المؤهل المهني والشهادة...دعوة للنقاش الجاد
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المؤهل المهني والشهادة...دعوة للنقاش الجاد
أحبتي إخوتي وأخواتي في منتدى أرمناز وزائريه الكرام.......
السلام عليكم ورحمة الله
في أحايين كثيرة وبلا مقدمات ولا تخطيط مسبق تداهمني هذه الفكرة .... ؟؟؟
كم من ميكانيكي دبلوم صناعة ناداه أصحابه بالمهندس وكم من طبيب بيطري قالوا عنه الدكتور فلان وهكذا .....
فهل تلك الحروف والمسميات هي من تضفي عليك آية العلم والفكر....أم أنها الوجاهة الإجتماعية ؟ وهل بدونها تشعر بالنقص ؟
فكرة لم تختمر وقد ولدت خديجةً عندي ...دعونا نكملها بنقاشا جاد ... وحوار هادف فيما بيننا ...
تقبلوا تحياتي ...
السلام عليكم ورحمة الله
في أحايين كثيرة وبلا مقدمات ولا تخطيط مسبق تداهمني هذه الفكرة .... ؟؟؟
كم من ميكانيكي دبلوم صناعة ناداه أصحابه بالمهندس وكم من طبيب بيطري قالوا عنه الدكتور فلان وهكذا .....
فهل تلك الحروف والمسميات هي من تضفي عليك آية العلم والفكر....أم أنها الوجاهة الإجتماعية ؟ وهل بدونها تشعر بالنقص ؟
فكرة لم تختمر وقد ولدت خديجةً عندي ...دعونا نكملها بنقاشا جاد ... وحوار هادف فيما بيننا ...
تقبلوا تحياتي ...
رد: المؤهل المهني والشهادة...دعوة للنقاش الجاد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخى Admin
موضوعك مهم جدا ومفيد لأن الدور الذى يدعم الشهادات هى الممارسة لأن الدنيا وتجاربها
هى أكبر مدرسة للتعلم والأستفادة فليس كل دكتور أو مهندس أو أى شخص يحمل شهادة عليا هو المقياس للنجاح
ولقد سمعت فى برنامج للدكتور أبراهيم الفقى وهو دكتور كبير جدا فى التطوير الذاتى والنتويم المغناطيسى
أن معظم الدول تشترط للعمل فى سوقها ليس الشهادة الجامعية أو الدكتوراة أنما المهارة فى الأداء،وكيفية الأدارة الناجحة للعمل.
أشكرك على موضوعك ...... تقبل مرورى.
أخى Admin
موضوعك مهم جدا ومفيد لأن الدور الذى يدعم الشهادات هى الممارسة لأن الدنيا وتجاربها
هى أكبر مدرسة للتعلم والأستفادة فليس كل دكتور أو مهندس أو أى شخص يحمل شهادة عليا هو المقياس للنجاح
ولقد سمعت فى برنامج للدكتور أبراهيم الفقى وهو دكتور كبير جدا فى التطوير الذاتى والنتويم المغناطيسى
أن معظم الدول تشترط للعمل فى سوقها ليس الشهادة الجامعية أو الدكتوراة أنما المهارة فى الأداء،وكيفية الأدارة الناجحة للعمل.
أشكرك على موضوعك ...... تقبل مرورى.
بيدر أرمناز- أرمنازي موالي
- عدد المساهمات : 69
نقاط : 575
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 15/02/2009
رد: المؤهل المهني والشهادة...دعوة للنقاش الجاد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخى Admin
من المسلمات أن النفس البشرية تواقة الى السمو والرقي والتميز (الفردي) بغض النظر عن الطرق والوسائل او مقدرة حامل هذه النفس وقدراته
فلو عملت استفتاء بين طلبة الثانوية العامة مثلا قبل الامتحانات ( وهم المقدمون الاقرب على تحديد مستقبلهم ) لرأيت 99.9 % يتمنون ان يدخلوا كلية الطب والجزء المتبقي ( 0.1 % ) ربما يوافق على دخول كلية الهندسة ليس حبا في المهنة بل بوضعها الاجتماعي في مناطقنا ( ولا ابرئ نفسي عن ذلك )
لان الوسط الاجتماعي الذي نعيش فيه وللاسف بات يوقر ( اكثر من اللازم ) اصحاب المهن التخصصية العالية او النادرة ولاسيما اذا كانت هذه المهن تحمل الطابع القيادي او المردود المادي الوافر وفي نفس الوقت تنظر( بوقار اجتماعي اقل ) الى اصحاب المهن العامة ليس لدنوها - فليس هنالك مهنة دنيا - ولكن بسبب تعدد الاشخاص الذين يمارسونها رغم الحاجة الاجتماعية لها ولدورها المهم في تكامل المجتمع وللاسف ايضا فإن هذه المهن وتقسيماتها قد تتغير من جيل الى اخر تبعا لتأثيرها الاجتماعي فمهنة المعلم هي الارقى ايام الجهل والطبيب في ايام المرض والشرطي ايام انعدام الامن وهكذا ....
اذن الصراع النفسي يبدأ من هذا الدور الخاطئ للمجتمع والذي يدفع كل الاشخاص الى محاولة تبوء درجات اعلى في هذا السلم الاجتماعي الخاطئ
ونظرا لتنوع القدرات بين البشر (وهذا واقع رباني ) تطفو على السطح هذه المشكلة الاجتماعية لهذه النفس التي تعاني بين واقعها العملي الذي اجبرت على المسير فيه وبين احلامها الوردية وطموحاتها ولكنها وعندما تصطدم بقصور قدراتها عن تحقيق اهدافها وحتى تتأقلم مع واقعا الجديد المغاير لاحلامها تتجه لاقناع نفسها باحدى الطرق الاتية :
1- وفيه ترضى النفس بما الت اليه والى الوظيفة التي شغلتها وتقتنع بأن قدراتها تتناسب مع حجمها فتميل الى حب وضعها الجديد والتأقلم معه ورمي النظرات الاجتماعية خلفها فينتج عن ذلك فئات من العمال والموظفين المهرة التي تقوم بواجبها على اكمل وجه .
2- ان ترضخ النفس الى واقعها الجديد مع بقاء طموحها لما هو اعلى منه فتسعى الى اظهار ما ليس فيها ومحاولة اشاعة أنها كانت تستحق وضعا اجتماعيا ( ارقى واسمى ) من الوضع الاجتماعي التي هي فيه والتبرير بأن الظروف هي التي حالت دون تحقيقه متجاهلة قدراتها فتحاول تقمص ادوار اعلى وتطرب الى صفات مهنية اعلى من تحصيلها الحقيقي مستعملة بذلك التشابه في المجال العملي بين عملها وبين الاعمال التي تتوق للرقي لها لا غير وكثيرا نسمع من هذه الشخصيات مدحا لنفسها ينطلي على البسطاء الذين تخاطبهم كعبارة ممرض مثلا ( صحيح انه ليس بطبيب ولكنه بيفهم قد 100 طبيب )
هذه الفئة من الشخصيات لربما منعتها الظروف فعلا من الوصول الى اهدافها فتسعى الى التعويض عن ذلك بالنشاط المفرط وتزداد زهوا ونشاطا كلما كيل لها المديح مما يجعلها شخصيات بارعة جدا في مجالها وحري الاستفادة من نشاطها في الموقع التي هي فيه - على شرط ان لا يترك لها مجالا للشطط خارج حدود امكاناتها الفنية وحدودها العلمية -
3- وهي الاخطر اجتماعيا وهي شبيهة بالفئة السابقة ان في قدراتها او ظروفها وهي التي قدر الله لها حجمها او صغر دورها الاجتماعي مع وجود طموح جارف فيها بدون قدرات فعلية مما يسبب لها اليأس من الوصول الى اهدافها وغاياتها لوقوعها فيما يمكن تسميته ( الاقتناع بقدراتها الذاتية ) فتسعى الى الانتقام من المجتمع عامة ومن الشخصيات التي تحمل مهن مشابهة لطموحاتها بشكل خاص وذلك عن طريق تبخيس ادوار الاخرين والاضرار بهم وبمصالحهم على مبدأ ( اذا لم تستطع ان تصعد اليه احمله على النزول اليك )
يكمن خطر هذه الشخصيات في محاولاتها ( الجاهدة ) لتقزيم واشاعة الاساءة لأي شخص من الاشخاص الذين يؤدون ادوارا في الحياة مثل الدور الذي تتمناه او ( تفشيل ) أي شخص ناجح ويزداد خطرها جدا اذاما القيت مسؤوليات اجتماعية على عاتقها بامكانها من خلالها الاضرار بباقي فئات المجتمع فتجدها انتقامية حادة الطبع أو أفعوانية بطريقة حياتها تحاول ان تحارب وتميت كل نجاح وتغتاظ من ارتفاع الاسهم الاجتماعية لاي شخص ناجح وللاسف هذه الشخصية المريضة كثر عددها في مجتمعاتنا العربية
أخى Admin
من المسلمات أن النفس البشرية تواقة الى السمو والرقي والتميز (الفردي) بغض النظر عن الطرق والوسائل او مقدرة حامل هذه النفس وقدراته
فلو عملت استفتاء بين طلبة الثانوية العامة مثلا قبل الامتحانات ( وهم المقدمون الاقرب على تحديد مستقبلهم ) لرأيت 99.9 % يتمنون ان يدخلوا كلية الطب والجزء المتبقي ( 0.1 % ) ربما يوافق على دخول كلية الهندسة ليس حبا في المهنة بل بوضعها الاجتماعي في مناطقنا ( ولا ابرئ نفسي عن ذلك )
لان الوسط الاجتماعي الذي نعيش فيه وللاسف بات يوقر ( اكثر من اللازم ) اصحاب المهن التخصصية العالية او النادرة ولاسيما اذا كانت هذه المهن تحمل الطابع القيادي او المردود المادي الوافر وفي نفس الوقت تنظر( بوقار اجتماعي اقل ) الى اصحاب المهن العامة ليس لدنوها - فليس هنالك مهنة دنيا - ولكن بسبب تعدد الاشخاص الذين يمارسونها رغم الحاجة الاجتماعية لها ولدورها المهم في تكامل المجتمع وللاسف ايضا فإن هذه المهن وتقسيماتها قد تتغير من جيل الى اخر تبعا لتأثيرها الاجتماعي فمهنة المعلم هي الارقى ايام الجهل والطبيب في ايام المرض والشرطي ايام انعدام الامن وهكذا ....
اذن الصراع النفسي يبدأ من هذا الدور الخاطئ للمجتمع والذي يدفع كل الاشخاص الى محاولة تبوء درجات اعلى في هذا السلم الاجتماعي الخاطئ
ونظرا لتنوع القدرات بين البشر (وهذا واقع رباني ) تطفو على السطح هذه المشكلة الاجتماعية لهذه النفس التي تعاني بين واقعها العملي الذي اجبرت على المسير فيه وبين احلامها الوردية وطموحاتها ولكنها وعندما تصطدم بقصور قدراتها عن تحقيق اهدافها وحتى تتأقلم مع واقعا الجديد المغاير لاحلامها تتجه لاقناع نفسها باحدى الطرق الاتية :
1- وفيه ترضى النفس بما الت اليه والى الوظيفة التي شغلتها وتقتنع بأن قدراتها تتناسب مع حجمها فتميل الى حب وضعها الجديد والتأقلم معه ورمي النظرات الاجتماعية خلفها فينتج عن ذلك فئات من العمال والموظفين المهرة التي تقوم بواجبها على اكمل وجه .
2- ان ترضخ النفس الى واقعها الجديد مع بقاء طموحها لما هو اعلى منه فتسعى الى اظهار ما ليس فيها ومحاولة اشاعة أنها كانت تستحق وضعا اجتماعيا ( ارقى واسمى ) من الوضع الاجتماعي التي هي فيه والتبرير بأن الظروف هي التي حالت دون تحقيقه متجاهلة قدراتها فتحاول تقمص ادوار اعلى وتطرب الى صفات مهنية اعلى من تحصيلها الحقيقي مستعملة بذلك التشابه في المجال العملي بين عملها وبين الاعمال التي تتوق للرقي لها لا غير وكثيرا نسمع من هذه الشخصيات مدحا لنفسها ينطلي على البسطاء الذين تخاطبهم كعبارة ممرض مثلا ( صحيح انه ليس بطبيب ولكنه بيفهم قد 100 طبيب )
هذه الفئة من الشخصيات لربما منعتها الظروف فعلا من الوصول الى اهدافها فتسعى الى التعويض عن ذلك بالنشاط المفرط وتزداد زهوا ونشاطا كلما كيل لها المديح مما يجعلها شخصيات بارعة جدا في مجالها وحري الاستفادة من نشاطها في الموقع التي هي فيه - على شرط ان لا يترك لها مجالا للشطط خارج حدود امكاناتها الفنية وحدودها العلمية -
3- وهي الاخطر اجتماعيا وهي شبيهة بالفئة السابقة ان في قدراتها او ظروفها وهي التي قدر الله لها حجمها او صغر دورها الاجتماعي مع وجود طموح جارف فيها بدون قدرات فعلية مما يسبب لها اليأس من الوصول الى اهدافها وغاياتها لوقوعها فيما يمكن تسميته ( الاقتناع بقدراتها الذاتية ) فتسعى الى الانتقام من المجتمع عامة ومن الشخصيات التي تحمل مهن مشابهة لطموحاتها بشكل خاص وذلك عن طريق تبخيس ادوار الاخرين والاضرار بهم وبمصالحهم على مبدأ ( اذا لم تستطع ان تصعد اليه احمله على النزول اليك )
يكمن خطر هذه الشخصيات في محاولاتها ( الجاهدة ) لتقزيم واشاعة الاساءة لأي شخص من الاشخاص الذين يؤدون ادوارا في الحياة مثل الدور الذي تتمناه او ( تفشيل ) أي شخص ناجح ويزداد خطرها جدا اذاما القيت مسؤوليات اجتماعية على عاتقها بامكانها من خلالها الاضرار بباقي فئات المجتمع فتجدها انتقامية حادة الطبع أو أفعوانية بطريقة حياتها تحاول ان تحارب وتميت كل نجاح وتغتاظ من ارتفاع الاسهم الاجتماعية لاي شخص ناجح وللاسف هذه الشخصية المريضة كثر عددها في مجتمعاتنا العربية
bassam1972- ** نائب الإدارة **
- عدد المساهمات : 1815
نقاط : 4082
السٌّمعَة : 81
تاريخ التسجيل : 17/10/2008
العمر : 52
رد: المؤهل المهني والشهادة...دعوة للنقاش الجاد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كم جميل أن يقال للشخص ( دكتور - مهندس - أستاذ...... ) كلام حلو لطيف يشعر بالفخر ,إن كان في المكان الوظيفي أوفي الأماكن العامة , لكن بنظري الأجمل والأهم أن تكون التسمية مقترنة بالابداع , فكم من أشخاص مبدعون في عملهم دون شهادات وكم من أصحاب شهادات لا يفقهون من اختصاصهم إلا الاسم
كم جميل أن يقال للشخص ( دكتور - مهندس - أستاذ...... ) كلام حلو لطيف يشعر بالفخر ,إن كان في المكان الوظيفي أوفي الأماكن العامة , لكن بنظري الأجمل والأهم أن تكون التسمية مقترنة بالابداع , فكم من أشخاص مبدعون في عملهم دون شهادات وكم من أصحاب شهادات لا يفقهون من اختصاصهم إلا الاسم
محمد الصاري- أرمنازي فعال
- عدد المساهمات : 88
نقاط : 654
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 23/05/2010
العمر : 47
الموقع : سوريا - حلب
رد: المؤهل المهني والشهادة...دعوة للنقاش الجاد
السلام عليكم ...
جميل جدا ان يقال للشخص مهندس , استاذ , مهندس ... الخ
موضوع لطيف وجميل وهادف
شكار جزيلا لك يا مدير المنتدى الجميل ..
تقبل مروري
جميل جدا ان يقال للشخص مهندس , استاذ , مهندس ... الخ
موضوع لطيف وجميل وهادف
شكار جزيلا لك يا مدير المنتدى الجميل ..
تقبل مروري
مواضيع مماثلة
» حركة كفى ...دعوة للنقاش الجاد
» دعوة للنقاش ...
» يا مُعلم يا حسود - دعوة للنقاش
» رسالة من إيميلي ...دعوة جادة للنقاش
» الجمعية الخيرية بأرمناز ( دعوة للنقاش )
» دعوة للنقاش ...
» يا مُعلم يا حسود - دعوة للنقاش
» رسالة من إيميلي ...دعوة جادة للنقاش
» الجمعية الخيرية بأرمناز ( دعوة للنقاش )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود