مع الله لايوجد شيء اسمه المستحيل
فاجدادنا فتحو ابواب الدنيا ولم يكن عندهم من التكنولوجيا المتوفرة الان شيء
سوى السيف والحصان والقلب السليم
ونحنا عندنا المال والعدد الهائل من الرجال وووو كل شيء ماعدا الاخيرة قلوبنا ليست على قلب رجل واحد
والله لوكانت كذلك لما وصل الحال الى ما هو عليه الان
الله يرحم حال هالامة
فاجدادنا فتحو ابواب الدنيا ولم يكن عندهم من التكنولوجيا المتوفرة الان شيء
سوى السيف والحصان والقلب السليم
ونحنا عندنا المال والعدد الهائل من الرجال وووو كل شيء ماعدا الاخيرة قلوبنا ليست على قلب رجل واحد
والله لوكانت كذلك لما وصل الحال الى ما هو عليه الان
الله يرحم حال هالامة
أبو محمد- صاحب القلم المميز
- عدد المساهمات : 4282
نقاط : 7201
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
الموقع : رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
رد: نائب مصري ضمن أسطول الحرية يكشف حقائق مذهلة
كذلك فقد اخبر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عن حالنا بحديث طويل اسوق جزءا منه
وهو عندما يقول بان الله يسلط علينا داء الوهن فسأله احد الصحابة الكرام رضوان الله عليهم اجمعين ماهو الوهن فقال:
حب الدنيا وكراهية الموت
مع اننا غثاء كغثاء السيل
وهذه حالنا
ربنا الطف بحالنا
وانتقم لنا
وانتصر لنا
واجبر كسرنا
وهو عندما يقول بان الله يسلط علينا داء الوهن فسأله احد الصحابة الكرام رضوان الله عليهم اجمعين ماهو الوهن فقال:
حب الدنيا وكراهية الموت
مع اننا غثاء كغثاء السيل
وهذه حالنا
ربنا الطف بحالنا
وانتقم لنا
وانتصر لنا
واجبر كسرنا
أبو محمد- صاحب القلم المميز
- عدد المساهمات : 4282
نقاط : 7201
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
الموقع : رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
رد: نائب مصري ضمن أسطول الحرية يكشف حقائق مذهلة
جزاكم الله خيراً
يا غارة الله جدي السير مُسرعة - --- جدي السير مُسرعة يا غارة الله
يا غارة الله
يا غارة الله جدي السير مُسرعة - --- جدي السير مُسرعة يا غارة الله
يا غارة الله
رد: نائب مصري ضمن أسطول الحرية يكشف حقائق مذهلة
اذا اراد الله شيئا انما يقول له كن فيكون
أبو محمد- صاحب القلم المميز
- عدد المساهمات : 4282
نقاط : 7201
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
الموقع : رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
رد: نائب مصري ضمن أسطول الحرية يكشف حقائق مذهلة
لابدللطغيان من زوال وللحق جولات ينتصر بها وليس هناك شىئ مستغرب عن قتلة الأنبياء أللهم أرنا عجائب قدرتك بهم وخذهم أخذ عزيز مقتدر يا الله
ابن البلد- أرمنازي موالي
- عدد المساهمات : 51
نقاط : 552
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 23/07/2009
رد: نائب مصري ضمن أسطول الحرية يكشف حقائق مذهلة
أمين
أمين
أمين
أمين
أمين
أبو محمد- صاحب القلم المميز
- عدد المساهمات : 4282
نقاط : 7201
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
الموقع : رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
مواضيع مماثلة
» شهداء أسطول الحرية (هنا التغطية ) حسبنا الله
» حقائق مذهلة عن الموز
» سؤال سهل يكشف شخصيتك
» أسلوب التحية يكشف شخصيتك
» أسطول "حرية" جديد يتجه إلى غزة في الربيع القادم
» حقائق مذهلة عن الموز
» سؤال سهل يكشف شخصيتك
» أسلوب التحية يكشف شخصيتك
» أسطول "حرية" جديد يتجه إلى غزة في الربيع القادم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود