الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 43
منتدى مدينة أرمناز العام :: المنتدى الخاص بشاعر أرمناز الكبير الأستاذ عبدالقادر الأسود :: البحوث والدراسات والمقالات النثرية
صفحة 1 من اصل 1
الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 43
سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا
(43)
قولُهُ ـ تَعَالَى شَأْنُهُ: {سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا} أَيْ: تَنَزَّهَ بِذَاتِهِ تَنَزُّهًا حَقيقًا بِهِ، وَتَعَالَى تَعَاليًا مُتَبَاعِدًا جدًّا عَمَّا يَقُولُونَهُ مِنَ الفِرْيَةِ العَظِيمَةِ التي يدَّعونَها مِنْ أَنَّه لهُ بناتٍ هُنَّ الملائكةُ، أَوْ أَنَّ مَعَهُ آلِهَةٌ أُخْرَى تُشاركُهُ مُلْكَهُ، كيفَ وهُوَ ـ سُبْحانَهُ فِي أَقْصَى غَايَاتِ الوُجُودِ، وهوَ الوُجُوبُ الذاتِيُّ، ومَا يدَّعونَهُ مِنْ أَنَّ لَهُ شُرَكَاءَ وأندادًا وأَوْلادًا هو مُمْتَنِعٌ فَي أَبْعَدِ مَرَاتِبِ العَدَمِ. فَالمُرادُ بَيَانُ أَنَّهُ يَلْزَمُ مِمَّا يَقُولُونَهُ مَحْذُورٌ عَظيمٌ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُونَ.
وهَذِهِ الآيةُ مُسْتَأْنَفةٌ لِأَنَّ مَضْمُونَها نَتِيجَةٌ لِبُطْلَانِ قَوْلِهِمْ: (إِنَّ مَعَ اللهِ آلِهَةً)، بِمَا نَهَضَتْ بِهِ الْحُجَّةُ عَلَيْهِمْ بقَوْلِهِ في الآيَةِ الَّتي قَبْلَهَا: {إِذًا لَابْتَغَوْا إِلى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلًا}. وفيها تَنْزِيهٌ للهِ ـ تَعَالَى، عَمَّا ادَّعَوْهُ مِنْ وُجُودِ شُرَكَاءَ لَهُ فِي الْإِلَهِيَّةِ.
وعُلُوًّا مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ عَامِلُهُ (تَعَالَى). جِيءَ بِهِ عَلَى غَيْرِ قِيَاسِ فِعْلِهِ لِلدَّلَالَةِ عَلَى أَنَّ التَّعَالِيَ هُوَ الِاتِّصَافُ بِالْعُلُوِّ بِحَقٍّ، لَا بِمُجَرَّدِ الِادِّعَاءِ، كَمَا قَالَ ـ سُبْحَانَهُ، فِي الآيَةِ: 24، مِنْ سُورَةِ الْمُؤْمِنُونَ: {مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ}، أَيْ: يَدَّعِي الْفَضْلَ وَلَا فَضْلَ لَهُ. ومِنْ ذَلِكَ قَوْلُ سُعْدَةَ، أُمِّ الْكُمَيْتِ بْنِ مُعَرٍّ:
تَعَالَيْتَ فَوْقَ الْحَقِّ عَنْ آلِ فَقْعَسٍ ... وَلَمْ تَخْشَ فِيهِمْ رِدَّةَ الْيَوْمِ أَوْ غَدِ
وَالْكَبِيرُ: هُوَ الْكَامِلُ فِي جنسِهِ ونَوْعِهِ. وَأَصْلُ كِبَرِ الشَّيْءِ ضَخَامَةُ جِسْمِهِ، أَيْ: أَنَّهُ ـ سُبْحانَهُ قَدْ تَعَالَى أَكْمَلَ عُلُوٍّ عَمَّا نَسَبُوهُ إِلَيْهِ، لِأَنَّ الْمُنَافَاةَ بَيْنَ اسْتِحْقَاقِ ذَاتِهِ العليَّةِ، وَبَيْنَ نِسْبَةِ الشَّرِيكِ لَهُ وَالصَّاحِبَةِ وَالْوَلَدِ، بَلَغَتْ فِي قُوَّةِ الظُّهُورِ حَدًّا لَا تَحْتَاجُ معهُ إِلَى زِيَادَةٍ، لِأَنَّ وُجُوبَ الْوُجُودِ وَالْبَقَاءِ لِذاتِهِ المُقدَّسَةِ يُنَافِي الْعَجْزَ والِاحْتِيَاجِ.
قولُهُ تَعَالَى: {سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا} سُبْحانَهُ: منصوبٌ على أَنَّهُ مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ لِفِعْلٍ مَحْذوفٍ وُجُوبًا، تَقْديرُهُ: أُسَبِّحُهُ سُبْحَانًا، وهو مُضافٌ، والهاءُ: في محلِّ الجرِّ بالإضافةِ إليْهِ، والجُمْلَةُ الفِعْلِيَّةُ هذِهِ مُسْتَأْنَفَةٌ لا محَلَّ لَهَا مِنَ الإعْرَابِ. ويجوزُ أنْ تكونَ فِي مَحَلِّ النَّصْبِ بالقوْلِ لـ "قُلْ". وَ "تَعالَى" فِعْلٌ مَاضٍ مبنيٌّ على الفتحِ المُقدَّرِ على آخرِهِ لِتَعَذُّرِ ظُهُورِهِ عَلى الأَلِفِ، وفاعِلُهُ ضَمِيرٌ مُسْتترٌ فِيهِ جوازًا تقديرُهُ (هو) يَعُودُ عَلَى اللهِ ـ تعالى. والجُمْلَةُ مَعْطوفَةٌ عَلَى مَا تَضَمَّنَهُ المَصْدَرُ، والتَقديرُ: تَنَزَّهَ وَتَعَالَى عَلَى كَوْنِهَا مُسْتَأْنفةً لا محلَّ لها مِنَ الإعرابِ. وَ "عَمَّا" عَنْ: حرفُ جَرٍّ مُتَعَلِّقٌ بِـ "تَعالى"، أَوْ بِـ "سُبْحانَ" عَلَى الإِعْمالِ فإِنَّ "عن" مِنْ قَوْلِهِ تعالى في سُورَةِ الصَّافَّاتِ: {سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَةِ عَمَّا يَصِفُونَ} الآيةِ: 180، تَعَلَّقَتْ بِهِ. وَ "مَا" مَوْصُولَةٌ مَبْنِيَّةٌ عَلَى السُّكونِ في مَحَلِّ الجَرِّ بِحَرْفِ الجَرِّ. و "يَقُولُونَ" فِعْلٌ مُضارعٌ مرفوعٌ لتجرُّدِهِ مِنَ الناصِبِ والجَازمِ، وعلامةُ رَفعِهِ ثَباتُ النُّونِ في آخِرِهِ لأنَّهُ مِنَ الأَفْعَالِ الخَمْسَةِ، وواوُ الجماعةِ ضميرٌ متَّصِلٌ بِهِ مبنيٌّ على السكونِ في محلِّ الرفعِ فاعِلُهُ. والجملةُ صِلَةُ "ما" المَوْصُولَةِ لا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الإعرابِ، والعائدُ مَحْذوفٌ تَقْديرُهُ: عَمَّا يَقولونَهُ. "علوًّا" نْصْبٌ عَلَى الْمَفْعُولِيَّةِ الْمُطْلَقَةِ الْمُبَيِّنَةِ لِلنَّوْعِ، لِـ "تَعَالَى" لأَنَّهُ مَصْدَرٌ وَاقِعٌ مَوْقِعَ التَعَالِي. وَ "كَبِيرًا" صِفَةٌ لَهُ مَنْصُوبَةٌ مِثْلُهُ.
وَقَرَأَ الْجُمْهُورُ: {عَمَّا يَقُولُونَ} بِيَاءِ الْغَيْبَةِ. وَقَرَأَهُ حَمْزَةُ، وَالْكِسَائِيُّ، وَخَلَفٌ "تَقُولُونَ" بِتَاءِ الْخِطَابِ، عَلَى أَنَّهُ الْتِفَاتٌ، أَوْ هُوَ مِنْ جُمْلَةِ الْمَقُولِ مِنْ قَوْلِهِ تعالى في الآيةِ التي قبلَها: {قُلْ لَوْ كانَ مَعَهُ آلِهَةٌ} الآية: 42، مِنْ سُورَةِ الْإِسْرَاءِ عَلَى هَذِهِ الْقِرَاءَةِ.
