أخلاق يجب أن نتمسك بها
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أخلاق يجب أن نتمسك بها
لو سألتكم عن مكونات إسلامنا، لأجبتم بأن إسلامنا يتكون من ثلاثة أمور: عقيدة وعبادة وأخلاق، وإن شئتم قولوا: إسلامنا عقيدة وشريعة وأخلاق.
لن أتكلم عن العقيدة والشريعة لكنني سأتكلم عن الأخلاق، لأن مجتمعنا بحاجة إلى أخلاق، فنحن نشكو مجتمعاتنا وأكثر ما نشكو أن الأخلاق أضحت نادرة، وأن أصحاب الخلق الحسن باتوا أقلة جداً، لذلك قلت في نفسي: لأحدثن إخوتي عن الأخلاق، عن ضرورتها، عن واجبنا من أجل أن نكون متمسكين ومتحلين بها.
درست الأخلاق التي يجب أن نتحلى بها فوجدتها كثيرة لكنني حاولت أن أجمعها في صفات محددة فوجدتها في النهاية تنتهي إلى ست صفات، قبل أن أحدثكم عن هذه الأخلاق الستة لا بد أن أقول لكم أن أقول حديثاً قال فيه النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم كما روى صاحب مجمع الزوائد بسند حسن: (إن الله بعثني بتمام مكارم الأخلاق، وكمال محاسن الأفعال) فهل أنتم مقتدون فعلاً بهذا النبي الذي جاء بتمام مكارم الأخلاق وكمال محاسن الأفعال ؟ إذا كنتم صادقين بالاتباع فتخلقوا أخلاق هذا النبي الكريم.
ويقول النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم أيضاً كما روى أبو داود بسند حسن: (أنا زعيم ببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه) أتريد بيتاً في أعلى الجنة ؟ إذاً انظر أخلاقك فإن كانت حسنة فأنت صاحب هذ البيت وإلا فاستدرك قبل أن يأتي أوان لا استدراك فيه.
سأذكر ست صفات، اثنتان تتعلقان بك بذاتك، وصفتين تتعلقان بعلاقتك مع الآخر مع المسلم، وصفتان يطلبهما منك وطنك وحيك وبيتك التي تعيش فيه.
أما الصفتان والخُلقان الذان يطلبان فيك ذاتياً أنت، فالحياء والإتقان.
ينقص الأولاد فينا الحياء، ينقص البنات فينا الحياء، أوما سمعتم عن الحياء وضرورته وأهميته من نبيكم عليه وآله الصلاة والسلام يوم قال: (الإيمان بضع وسبعون شعبة أعلاها قول لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان) وهذا الحديث مروي في البخاري. ويقول عليه وآله الصلاة والسلام في حديث يرويه الترمذي: (الحياء من الإيمان) هيا إلى الحياء نتجلبب به لأن الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة، والبذاء من الجفاء والجفاء في النار. فلنكن على خُلُق الحياء ولنكن متمسكين بالحياء.
الخلق الثاني المتعلق فيك ذاتياً الاتقان: ينقصنا الإتقان، نمتدح الغرب بأنه يتقن عمله وسيدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلَّم يقول كما جاء في أبي يعلى: (إن الله يحب من أحدكم إذا عمل عملاً أن يتقنه) هل تتقن عملك أنت أيها التاجر وفق شرعة ربك ووفق قوانين التجارة الصائبة الصحيحة ؟ أنت أيها الشيخ أنت أيها الأستاذ أنت أيها الحاكم هل تتقن عملك ؟ إن الله يحب من أحدكم إذا عمل عملاً أن يتقنه ويقول سيدي رسول الله كما يروي الإمام مسلم في صحيحه: (إن الله كتب الإحسان – والإحسان إتقان – على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح وليحدَّ أحدكم شفرته وليرح ذبيحته).
وأما الخُلُقان المطلوبان فيك من أجل الآخر فهما: الصدق والرفق.
إن لم تكن صادقاً فما تنفعك حياتك ؟ الصدق عماد الحياة، يقول سيدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلَّم كما في البخاري: (عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وما يزال الرجل يصدق ويتحرّى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا، وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور تهدي إلى النار، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا).
الصفة الثانية الرفق: كن رفيقاً بزوجتك، بجارك، بأشيائك، بمن معك، بما معك لأن الرفق ما وضع في شيء إلا زانه وما رفع من شيء إلا شانه. يقول سيدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلَّم: (عليك بالرفق وإياك والعنف) كما جاء في البخاري، وإياك والعنف والفحش.
وأما الخُلقان اللذان يطلبهما منك وطنك وبلدك وحيك: فالتعاون وحب الوطن، فالتعاون أولاً يقول النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم كما في البخاري أيضاً: (مثل المؤمنين في توادّهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) فهل نحن كالجسد الواحد أم أننا مفرقون شذر مذر ؟ أم أننا مفرقون أيدي سبأ ؟ هل نحن نُرى من قِبل الآخرين متعاونين متضامنين متباذلين أم أن الواحد منا لم يعد يتعاون مع أخيه ولا مع شيخه ولا مع الذي بجانبه ولا مع الإنسان الذي يعمل معه ولا مع شريكه ؟ والله عز وجل يقول في الحديث القدسي كما في صحيح مسلم: (أنا ثالث الشريكين ما لم يخن أحدهما الآخر فإذا خان أحدهما الآخر خرجت من بينهما).
وأما الخُلقان اللذان يطلبهما منك الوطن والبلد والحي: التعاون وحب الوطن.
حب الوطن وحب البيت لأن النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم يقول كما يروي الترمذي في سننه: (من قُتل دون ماله فهو شهيد، ومن قُتل دون أهله فهو شهيد) وهل الوطن إلا أرض وعِرض ؟
أرأيتم يا إخوتي هل نحن متخلقون بالأخلاق المطلوبة حتى نستحق بجدارة أن نكون أتباع هذا النبي الذي وصفه ربه فقال: ﴿وإنك لعلى خلق عظيم﴾ هل نحن يا إخوتي نتصف بصفة الحياء والإتقان فيما بيننا وبين أنفسنا ؟ هل نحن نتصف فيما بيننا وبين الآخرين بالصدق والرفق ؟ هل نحن نتصف فيما يتعلق بالوطن بالتعاون وبمحبة الوطن وبالدفاع عن الأرض وبالدفاع عن العِرض ؟ أرأيتم إلى هذه الصفات الست التي هي مرجع كل الأخلاق وانظروا إلى الأخلاق كافة فسترون أن هذه الأخلاق تعود إلى هذه الأخلاق الستة التي ذكرتها حياء وإتقان فيما يخص ذاتك، صدق ورفق فيما يخص تعاملك مع الآخرين، تعاون وحب للوطن فيما يخص الوطن.
سلو ربكم في صلواتكم وفي خلواتكم أن يحسن أخلاقنا، فقد روى الترمذي في سننه بسند حسن عن الحسن عن أن أبي الحسن عن جد الحسن أنه قال: (أحسن الحسن الخلق الحسن) فاللهم اجعلنا من أصحاب الخلق الحسن حتى نكون الأمة التي تستحق السيادة والصدارة ورحم الله من قال:
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا
ولقد ذهبنا لأن أخلاقنا ذهبت وأرجو الله أن يردنا إلى أخلاقنا الإسلامية حتى نعود إلى السيادة التي ارتضاها ربنا عز وجل لنا يوم قال: ﴿كنتم خير أمة أخرجت للناس﴾ فاللهم ردنا إلى دينك رداً جميلاً، أقول هذا القول وأستغفر الله.
منقول عن الدكتور محمود عكام مفتي حلب
لن أتكلم عن العقيدة والشريعة لكنني سأتكلم عن الأخلاق، لأن مجتمعنا بحاجة إلى أخلاق، فنحن نشكو مجتمعاتنا وأكثر ما نشكو أن الأخلاق أضحت نادرة، وأن أصحاب الخلق الحسن باتوا أقلة جداً، لذلك قلت في نفسي: لأحدثن إخوتي عن الأخلاق، عن ضرورتها، عن واجبنا من أجل أن نكون متمسكين ومتحلين بها.
درست الأخلاق التي يجب أن نتحلى بها فوجدتها كثيرة لكنني حاولت أن أجمعها في صفات محددة فوجدتها في النهاية تنتهي إلى ست صفات، قبل أن أحدثكم عن هذه الأخلاق الستة لا بد أن أقول لكم أن أقول حديثاً قال فيه النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم كما روى صاحب مجمع الزوائد بسند حسن: (إن الله بعثني بتمام مكارم الأخلاق، وكمال محاسن الأفعال) فهل أنتم مقتدون فعلاً بهذا النبي الذي جاء بتمام مكارم الأخلاق وكمال محاسن الأفعال ؟ إذا كنتم صادقين بالاتباع فتخلقوا أخلاق هذا النبي الكريم.
ويقول النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم أيضاً كما روى أبو داود بسند حسن: (أنا زعيم ببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه) أتريد بيتاً في أعلى الجنة ؟ إذاً انظر أخلاقك فإن كانت حسنة فأنت صاحب هذ البيت وإلا فاستدرك قبل أن يأتي أوان لا استدراك فيه.
سأذكر ست صفات، اثنتان تتعلقان بك بذاتك، وصفتين تتعلقان بعلاقتك مع الآخر مع المسلم، وصفتان يطلبهما منك وطنك وحيك وبيتك التي تعيش فيه.
أما الصفتان والخُلقان الذان يطلبان فيك ذاتياً أنت، فالحياء والإتقان.
ينقص الأولاد فينا الحياء، ينقص البنات فينا الحياء، أوما سمعتم عن الحياء وضرورته وأهميته من نبيكم عليه وآله الصلاة والسلام يوم قال: (الإيمان بضع وسبعون شعبة أعلاها قول لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان) وهذا الحديث مروي في البخاري. ويقول عليه وآله الصلاة والسلام في حديث يرويه الترمذي: (الحياء من الإيمان) هيا إلى الحياء نتجلبب به لأن الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة، والبذاء من الجفاء والجفاء في النار. فلنكن على خُلُق الحياء ولنكن متمسكين بالحياء.
الخلق الثاني المتعلق فيك ذاتياً الاتقان: ينقصنا الإتقان، نمتدح الغرب بأنه يتقن عمله وسيدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلَّم يقول كما جاء في أبي يعلى: (إن الله يحب من أحدكم إذا عمل عملاً أن يتقنه) هل تتقن عملك أنت أيها التاجر وفق شرعة ربك ووفق قوانين التجارة الصائبة الصحيحة ؟ أنت أيها الشيخ أنت أيها الأستاذ أنت أيها الحاكم هل تتقن عملك ؟ إن الله يحب من أحدكم إذا عمل عملاً أن يتقنه ويقول سيدي رسول الله كما يروي الإمام مسلم في صحيحه: (إن الله كتب الإحسان – والإحسان إتقان – على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح وليحدَّ أحدكم شفرته وليرح ذبيحته).
وأما الخُلُقان المطلوبان فيك من أجل الآخر فهما: الصدق والرفق.
إن لم تكن صادقاً فما تنفعك حياتك ؟ الصدق عماد الحياة، يقول سيدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلَّم كما في البخاري: (عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وما يزال الرجل يصدق ويتحرّى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا، وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور تهدي إلى النار، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا).
الصفة الثانية الرفق: كن رفيقاً بزوجتك، بجارك، بأشيائك، بمن معك، بما معك لأن الرفق ما وضع في شيء إلا زانه وما رفع من شيء إلا شانه. يقول سيدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلَّم: (عليك بالرفق وإياك والعنف) كما جاء في البخاري، وإياك والعنف والفحش.
وأما الخُلقان اللذان يطلبهما منك وطنك وبلدك وحيك: فالتعاون وحب الوطن، فالتعاون أولاً يقول النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم كما في البخاري أيضاً: (مثل المؤمنين في توادّهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) فهل نحن كالجسد الواحد أم أننا مفرقون شذر مذر ؟ أم أننا مفرقون أيدي سبأ ؟ هل نحن نُرى من قِبل الآخرين متعاونين متضامنين متباذلين أم أن الواحد منا لم يعد يتعاون مع أخيه ولا مع شيخه ولا مع الذي بجانبه ولا مع الإنسان الذي يعمل معه ولا مع شريكه ؟ والله عز وجل يقول في الحديث القدسي كما في صحيح مسلم: (أنا ثالث الشريكين ما لم يخن أحدهما الآخر فإذا خان أحدهما الآخر خرجت من بينهما).
وأما الخُلقان اللذان يطلبهما منك الوطن والبلد والحي: التعاون وحب الوطن.
حب الوطن وحب البيت لأن النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم يقول كما يروي الترمذي في سننه: (من قُتل دون ماله فهو شهيد، ومن قُتل دون أهله فهو شهيد) وهل الوطن إلا أرض وعِرض ؟
أرأيتم يا إخوتي هل نحن متخلقون بالأخلاق المطلوبة حتى نستحق بجدارة أن نكون أتباع هذا النبي الذي وصفه ربه فقال: ﴿وإنك لعلى خلق عظيم﴾ هل نحن يا إخوتي نتصف بصفة الحياء والإتقان فيما بيننا وبين أنفسنا ؟ هل نحن نتصف فيما بيننا وبين الآخرين بالصدق والرفق ؟ هل نحن نتصف فيما يتعلق بالوطن بالتعاون وبمحبة الوطن وبالدفاع عن الأرض وبالدفاع عن العِرض ؟ أرأيتم إلى هذه الصفات الست التي هي مرجع كل الأخلاق وانظروا إلى الأخلاق كافة فسترون أن هذه الأخلاق تعود إلى هذه الأخلاق الستة التي ذكرتها حياء وإتقان فيما يخص ذاتك، صدق ورفق فيما يخص تعاملك مع الآخرين، تعاون وحب للوطن فيما يخص الوطن.
سلو ربكم في صلواتكم وفي خلواتكم أن يحسن أخلاقنا، فقد روى الترمذي في سننه بسند حسن عن الحسن عن أن أبي الحسن عن جد الحسن أنه قال: (أحسن الحسن الخلق الحسن) فاللهم اجعلنا من أصحاب الخلق الحسن حتى نكون الأمة التي تستحق السيادة والصدارة ورحم الله من قال:
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا
ولقد ذهبنا لأن أخلاقنا ذهبت وأرجو الله أن يردنا إلى أخلاقنا الإسلامية حتى نعود إلى السيادة التي ارتضاها ربنا عز وجل لنا يوم قال: ﴿كنتم خير أمة أخرجت للناس﴾ فاللهم ردنا إلى دينك رداً جميلاً، أقول هذا القول وأستغفر الله.
منقول عن الدكتور محمود عكام مفتي حلب
رد: أخلاق يجب أن نتمسك بها
الله يسلم ايديك اخي شاهر
وجزاك خيرا
وجزاك خيرا
ابو رامي- أرمنازي فعال
- عدد المساهمات : 77
نقاط : 589
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/12/2010
رد: أخلاق يجب أن نتمسك بها
سلمت يداك
يسلموووو
يسلموووو
ارمنازي رائع- أرمنازي مميز
- عدد المساهمات : 510
نقاط : 586
السٌّمعَة : 32
تاريخ التسجيل : 29/01/2011
العمر : 24
الموقع : في احلى زمان ومكان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود