يا جماعة الله يرضى عليكم ادخلو وشوفو هالموضوع والله مهم لاجلكم

السلام عليكم..

كنت بدي اكتب العنوان
اللي بيقرأ الموضوع بأعطيه 100 ريال
هههههههههههههه
بعدين قلت خاف افلس
ههههههههههههههه
أمريكا بلد الحريه تضع هذه التحذيرات
لكثرة تعرض النساء للخطف وخاصة قائدات المركبات..


طبعا التحذيرات للجنسين ولكن للنساء خاصه بسبب
تعرضهن للإختطاف حين قيادتهن لوحدهن وفي وضح النهار
بالإضافه إلى تعرض البعض منهن للخطف من قبل رجال الشرطه !!!


كيف تنقذ نفسك من عمليات الاختطاف؟



Very important to know








هذه المعلومات ربما تفيدك أو تفيد أحد من عائلتك ...













حيث أن عمليات الإختطاف تكررت للكثيرين خاصة في البلاد الأوروبية والأمريكية ... فيمكن أن تتزود بهذه النصائح الضروريةحيث يمكنك القيام بها في حالة تعرضك للخطر ... ويمكنك أن تعرضها على زوجتك ... أطفالك ... أو أي شخص تعرفه ...













بعد أن تطلع على هذه نصائح الضرورية يمكنك إرسالها إلى أي شخص يهمك أمره ...








ليس من المؤلم أن تكون حريصاً بهذا العالم المجنون الذي نعيش به...








1 - إذا تعرضت لخطر الإختطاف وحاول الجاني أن يمسكك بقوة، تذكر أن عضمة الكوع في جسمك هي من أقوى العظام يمكنك أن تستخدمها إذا كان الجاني قريباً منك.








2 - إذا طلب منك أحدهم محفظتك أو شنطة اليد التي بها أموالك وكان مسلحاً ... اقذفها بعيداً عنك ثم اركض كالمجنون في الإتجاه الآخر ... لأن الجاني أو الخاطف يهمه محفظة نقودك أو شنطة يدك وسيركض ورائها ولن يركض ورائك ... هذا سيحفظ حياتك من القتل.








3 - إذا وضعك الخاطف في صندوق السيارة الخلفي يمكنك أن تسحب الأضواء الجانبية للسيارة وتزيلها ثم تحرك يديك خارج فتحة الأضواء الجانبية ... لن يستطيع الخاطف أن يشاهد يديك ولكن جميع سائقي المركبات الأخرى ستشاهد المنظر وينقذونك، هذه الحركة أنقذت حياة الكثيرين.








4 - بعض النساء يركبن السيارة بعد التسوق ويبدأن بتناول بعض المأكولات أو يقمن بفتح المحفظة وعد النقود بداخلها أو مراجعة بعض فواتير الشراء أو أداء أي عمل ... لا تفعل هذا أبداً ...لأن الخاطف يراقبك من بعيد بدون أن تلاحظه وهذه فرصة رائعة له للدخول إلى السيارة من الباب الجانبي ووضع مسدس على رأسك ويطلب منك أن تذهب إلى مكان ما.








بمجرد أن تدخل السيارة اغلق الأبواب واترك المكان فوراً.








5 - إذا شعرت أن أحد ما بداخل السيارة فلا توقف المحرك ... أكرر... لا توقف المحرك ... بل يجب عليك أن تدير المحرك وتقود السيارة بأقصى سرعة وترتطم بأي شيء ... لأن وسائد السلامة ستحميك من الإرتطام ... أما الجاني فلو كان يجلس بالمقعد الخلفي فسوف يتضرر وبهذا يكون لديك الفرصة لتغادر السيارة فوراً وتركض بأقصى سرعة.








6 - قبل أن تركب سيارتك المتوقفة في مواقف السيارات يجب عليك أن تتذكر ما يلي:








أ - انظر حولك، إلق نظرة على أرض السيارة من الداخل وكذلك الكراسي الخلفية، ربما دخلها أحدهم قبلك.








ب - إذا كانت سيارتك متوقفة بالقرب من سيارة كبيرة وزجاجها مخفي وبجانب باب السائق، ادخل سيارتك من الباب الجانبي للسائق وليس من باب السائق، ثم اقفل الأبواب وغادر المكان فوراً، لأن الكثير من المختطفين استطاعوا الحصول على الضحية عن طريق جرها إلى داخل السيارة الكبيرة ذات الزجاج المخفي وذلك خلال محاولة الضحية الدخول إلى السيارة من باب السائق.








جـ - انظر إلى السيارة المتوقفة بجانب سيارتك، إذا رأيت شخص ما يجلس وحيداً بالسيارة المجاورة لسيارتك فإرجع إلى المكان الذي خرجت منه فوراً واطلب أحد حراس الأمن مرافقتك لسيارتك. (من الأفضل أن تكون حريصاً على أن تكون مجني عليه... ومن الأفضل أن تكون خائفاً في نظر الناس على أن تكون الضحية).








7 - دائماً استخدم المصعد بدلاً من الدرج، لأن الدرج مكان مرعب وهو أفضل مكان لأداء الجريمة، هذا صحيح خاصة وقت الليل.








8 - إذا كان الجاني يحمل سلاحاً وانت لست تحت سيطرته فيجب عليك أن تركض بأقصى سرعة ولكن بشكل متعرج (zig-zag)، هنا يكون احتمال أن يصيبك الجاني بطلقة نارية هو 4% فقط ولن تصيبك في أماكن قاتلة بإذن الله.








9 - النساء دائماً يكون لديهم مشاعر التعاطف مع الآخرين، يجب أن نتوقف عن التعاطف في بعض الأحيان لأن هذا يؤدي أحياناً إلى الاغتصاب أو القتل. يوجد قاتل معروف بأمريكا اسمه (تيد بوندي) ارتكب عدة جرائم وكان مظهره جميلاً ومتعلم ومثقف وكان دائماً يلعب على الجانب العاطفي للنساء من ضحاياه حيث كان يمشي على عكاز وكان يطلب المساعدة للدخول إلى سيارته ويسارع لإختطاف الضحية بمجرد أن تستجيب له.








10- الاحتيال بصوت بكاء طفل!








بعض الخاطفين ابتدعوا طريقة جديدة لخطف الضحايا خاصة من النساء:








إحدى صديقاتي اخبرتني أنها سمعت صوت بكاء طفل عند سيارتها في وقت متأخر من الليل وكأن أحدهم ترك طفلاً رضيعاً عند السيارة، وقامت فوراً بإخبار الشرطة قبل أن تفتح الباب. الشرطة أخبرتها أن لا تفتح باب البيت مهما كان السبب، ثم سمعت الصوت يقترب من النافذة وهنا ظنت أن الرضيع بدأ يحبوا ووصل إلى النافذة وربما يقع عن الدرج الذي أمام البيت فبدأت بالقلق على الرضيع. فأخبرها الضابط بأنه أرسل لها دورية للتحقق من الأمر ويجب عليها أن لا تفتح الباب أبداً حتى تصلها دورية الشرطة... وأخبرها الضابط بأنه يعتقد أن هناك قاتل معروف لديهم يستخدم مسجلاً به صوت بكاء طفل وكان يستدرج ضحاياه بهذه الطريقة لفتح الباب.








11 - احتيال الماء!








إذا استيقضت في منتصف الليل وسمعت صوت الماء يتدفق من الصنبور الذي بالحديقة أو من أي مكان خارج البيت، فلا تفتح باب البيت أبداً ولا تخرج لتتفحص الأمر، ربما يكون الجاني هو الذي فتح الصنبور ليستدرجك خارج البيت ثم يهاجمك. إبق يقضاً واجلس بأمان في بيتك وحاول أن تستعين بجيرانك!








أرجوا أن تمرر هذه الرسالة إلى كل شخص يهمك أمره، ويجب أن تأخذ هذه الرسالة بمحمل الجد، خاصة أن قصة صوت الرضيع الذي يبكي ذكرت في قصص الشرطة الأمريكية التي تطارد أخطر الجناة في لويزيانا.













الشمعة لا ينقص منها شيء إذا أضاءت شمعة أخرى...













على الجميع أن يأخذوا من وقتهم خمس دقائق لقراءة هذه النصائح فربما تحفظ حياتك أو حياة شخص تحبه...







منقووول







الله يحفظنا وإياكم والمسلمين أجمعين...

100 ريال أم 100 ألف ريال ....

لاتطمع
الطمع بالدين يا شيخ
على كل حال ولايهمك
اللي بتقول عنه بيصير

هذا جزء من الأمنية يا شمقمق أقصد أمنية أبو مُعاذ والرجل بذل الجهد وله أن يطلب الأجر

هههههه
على كل حال أنصحكم بقراءة كتاب عن تربية الأولاد صادر في الولايات المتحدة وكندا وبالعربية يستهدف الجالية المُسلمة وأعتقد أنه بات ينطبق على أولادنا في هذه البلاد بعد أن أصبح العالم قرية صغيرة

أَولاَدُنَا أكبَادُنَا
الأسرة المسلمة وتحديات القرن الحادي والعشرين
دليل عملي لتربية الأطفال


تأليف:
د. إكرام ومحمد رضا بشير

دار السلام للمعرفة الإسلامية
تلسا – أوكلاهوما

وأتطوع طالباً الأجر من الله والدعاء منكم إخوتي في نقل مقدمة الكتاب إليكم للفائدة:

بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة

خلال الستينات والسبعينات من هذا القرن – القرن العشرين – حرص المسلمون في أمريكا الشمالية على توجيه جهودهم لبناء المساجد كأماكن للعبادة لجمع الجاليات المسلمة بها وإقامة شعائر الدين الحنيف.
ومنذ نهاية السبعينات حتى الآن كان جُلُّ همّهم متجهاً إلى بناء المدارس الإسلامية، وهم محقون في توجيه الجهد إلى هذا الجانب للحفاظ على أبنائهم وتوفير المادة والجو الإسلامي حتى تتم تربية الأطفال في محضن يعين على التربية الإسلامية الصحيحة. وتوجهت أيضاً بعض الجهود لبناء مؤسسات أخرى منها الدعوية ومنها المالية.
هذه المحاولات والجهود التي يقوم بها المسلمون هي جزء من التحرك الواعي والمجاهدة ليضمنوا وجودهم على الساحة الأمريكية كأقليَّة، وعدم ضياعهم وضياع أبنائهم واستمرار الإسلام كدين لأبنائهم وأحفادهم في هذه الأرض الجديدة. ولا شكّ أنَّ هذه المحاولات والجهود المضنية التي يقومون بها غير كافية لضمان ذلك الهدف النبيل، ولا يمكن أن تؤتي ثمارها المرجوة دون التركيز على دور الوالدين «الآباء والأمهات» في العملية التربوية والتعليمية لأبنائهم الذين وُلِدوا في هذا المجتمع الغربي.
ونحب أن ننوِّه هنا أن التربية التي نعنيها هي أعمّ وأشمل من مجرد التعليم. إنها تحتوي في طياتها على التعليم ومهارات وفنون أخرى. إنها تحوي فن التعامل مع النفس البشرية دفعاً وجذباً على مختلف المستويات في مختلف الأحوال والظروف. وعندما تطبّق التربية بمعناها الشامل المتكامل، تكون النتيجة هي ضمان إيجاد شخصية سوية متوازنة قادرة على تحقيق الهدف من وجودها، ذلك الهدف السامي الذي أراده الله لهذا المخلوق كما ورد في القرآن الكريم: (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) [البقرة : 30]، (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) [الذاريات : 56].
فخلافة الأرض وعبادة الله سبحانه وتعالى بمفهومها الشامل المتكامل هي من أهداف الخلق، ولا يمكن للإنسان أن يقوم بها إلاَّ إذا تمَّت تربيته بالطريقة السليمة التي تراعي جوانب الشخصيَّة المختلفة المتعددة، وتقدم لكل جانب منها ما يحتاجه من توجيه وتدريب حتى يكون ذلك الإنسان السوي.
إن ضمان نجاح هذه العملية التربوية لا يمكن أن يكون أو يتحقق إلاَّ باتباع منهج تربوي ينبني على أساس من الهداية القرآنية والتعاليم النبوية التي امتلأت بها سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وبالرغم من أنَّ المدارس الإسلامية يمكنها أن تلعب دوراً كبيراً في العملية التربوية، إلاَّ أنها لا يمكن أن تقوم بها وحدها. إن العبء الأكبر في هذه العملية وهذه المسؤولية يقع أولاً وأخيراً على الوالدين.
إن العملية التربوية للأطفال يجب أن تمثِّل أهم جوانب حياة الآباء والأمهات. لذا فعلى الوالدين مجاهدة نفسيهما لتعلُّم فنون التربية، وإن هذا ليعتبر فريضة على كل الآباء والأمهات، خصوصاً الذين اختاروا لأنفسهم البقاء للحياة في أمريكا الشمالية خاصَّةً أو الغرب عامَّةً. وبدون هذا الجهد الكبير من الآباء والأمهات قد يفقد المسلمون في أمريكا الشمالية أجيالاً من ذرِّيَّاتهم ويتركوهم عرضة للضياع في مجتمع مليء بالتيّارات الأخلاقية المنحرفة.
ولعّله من الأمور التي تبعث على الاطمئنان والراحة أن المكتبة الإسلامية، والحمد لله، مليئة وغنية بالكتب التي تُعنى بموضوع تربية الأطفال مكتوبة بلغات متعدّدة، خصوصاً اللغة العربية. ولكن للأسف الشديد، وبدون استثناء، نجد أن التركيز في معظم هذه الكتب ينصب على النظريات الأساسية في التربية الإسلامية ويجهل الجانب العملي والتطبيقي، وينقصه التجارب التربوية الحقيقية المأخوذة من واقع الحياة في تلك البلاد. وقد يكون السبب في ذلك أن معظم مؤلفي هذه الكتب لم يعش في أمريكا الشمالية ولم يخالط واقع الحياة فيها حتى يدرك أبعاد الضغوط الكثيرة التي يعانيها الأطفال في هذه البلاد وخصوصاً أطفال الأقليات.
ولهذا، فبالرغم من أن هذه الكتب الموجودة في المكتبة الإسلامية تمثِّل ثروة علمية ضخمة بالنسبة للموضوع الذي نحن بصدده، إلا أن معظم الآباء والأمهات الذين يعيشون في أمريكا الشمالية لا يكادون يجدون فيها ما يشفي غليلهم ويعينهم على تربية الأطفال في هذه البلاد من الناحية العملية والتطبيقية، ويجيب عن تساؤلاتهم، ويمثل دليلاً تربوياً لهم.
أخي القارئ، أختي القارئة.. هذا هو موضوع الكتاب الذي بين يديك، ونسأل الله تعالى أن يسدَّ هذه الفجوة ويملأ هذه الثغرة في المكتبة الإسلامية. وقد أُلِّفَ الكتاب ونُشِرَ أوَّلاً باللغة الإنجليزية، إلاَّ أنه وصلتنا رسائل وطلبات كثيرة وتحدّث لنا آباء وأمهات ممن يتقنون اللغة العربية يطلبون أن يكون هذا الكتاب موجوداً بلسانهم حتى يستفيدوا منه كل الاستفادة إن شاء الله، وذلك أثناء الدورات التي نعقدها في تربية الأولاد.
إن المؤلِّفين وقد رزقهما الله سبحانه وتعالى أربع بنات في هذه البلاد (أمريكا الشمالية)، وبفضل الله استطاعا القيام بتربيتهن التربية السليمة حتى أصبحن جميعاً من المسلمات اللاتي يعتززن بإسلامهن وبانتمائهن للإسلام، وفي الوقت نفسه لا يجدن حرجاً في التعامل مع المجتمع الغربي؛ يرتدين الحجاب جميعاً بفضل الله، نشيطات في العمل الإسلامي، ومتفوقات في حياتهن المدرسية والعلمية. إضافة إلى ذلك، فالمؤلفان منحهما الله تعالى عناية كبيرة بالعلم الشرعي وعلم نفس الأطفال. لهذا كله أحسَّ المؤلفان أن من واجبهما نقل هذه الخبرة إلى الآباء والأمهات المسلمين في أمريكا الشمالية خاصة، والمسلمين عامة، ونسأل الله أن ينفع بها وتكون لنا شفيعاً يوم القيامة وتكون من العلم الذي ينتفع به فلا ينقطع عملنا بعد موتنا.
وأثناء مراجعة الكتاب ووجوده تحت الطبع، نبَّهَنا الإخوة المراجعون إلى أن المبادئ الموجودة في الكتاب هي مبادئ عامة تصلح لكل مكان، وتفيد كل أب وكل أم يريد تنشئة أطفاله التنشئة الإسلامية السليمة سواء في بلاد المشرق أو بلاد المغرب، ومما ذكره بعض هؤلاء الإخوة، هو أن الأمثلة التطبيقية والحالات الدراسية التي أوردناها في كتابنا، وإن كان بعضها يتحدث عن مشاكل قد تحدث في الغرب وتنتج من بيئته، إلاَّ أنها قد تحدث في الشرق أيضاً، أو يحدث ما يشابهها؛ فإن العالم قد أصبح قرية صغيرة نتيجة للتقدم السريع الباهر في وسائل الاتصالات، ونتيجة لانتشار الأطباق الفضائية التي تنقل كثيراً من محطات وقنوات تلفزيون الغرب والبرامج المبثوثة فيها إلى بلاد الشرق، والذي لا شك قد ترك أثره على الثقافة الشرقية، أضف إلى ذلك أن حالات كثيرة من الحالات الدراسية هي عامة ويمكن أن تقع في أي مكان. كل هذا جعلنا نؤمن أن هذا الكتاب بفضل الله سيفيد الأسرة المسلمة في أي مكان في العالم ويعينها في مواجهة التحدي الكبير الذي ينتظرنا جميعاً في مطلع القرن الحادي والعشرين، ويقدم الدليل العملي لأخطر وأهم ما يجب أن يشغل بال الأسرة المسلمة، ألا وهو إعداد ذلك النشء الجديد وتربيته التربية الإسلامية السليمة.
ولعله من المفيد أيضاً أن ننوِّه هنا أن هذا الكتاب ليس فقط للآباء والأمهات، فإن مسؤولية تربية الأطفال لا تبدأ فقط بعد الزواج وميلاد الطفل، وإنما تبدأ قبل ذلك بكثير؛ تبدأ بميلاد الأبوين نفسيهما، وتبدأ بعملية اختيار الزوج والزوجة، كما وضّح ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم في عديد من الأحاديث: «تخيَّروا لنطفكم»، «تُنكح المرأة لأربع: لمالها ولحَسَبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك» [رواه البخاري]، «إن جاءكم من ترضون دينه وخُلقه فزوِّجوه».
* بعد هذه المقدمة يقع هذا الكتاب في سبعة فصول:
الفصل الأول: يعالج الهدف من التربية. والفصل الثاني: يتحدث عن مبادئ أساسية للتربية ومصادرها من القرآن والسنّة وتعاليم الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الصدد وهو المربي الأول لهذه الأمة. أما الفصل الثالث: فيشرح البيئة وأثرها في العملية التربوية، ويركز على بيئة أمريكا الشمالية وما يجب أن يفعله الوالدان لضمان إيجاد بيئة إيجابية تساعد وتعين في العملية التربوية. والفصل الرابع: يتحدث عن وسائل وطرق التربية مع أمثلة واقعية عملية تطبيقاً على كل وسيلة. أما الفصل الخامس: فعبارة عن حالات دراسية لمشاكل مألوفة تمر بها العائلات في أمريكا الشمالية. والفصل السادس: هو تحليل وشرح لهذه الحالات وكيفية مساعدة الوالدين في حل هذه المشاكل. والفصل السابع: هو لقاء مع أفراد العائلة حيث كتبت كل ابنة من البنات عن نفسها وعلاقتها مع باقي أفراد العائلة وبعض الجوانب الإيجابية التي أحستها خلال مرحلة تربيتها. أما الفصل الأخير: فيحتوي على بعض النصائح الإضافية للأبوين التي تعين في العملية التربوية.
ولزيادة التأكيد على مدى خطورة موضوع تربية الأطفال في هذا المجتمع وحجم المشكلة التي يواجهها المربُّون، يجب علينا أن ندرك أنه حتى المسؤولين في المجتمع الأمريكي يدركون أن هناك مشكلة كبيرة، ونورد في ذلك ما قاله الرئيس الأسبق رونالد ريجان في المناظرة حول القيم في المدارس، حيث قال: «نحن لا نتوقع من الأطفال أن يكتشفوا مبادئ الحساب والجبر بأنفسهم، إلاَّ أن البعض لا يعطيهم أي توجيه بالنسبة لمسألة المبادئ والأخلاق». ويضيف على ذلك الصحفي وليام راسبري: «إنه أثناء حماسنا الزائد لإخراج الديانات من الفصول الدراسية، قمنا أيضاً بطرد كل ما يتعلق بالأخلاق. ونورد أيضاً ما جاء في أحد الاستفتاءات التي أجراها السيد «لوجرين» في برنامجه الإذاعي في أوتاوا، حيث وجد أن 85% من الآباء والأمهات يعتبرون أن العائلة غير مسؤولة عن تصرفات الأطفال، أي أن 15% فقط عندهم الاستعداد لتحمل عبء تربية الأطفال ومسؤوليتهم، ويا له من أمر مؤسف ومخيف في الوقت نفسه.
لهذا كان من الأهمية البالغة أن يدرك كل والد ووالدة هذا الأمر. فهذه هي البيئة التي يحيا فيها ابنك ويتعامل معها، سواءٌ في المدرسة أو الجيرة أو السوق أو غيرها.. والخطوة الأولى في طريق النجاة، إن شاء الله، تتمثَّل في إدراك حجم المشكلة ومعرفة البيئة التي يعيش فيها أبناؤنا وما يتعرَّضون له من تحديات وضغوط نفسية شديدة تدعوهم للسير مع التيار العام وتأثير ذلك على تفكيرهم وتصرُّفاتهم. ثمَّ بعد ذلك علينا بالعمل الدؤوب على تحييد هذه البيئة وتغييرها والتخفيف من أثرها على أبنائنا، وذلك كله لأجل سعادة ابنك وفلاحه.

جزاك ربي خيرا
واطعمك طيرا
وزوجك بكرا
واذا خايف من مرتك رد الدعوة الاخيرة الي مو مشكلة مسموح اربعة ولسه ما حققنا غير وحدة يعني دفتر العائلة لسه في فضى لثلاثة
ههههههههههههههههههههه

آمين إن اقتضت الحاجة بالنسبة للثالثة ولا أردها

هههههههههههههه
في واحد دعيتله هيك دعاء
قام تحفظ عالاخيرة
لذلك ظنيت انو الدركسيون مو تحت سيطرته
هههههههههههههه

عم نلطف الجو لا اكثر
انا دائما بحب الطف الجو

الدركسيون موزون بحمد الله

جزاك الله خيراً ولأطّف حياتك بلطائفه ونحن معك يا أخي

هاد مؤشر كويس كتير
ولله الحمد
وبرجع بكرر انا كتبتها من نوع الدعابة
تقبلها من اخ لك لم تلده امك

يا أخي أنت لا تعرفني ولكنني ممن يضعون مثل هذه الدعابات ويحبون من يضعونها

جزاك الله خيراً يا أخي الذي لم تلده أمي

الحمد لله
بردت قلبي
وخفت تكون زعلت
والله ما بحسن نام اذا جن الليل وواحد ماخذ مني موقف زعل

على العموم
اشكرك على رحابة صدرك وسعته لتلطيفات الاجواء المتكررة وبقللك
شكرا لك
يا ظريف
يالطيف
ياصاحب الدم الخفيف
اما افعالك
يا لطيف
ههههههههههههههه
رجعنا لتلطيف الاجواء
هههههههه

له يا زلمة
خسا أزعل منك وأنت صاحب الحضور الدائم
وأحد من أوصى المنتدى بمنحه الجنسية الأرمنازية وهي لا تُعطى في منتدانا إلا لمن نُحب ونُقدر وإن لم نعرفه

وبعد أن ظهر منك ما ظهر ليس لنا إلا أن نُجيب لكل ما تطلب حباً وكرامة

يا شمقمق يا حموي وغيرك لا لا

كفو
كفو
كفو
والله لو معي المسدس
لاقوسلك مشط اربعطعش طلقة
عراسي
عراسي
ذبحتني من الوريد للوريد
بلطفك
وكرم اخلاقك

دُمت طيباً

الله يديم المحبة

آمين

والاتفاق والتفاهم والرضا
ويعم المودة بين الناس ليعم السلام الحقيقي والالفة