(43)
قولُهُ ـ تَعَالَى شَأْنُهُ: {سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا} أَيْ: تَنَزَّهَ بِذَاتِهِ تَنَزُّهًا حَقيقًا بِهِ، وَتَعَالَى تَعَاليًا مُتَبَاعِدًا جدًّا عَمَّا يَقُولُونَهُ مِنَ الفِرْيَةِ العَظِيمَةِ التي يدَّعونَها مِنْ أَنَّه لهُ بناتٍ هُنَّ الملائكةُ، أَوْ أَنَّ مَعَهُ آلِهَةٌ أُخْرَى تُشاركُهُ مُلْكَهُ، كيفَ وهُوَ ـ سُبْحانَهُ فِي أَقْصَى غَايَاتِ الوُجُودِ، وهوَ الوُجُوبُ الذاتِيُّ، ومَا يدَّعونَهُ مِنْ أَنَّ لَهُ شُرَكَاءَ وأندادًا وأَوْلادًا هو مُمْتَنِعٌ فَي أَبْعَدِ مَرَاتِبِ العَدَمِ. فَالمُرادُ بَيَانُ أَنَّهُ يَلْزَمُ مِمَّا يَقُولُونَهُ مَحْذُورٌ عَظيمٌ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُونَ.
وهَذِهِ الآيةُ مُسْتَأْنَفةٌ لِأَنَّ مَضْمُونَها نَتِيجَةٌ لِبُطْلَانِ قَوْلِهِمْ: (إِنَّ مَعَ اللهِ آلِهَةً)، بِمَا نَهَضَتْ بِهِ الْحُجَّةُ عَلَيْهِمْ بقَوْلِهِ في الآيَةِ الَّتي قَبْلَهَا: {إِذًا لَابْتَغَوْا إِلى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلًا}. وفيها تَنْزِيهٌ للهِ ـ تَعَالَى، عَمَّا ادَّعَوْهُ مِنْ وُجُودِ شُرَكَاءَ لَهُ فِي الْإِلَهِيَّةِ.
وعُلُوًّا مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ عَامِلُهُ (تَعَالَى). جِيءَ بِهِ عَلَى غَيْرِ قِيَاسِ فِعْلِهِ لِلدَّلَالَةِ عَلَى أَنَّ التَّعَالِيَ هُوَ الِاتِّصَافُ بِالْعُلُوِّ بِحَقٍّ، لَا بِمُجَرَّدِ الِادِّعَاءِ، كَمَا قَالَ ـ سُبْحَانَهُ، فِي الآيَةِ: 24، مِنْ سُورَةِ الْمُؤْمِنُونَ: {مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ}، أَيْ: يَدَّعِي الْفَضْلَ وَلَا فَضْلَ لَهُ. ومِنْ ذَلِكَ قَوْلُ سُعْدَةَ، أُمِّ الْكُمَيْتِ بْنِ مُعَرٍّ:
تَعَالَيْتَ فَوْقَ الْحَقِّ عَنْ آلِ فَقْعَسٍ ... وَلَمْ تَخْشَ فِيهِمْ رِدَّةَ الْيَوْمِ أَوْ غَدِ
وَالْكَبِيرُ: هُوَ الْكَامِلُ فِي جنسِهِ ونَوْعِهِ. وَأَصْلُ كِبَرِ الشَّيْءِ ضَخَامَةُ جِسْمِهِ، أَيْ: أَنَّهُ ـ سُبْحانَهُ قَدْ تَعَالَى أَكْمَلَ عُلُوٍّ عَمَّا نَسَبُوهُ إِلَيْهِ، لِأَنَّ الْمُنَافَاةَ بَيْنَ اسْتِحْقَاقِ ذَاتِهِ العليَّةِ، وَبَيْنَ نِسْبَةِ الشَّرِيكِ لَهُ وَالصَّاحِبَةِ وَالْوَلَدِ، بَلَغَتْ فِي قُوَّةِ الظُّهُورِ حَدًّا لَا تَحْتَاجُ معهُ إِلَى زِيَادَةٍ، لِأَنَّ وُجُوبَ الْوُجُودِ وَالْبَقَاءِ لِذاتِهِ المُقدَّسَةِ يُنَافِي الْعَجْزَ والِاحْتِيَاجِ.
قولُهُ تَعَالَى: {سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا} سُبْحانَهُ: منصوبٌ على أَنَّهُ مَفْعُولٌ مُطْلَقٌ لِفِعْلٍ مَحْذوفٍ وُجُوبًا، تَقْديرُهُ: أُسَبِّحُهُ سُبْحَانًا، وهو مُضافٌ، والهاءُ: في محلِّ الجرِّ بالإضافةِ إليْهِ، والجُمْلَةُ الفِعْلِيَّةُ هذِهِ مُسْتَأْنَفَةٌ لا محَلَّ لَهَا مِنَ الإعْرَابِ. ويجوزُ أنْ تكونَ فِي مَحَلِّ النَّصْبِ بالقوْلِ لـ "قُلْ". وَ "تَعالَى" فِعْلٌ مَاضٍ مبنيٌّ على الفتحِ المُقدَّرِ على آخرِهِ لِتَعَذُّرِ ظُهُورِهِ عَلى الأَلِفِ، وفاعِلُهُ ضَمِيرٌ مُسْتترٌ فِيهِ جوازًا تقديرُهُ (هو) يَعُودُ عَلَى اللهِ ـ تعالى. والجُمْلَةُ مَعْطوفَةٌ عَلَى مَا تَضَمَّنَهُ المَصْدَرُ، والتَقديرُ: تَنَزَّهَ وَتَعَالَى عَلَى كَوْنِهَا مُسْتَأْنفةً لا محلَّ لها مِنَ الإعرابِ. وَ "عَمَّا" عَنْ: حرفُ جَرٍّ مُتَعَلِّقٌ بِـ "تَعالى"، أَوْ بِـ "سُبْحانَ" عَلَى الإِعْمالِ فإِنَّ "عن" مِنْ قَوْلِهِ تعالى في سُورَةِ الصَّافَّاتِ: {سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَةِ عَمَّا يَصِفُونَ} الآيةِ: 180، تَعَلَّقَتْ بِهِ. وَ "مَا" مَوْصُولَةٌ مَبْنِيَّةٌ عَلَى السُّكونِ في مَحَلِّ الجَرِّ بِحَرْفِ الجَرِّ. و "يَقُولُونَ" فِعْلٌ مُضارعٌ مرفوعٌ لتجرُّدِهِ مِنَ الناصِبِ والجَازمِ، وعلامةُ رَفعِهِ ثَباتُ النُّونِ في آخِرِهِ لأنَّهُ مِنَ الأَفْعَالِ الخَمْسَةِ، وواوُ الجماعةِ ضميرٌ متَّصِلٌ بِهِ مبنيٌّ على السكونِ في محلِّ الرفعِ فاعِلُهُ. والجملةُ صِلَةُ "ما" المَوْصُولَةِ لا مَحَلَّ لَهَا مِنَ الإعرابِ، والعائدُ مَحْذوفٌ تَقْديرُهُ: عَمَّا يَقولونَهُ. "علوًّا" نْصْبٌ عَلَى الْمَفْعُولِيَّةِ الْمُطْلَقَةِ الْمُبَيِّنَةِ لِلنَّوْعِ، لِـ "تَعَالَى" لأَنَّهُ مَصْدَرٌ وَاقِعٌ مَوْقِعَ التَعَالِي. وَ "كَبِيرًا" صِفَةٌ لَهُ مَنْصُوبَةٌ مِثْلُهُ.
وَقَرَأَ الْجُمْهُورُ: {عَمَّا يَقُولُونَ} بِيَاءِ الْغَيْبَةِ. وَقَرَأَهُ حَمْزَةُ، وَالْكِسَائِيُّ، وَخَلَفٌ "تَقُولُونَ" بِتَاءِ الْخِطَابِ، عَلَى أَنَّهُ الْتِفَاتٌ، أَوْ هُوَ مِنْ جُمْلَةِ الْمَقُولِ مِنْ قَوْلِهِ تعالى في الآيةِ التي قبلَها: {قُلْ لَوْ كانَ مَعَهُ آلِهَةٌ} الآية: 42، مِنْ سُورَةِ الْإِسْرَاءِ عَلَى هَذِهِ الْقِرَاءَةِ.
مواضيع مماثلة
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 1
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 15 (2)
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 29
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 41
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 57
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 15 (2)
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 29
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 41
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 57
منتدى مدينة أرمناز العام :: المنتدى الخاص بشاعر أرمناز الكبير الأستاذ عبدالقادر الأسود :: البحوث والدراسات والمقالات النثرية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود