عبير حراء ( عبد القادر الأسود)
2 مشترك
منتدى مدينة أرمناز العام :: المنتدى الخاص بشاعر أرمناز الكبير الأستاذ عبدالقادر الأسود :: الواحة الشعرية ( أشعار الأستاذ عبدالقادر الأسود )
صفحة 1 من اصل 1
عبير حراء ( عبد القادر الأسود)
إلى جميع الأخوات والإخوة الأعزاء إداريين ومشرفين وأعضاء في منتدى أرمناز بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم أعاده الله على الجميع باليمن والبركات
عبيرُ حِـــــــراء
عَبَــقٌ تَضَوَّعَ من عَبيرِ (حِـــــراءِ)
وسَــــــرى يَلُـفُّ الكـونَ بالســـراءِ
لا المِسْـكُ في عِطْفِ النسيمِ بلُطفِـــهِ
طيباً ولا ما رَقَّ من أشْــــــــــــــذاءِ
حَمَلَ الهدى وسرى تَحُفُّ به المنى
(جبريلُ) جـــاء بها نَدى الأنداءِ
هَبَطَ الأَمـينُ على الأَمينِ يضُمُّــــهُ
بَشِّرْ بها عُلْـوِيَّــــــــةَ السيمَــــــــــاءِ
بُشْرى بها سُــرَّ الـــوُجـــودُ بأسرِهِ
مِسْكَ الخِتــــامِ أدِرْ (أبا الزهراءِ)
رَقَصَتْ لهـــا وديانُ (مَكَّــةَ) بهجَةً
وجَبالُها والرمـــلُ في البيــــــــــداءِ
فَـغَـــــداً يُضيءُ النـــــورُ في آفاقِها
فَجْراً يَشُـــقُّ غَيـــاهِبَ الظَـلْـمَـــاءِ
نورٌ بِــــهِ تُجلى البصــــــائرُ والنُهى
فإذا الحقـــــائقُ دونَـمـــــا إخْفــاءِ
فَغَــــداً سَـتَنْعَمُ بالنَدى (أمُّ القُرى)
وتَعيشُ في بُحْبوحــــــــةٍ ورَخــاءِ
سـَــتَؤمُّهـــــــا من كلِّ صَوْبٍ أنفُسٌ
ولْهى بحُبِّ {الكَعْبَـــــةِ} السَمْراءِ
ظَمْـــأى تَهيمُ برَشْفَـــةٍ من(زمزمٍ)
تُطفي الجوى ، يا طيبَــهُ مِن ماءِ
وتُقَبِّل (الحَجَرَ) السَعيـــدَ وتَنْثَـني
نَشْوى بكأسِ الخُلْــدِ لا الصَهْبـــاءِ
* * *
هي دعوةٌ رَفَـــعَ (الخليــلُ) أَكُفَّــهُ
ورَجا الكريمَ مُجيبَ كلِّ دُعــــاءِ
أَبْشِرْ خليـــلَ اللـهِ ها قــد أثْمَرَتْ
دَعَواتُكَ الخَضِـــراتُ بالخَضِــراءِ
هذا (محمَّدُ) قــد أتى بمَحِجَّــــةٍ
ورسالـــةٍ قُدْسِيَّـــــــــةٍ بيْضــــــــــاءِ
وغــــــــداً سَتَخفُقُ في الذرأ راياتُها
وعلى العِرابِ فَوارسُ الهيجــــــاءِ
أين العُروشُ ؟ ازَّلْزَلت أركانُهـــــــا
أين القِلاعُ ؟ تَحَوّلتْ لِهَبــــــــــاءِ
لم يَـبْـــقَ في الدنْيـــــا ظَلومٌ غاشِـــمٌ
بَطِرٌ يَسوسُ النـــــــــــــاسَ بالَّلأْواء
مُـتَــــكَبِّرٌ لا يَـهتَدي بِشريعـــــــــــةٍ
مُتَجَـــــِّبرٌ لا يَرْعَوي لِنِــــــــــــــداءِ
* * *
عَبَقٌ تَغَشّى الكائنــــــــاتِ أريجُــــــهُ
في خيرِ شَهرٍ عنـــــــــد ذي الآلاءِ
خيرَ الشُهورِ ، وكم أتيتَ مُحَمَّـلاً
بالـِبرِّ ، بالخـيراتِ ، بالـنَـعْـمــــــاءِ
بالنصرِ ، بالفـتـــحِ العظيمِ بمنْعــــةٍ
للمُؤمنينَ وعِزَّةٍ قَعْســــــــــــــــــــاءِ
يا سَيــــدَ الأَزمانِ حَسْبُكَ رِفْعَــــــةً
بين الشهورِ إغــــاثــــةُ الضُـعَفــــاءِ
حُبُّ التَسَلُّــطِ في النفوسِ طبيعــــةٌ
إنْ لم يُرَوِّضْها نظـــــــــامُ إخـــــاءِ
فالأرضُ ،كلُّ الأرضِ ،كانت غابـةً
والعينُ مُغْمَضَــــــــةٌ على الأقـْـذاءِ
تَركـوا تعــــاليــمَ السَمَـــــاءِ وبَدَّلوا
أَحكامَهـــــا غَيّـــــــاً بِلا استِحْيـــاءِ
يستعبــــــــــدون البائسين ، فويلَهم
من ثورةِ الضُعَـفـــــــاءِ والبؤســـاءِ
جـــــاء النبيُّ ففُتِّحتْ أجفــــانُهـم
وجَــــلا سبيلَ الرُشْــدِ ، أَيَّ جَلاءِ
وتَجَمَّــــع المُسْتَـضْعَفون ، إذا بهـم
أهلُ الريادةِ ســـــــادةُ الصحــــراءِ
رُسُلَ الحضارةِ ،أصبحوا، وبُناتَهـا
أكْرِمْ بخــــيرِ مُعلِّمٍ بَنّــــــــــــــــــــاءِ
صَقَــــلَ النبيُّ نُفوسَهـــم وأعَـــدَّهـم
فَمَضَوْا بموكِبِ فجرِها الوَضّـــاءِ
حتى استنـــــــار الكونُ من لألائها
يا حُسنَـــــهُ من ســــاطِــــــعٍ لألاءِ
لولاهُ (أوْرُبّا) تَأَبَّـــدَ ليلُـهـــــــــــــــا
والأرضُ قُطْعـانٌ من الدَهْمـــــــاءِ
لكنّها نُعْمَى السمــــاءِ على الورى
وعِنايـــةٌ من مُــوجِـــــدِ الأشيـــاءِ
شِدْنا بـ (أندلسٍ) مَنـــاراتِ الهُـدى
فاسْتَخْرَجَتْهم من جُحورِ عَمَاءِ
لمنــاهلِ العِـرْفانِ ، حيثُ تَفَجَّرتْ
وجَرى زُلالُ العِلمِ في الأَرجـــــــاءِ
نحن الأُلى جاؤوا الأساسَ فشيَّدوا
أركانَ صَرحِ حضــــــارةٍ شَمّــــــــاءِ
فتَفَيَّــاَ الغَربُ الظِــــــــلالَ وتابعوا
خُطُواتِنـــــا فسَمَوا على الجوزاءِ
* * *
وتَداولُ الأيامِ سُنَّــــــةُ ربِّنـــــــــــــا
إرثٌ من الآباءِ للأبنـــــــــــــــــــــاءِ
والنـــاسُ في شــــرعِ المهيْمِنِ أُسـرةٌ
كُــبرى ، وجسمٌ كامــلُ الأعضاءِ
لولا تَحَكَّمَـتِ العـــــــداوةُ فيهـــــمُ
بتصــارُعِ الأطْمَــــــاعِ والأهـــــواءِ
لَتَوحَّـدوا ؛ فالأصلُ منهم واحـــدٌ
والفَرْقُ في الأَلوانِ والأسْـمَـــــاءِ
وسَــــــرى يَلُـفُّ الكـونَ بالســـراءِ
لا المِسْـكُ في عِطْفِ النسيمِ بلُطفِـــهِ
طيباً ولا ما رَقَّ من أشْــــــــــــــذاءِ
حَمَلَ الهدى وسرى تَحُفُّ به المنى
(جبريلُ) جـــاء بها نَدى الأنداءِ
هَبَطَ الأَمـينُ على الأَمينِ يضُمُّــــهُ
بَشِّرْ بها عُلْـوِيَّــــــــةَ السيمَــــــــــاءِ
بُشْرى بها سُــرَّ الـــوُجـــودُ بأسرِهِ
مِسْكَ الخِتــــامِ أدِرْ (أبا الزهراءِ)
رَقَصَتْ لهـــا وديانُ (مَكَّــةَ) بهجَةً
وجَبالُها والرمـــلُ في البيــــــــــداءِ
فَـغَـــــداً يُضيءُ النـــــورُ في آفاقِها
فَجْراً يَشُـــقُّ غَيـــاهِبَ الظَـلْـمَـــاءِ
نورٌ بِــــهِ تُجلى البصــــــائرُ والنُهى
فإذا الحقـــــائقُ دونَـمـــــا إخْفــاءِ
فَغَــــداً سَـتَنْعَمُ بالنَدى (أمُّ القُرى)
وتَعيشُ في بُحْبوحــــــــةٍ ورَخــاءِ
سـَــتَؤمُّهـــــــا من كلِّ صَوْبٍ أنفُسٌ
ولْهى بحُبِّ {الكَعْبَـــــةِ} السَمْراءِ
ظَمْـــأى تَهيمُ برَشْفَـــةٍ من(زمزمٍ)
تُطفي الجوى ، يا طيبَــهُ مِن ماءِ
وتُقَبِّل (الحَجَرَ) السَعيـــدَ وتَنْثَـني
نَشْوى بكأسِ الخُلْــدِ لا الصَهْبـــاءِ
* * *
هي دعوةٌ رَفَـــعَ (الخليــلُ) أَكُفَّــهُ
ورَجا الكريمَ مُجيبَ كلِّ دُعــــاءِ
أَبْشِرْ خليـــلَ اللـهِ ها قــد أثْمَرَتْ
دَعَواتُكَ الخَضِـــراتُ بالخَضِــراءِ
هذا (محمَّدُ) قــد أتى بمَحِجَّــــةٍ
ورسالـــةٍ قُدْسِيَّـــــــــةٍ بيْضــــــــــاءِ
وغــــــــداً سَتَخفُقُ في الذرأ راياتُها
وعلى العِرابِ فَوارسُ الهيجــــــاءِ
أين العُروشُ ؟ ازَّلْزَلت أركانُهـــــــا
أين القِلاعُ ؟ تَحَوّلتْ لِهَبــــــــــاءِ
لم يَـبْـــقَ في الدنْيـــــا ظَلومٌ غاشِـــمٌ
بَطِرٌ يَسوسُ النـــــــــــــاسَ بالَّلأْواء
مُـتَــــكَبِّرٌ لا يَـهتَدي بِشريعـــــــــــةٍ
مُتَجَـــــِّبرٌ لا يَرْعَوي لِنِــــــــــــــداءِ
* * *
عَبَقٌ تَغَشّى الكائنــــــــاتِ أريجُــــــهُ
في خيرِ شَهرٍ عنـــــــــد ذي الآلاءِ
خيرَ الشُهورِ ، وكم أتيتَ مُحَمَّـلاً
بالـِبرِّ ، بالخـيراتِ ، بالـنَـعْـمــــــاءِ
بالنصرِ ، بالفـتـــحِ العظيمِ بمنْعــــةٍ
للمُؤمنينَ وعِزَّةٍ قَعْســــــــــــــــــــاءِ
يا سَيــــدَ الأَزمانِ حَسْبُكَ رِفْعَــــــةً
بين الشهورِ إغــــاثــــةُ الضُـعَفــــاءِ
حُبُّ التَسَلُّــطِ في النفوسِ طبيعــــةٌ
إنْ لم يُرَوِّضْها نظـــــــــامُ إخـــــاءِ
فالأرضُ ،كلُّ الأرضِ ،كانت غابـةً
والعينُ مُغْمَضَــــــــةٌ على الأقـْـذاءِ
تَركـوا تعــــاليــمَ السَمَـــــاءِ وبَدَّلوا
أَحكامَهـــــا غَيّـــــــاً بِلا استِحْيـــاءِ
يستعبــــــــــدون البائسين ، فويلَهم
من ثورةِ الضُعَـفـــــــاءِ والبؤســـاءِ
جـــــاء النبيُّ ففُتِّحتْ أجفــــانُهـم
وجَــــلا سبيلَ الرُشْــدِ ، أَيَّ جَلاءِ
وتَجَمَّــــع المُسْتَـضْعَفون ، إذا بهـم
أهلُ الريادةِ ســـــــادةُ الصحــــراءِ
رُسُلَ الحضارةِ ،أصبحوا، وبُناتَهـا
أكْرِمْ بخــــيرِ مُعلِّمٍ بَنّــــــــــــــــــــاءِ
صَقَــــلَ النبيُّ نُفوسَهـــم وأعَـــدَّهـم
فَمَضَوْا بموكِبِ فجرِها الوَضّـــاءِ
حتى استنـــــــار الكونُ من لألائها
يا حُسنَـــــهُ من ســــاطِــــــعٍ لألاءِ
لولاهُ (أوْرُبّا) تَأَبَّـــدَ ليلُـهـــــــــــــــا
والأرضُ قُطْعـانٌ من الدَهْمـــــــاءِ
لكنّها نُعْمَى السمــــاءِ على الورى
وعِنايـــةٌ من مُــوجِـــــدِ الأشيـــاءِ
شِدْنا بـ (أندلسٍ) مَنـــاراتِ الهُـدى
فاسْتَخْرَجَتْهم من جُحورِ عَمَاءِ
لمنــاهلِ العِـرْفانِ ، حيثُ تَفَجَّرتْ
وجَرى زُلالُ العِلمِ في الأَرجـــــــاءِ
نحن الأُلى جاؤوا الأساسَ فشيَّدوا
أركانَ صَرحِ حضــــــارةٍ شَمّــــــــاءِ
فتَفَيَّــاَ الغَربُ الظِــــــــلالَ وتابعوا
خُطُواتِنـــــا فسَمَوا على الجوزاءِ
* * *
وتَداولُ الأيامِ سُنَّــــــةُ ربِّنـــــــــــــا
إرثٌ من الآباءِ للأبنـــــــــــــــــــــاءِ
والنـــاسُ في شــــرعِ المهيْمِنِ أُسـرةٌ
كُــبرى ، وجسمٌ كامــلُ الأعضاءِ
لولا تَحَكَّمَـتِ العـــــــداوةُ فيهـــــمُ
بتصــارُعِ الأطْمَــــــاعِ والأهـــــواءِ
لَتَوحَّـدوا ؛ فالأصلُ منهم واحـــدٌ
والفَرْقُ في الأَلوانِ والأسْـمَـــــاءِ
رد: عبير حراء ( عبد القادر الأسود)
صح لسانك وبصراحه قصيده رائعه وعجبني كثييرررررررررر النهاية المتمثلة في البيت :
لولا تَحَكَّمَـتِ العـــــــداوةُ فيهـــــمُ
بتصــارُعِ الأطْمَــــــاعِ والأهـــــواءِ
لَتَوحَّـدوا ؛ فالأصلُ منهم واحـــدٌ
والفَرْقُ في الأَلوانِ والأسْـمَـــــاءِ
يسلمو ...والله يعطيك العافية
لولا تَحَكَّمَـتِ العـــــــداوةُ فيهـــــمُ
بتصــارُعِ الأطْمَــــــاعِ والأهـــــواءِ
لَتَوحَّـدوا ؛ فالأصلُ منهم واحـــدٌ
والفَرْقُ في الأَلوانِ والأسْـمَـــــاءِ
يسلمو ...والله يعطيك العافية
مواضيع مماثلة
» عرس الحبيب ( عبد القادر الأسود)
» رؤى نيسانية (الشاعر عبد القادر الأسود)
» فتون (عبد القادر الأسود)
» جنى العشرين ( عبد القادر الأسود )
» لن أرحل(عبد القادر الأسود)
» رؤى نيسانية (الشاعر عبد القادر الأسود)
» فتون (عبد القادر الأسود)
» جنى العشرين ( عبد القادر الأسود )
» لن أرحل(عبد القادر الأسود)
منتدى مدينة أرمناز العام :: المنتدى الخاص بشاعر أرمناز الكبير الأستاذ عبدالقادر الأسود :: الواحة الشعرية ( أشعار الأستاذ عبدالقادر الأسود )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود