«مناهج جديدة»وطرق حديثة للمعلمين في التدريس

منهاج جديد مع بداية العام الدراسي

مع اقتراب العام المدرسي تدخل الخطوات التي قطعتها وزارة التربية بسورية في مجال تغيير المناهج وتجريبها حيز التنفيذ، «مناهج جديدة» بعقول جديدة هذه خلاصة ما تعمل عليه وزارة التربية هذه الأيام فالموجه الاختصاصي في مديرية تربية دمشق علي ناعسة كشف لـ«الوطن» أن المنهاج الذي سيدرس في المدارس والأساتذة الجدد ويقصد بهم الطرق الحديثة للمعلمين في التدريس ستؤدي إلى تقويم جديدة للطلاب وهو ما يمكن اعتباره تلميحاً وتوقعاً لنظام امتحاني جديد وأسئلة من خارج الكتاب ستكشف عن فهم الطلاب للمنهاج والمعرفة والخروج من البصم.
الخروج عن البصم إلى الفهم للمدرسين والطلاب هو الثورة الثانية للوزارة حيث ثارت على نفسها يوم وضعت المعايير الوطنية للمناهج، واليوم ثارت على المجتمع بحسب تعبير ناعسة حيث وضعت منهاجاً أخرج الجميع من دائرة التكرار والبصم لدائرة الفهم والنقد والقيادة والرأي الحر حيث يوضّح الطالب رأيه بالدرس والمواد التي داخل الدرس من القصائد إلى نصوص التعبير وفي الختام يعبر عن نفسه بحرية في موضوع تعبير يدل على شخصيته لا على ما يريد المدرس.

طيب وبالنسبة لطريقة التدريس

عندنا في السعودية طوروا المناهج حيث قاموا بترجمة المناهج البريطانية حرفيا وهذا غير متناسب ابدا مع البيئة السعودية اذ انها تحتاج للجولات الميدانية وهذا طبعا غير متوفر في المجتمع السعودي والله يعين هالطلاب

الله يكون بعون الطلاب

بس ياحرام الطلاب مو علماء لحتى يترجموا بالسعودية المناهج البريطانية وخاصة الرياضيات والعلوم

الله يكون بعونهم

حتى الان لا نعرف المنهاج الجديد ام القديم افضل