بنود الشام (الشاعر عبد القادر الأسود)
4 مشترك
منتدى مدينة أرمناز العام :: المنتدى الخاص بشاعر أرمناز الكبير الأستاذ عبدالقادر الأسود :: الواحة الشعرية ( أشعار الأستاذ عبدالقادر الأسود )
صفحة 1 من اصل 1
بنود الشام (الشاعر عبد القادر الأسود)
بُنودُ الشـَّام
بمناسبة تأسيس جامعة حلب
تُلـَوِّحُ بالوصــــــــــالِ ولا تَجودُ
وتُنعِمُ بالوُعودِ فأستَزيــــــــــــدُ
ولو رشَفتْ جُمانُ حَبابَ كأسـي
لأَلْفَتْ في شَرابيَ مـا تُريــــــــدُ
أنا مَنْ عَطَّرَ الأَنســـــــامَ حَرْفي
فغــــارتْ مِنْ تَـضَوُّعـــــــهِ الوُرودُ
أنا مَنْ أَسكرَ الأَطْيارَ شَــــــدْوي
فــرَدَّدتِ الـنَـشـــــيدَ كمَا أُريـــدُ
أَنا روحٌ تَـضُمُّ الكَونَ حُبّـــــــــــــاً
وتُطْلِقُهُ فَيـــزْدَهِــــرُ الوُجـــــــودُ
وإنْ خــــــــــانَ الرفاقُ أَنا الوَدودُ
وذِكـري في الأَنامِ هُو الحَمِيــــدُ
أَنا الباقي إذا صــــــــــــاروا رُفاتاً
وفتَّتَ عَظْمَهم واللَّحْــــــــمَ دودُ
غَرَسْتُ الحَرْفَ في رَوضي أَصيــلاً
فأَثْمَرَ في مَغانيَّ الجديـــــــــــدُ
فَخــارُ النـاسِ أَنْســــــابٌ ومَجْدٌ
وفَخْرُ الشِعْرِ سالـفُهُ المَجيـــــدُ
فقَصْرٌ لا أُســــــــــاسَ له مَتينٌ
تُقَوِّضُـــــهُ العَواصِفُ والرُعــــــودُ
و دَوْحٌ لا جُــــــذورَ لهُ سَيَمْضي
بـــــكفِّ الريحِ ما يوماً تَميـــــــدُ
ومَنْ يَـفْخَرْ بقـــومٍ ليسَ مـنـهم
لَقيطٌ ما لِنِسْبَتِــــــــــهِ شُهـــودُ
فتِلْكَ الـضـــادُ فاسقِ بها الحَنايا
وكم يَحلـــو بأَحْرُ فِها النَشيـــــدُ
وقُـــــرآني بهــــــا ولَـها انْتِمَائي
بِروحي ــ يا دُنا ــ عنْهـــــــا أَذودُ
وللـشَهبـــــــاءِ في جَنْبَـيَّ حُبٌ
عـــــلـى سَعَةِ الوُجودِ وقد يَزيـدُ
ففيها للوَغى والحَرْبِ صِيــــــــدُ
وفيهــا للهَوى والحُبِّ غِيـــــــــدُ
فلِلحَـــرْبِ السيوفُ مُهَـنَّـــــداتٍ
وللحُبِّ اللّواحِـــــــــــظُ والنُهــودُ
وفيها للعُـــــلا صَرْحٌ مَشيـــــــدُ
وأَجْيــالٌ تَرودُ وتَسْتَزيـــــــــــــدُ
لها أَشْــــدو بِها يحلو نشيدي
فيَغْبِطُـني بها الطَيْرُ الـغَــــرودُ
تُطارِحُني الهوى فأنا السعَيـدُ
وتمنحني الرِضا فهي السُعودُ
لأمِّ الجامعاتِ وَقَفْتُ شَـــدْوي
وهِمْتُ بحبِّهـــــا فأنا العَمِيـــدُ
هي العِزُّ الأَتَمُّ بها نَســــــــودُ
هي المَجْـــــدُ الأَشَمُّ ولا أَزيدُ
وجامعَــــــةٌ يَشِعُّ النورُ منهـــا
على خَطَرِ الخلودِ هي الخلودُ
*****
بُنود الـشــام قلبي والوريــــدُ
فــدى عينيكِ ما قصفتْ رُعودُ
ومـا هَبت نُسَيْمَات سـُـحيْـراً
بِجَنّـاتِ الخُلود ، فثَمَّ عيــــــدُ
ومـــا رَقصَتْ على صدْرِ الروابي
غِـــلالُ الوَرْدِ أَوْ صَدَحَتْ غَرودُ
وما أُمُّ الشَهيدِ نَعَتْ فتاهــــا
مُزَغْردةً فهَلَّلتِ الخُلُــــــــــودُ
ومــا خفقتْ بنود الشـام عزّاً
وما نَذَرَ الدِمــــاءَ لها شَهيــدُ
فَطــاولْ قاسيونُ النَجْمَ تيهــاً
فَفوق ذُراكَ قد درج {الوَليــدُ}
*****
برغمِ زمانِنا ، رغـــمِ المآسي
برغمِ ذوي المَخازي نحن صِيدُ
أَمــــا احْتَشدَتْ قُوى الدنيا علينا
لِتَسْحَقَنا فقُهْقِرَتِ الحُشــود؟
وكــم من أُمَّــــةٍ بادتْ بخَطْبٍ
أَمــــا انْقرضَت بأمريكا الهُنود؟
أَما انْدَثَرتْ برغم البأس عـــادٌ
أَمـا هَلَكَتْ ـ لمَوْعِدِها ـ ثَمود؟
وإنّا ـ أُمَّــــــةَ القُرآنِ ـ أَقْــــوى
ولو جَمَعَ الشَياطينَ الـيهــــودُ
نُسورُ الشامِ نحنُ لنا الأَعالي
وتَعْرِفُ مِخْلَبِ النَسْرِ الـقُــرودُ
مُــتـــون السِنْـــدِيانِ لنا قِلاعٌ
وحِجْرُ الياسَمين لنا لُحــــــودُ
فـيــــــا نَتِنَ اليهـودِ أَبِحْ ودَمِّرْ
وشَرّدْ ما استَطعتَ ومَن تُريدُ
وجَمِّعْ شُــــــذَّذَ الآفاقِ حتّى
إذا ضــــاقتْ بِجَمْعِكُمُ الحُدودُ
أَتَيناكم ـ على قَدَرٍ ـ سِباعــاً
تُمَزِّقُ لَحْمَكم فهو الوَعيـــــدُ
ومَا نَفْعُ الحَديدِ إذا الْتَحَمْنــــــا
أَظافِرُنا المَقـامِــــــعُ والحديدُ
*****
فقـــــل للراكعين وقـــد تَعَرَّوْا
لِذي اللَّذاتِ سَعْيُكُمُ حَمِيــــدُ
رَبِحتــــم ذِلَّةَ الدَاريـْن فاهْـنَوا
ببيعِكُمُ فعيشُكُمُ سعيـــــــــدُ
وأَيّةُ صِبْغَــــــــةٍ للعيش أهْنـا
مــن الراضي القَنوع بما تجودُ
فإنّ الحرَّ أَشقى مَن عليهـــا
وأَسْعَدُهم بِنِعْمَتِها العبيـــــدُ
*****
إذا الأقوى أَرادَ فكُنْ مُطيعــــاً
فلن يَجْني سوى القهرِ العَنيدُ
وإمّـــــا شئتَ أنْ تَحْيا سَعيداً
فلا تثريبَ يَكفيــــــــكَ القُعودُ
*****
خَسِئْتم يا رؤوسَ الذُلِّ شاهت
وُجوهُكُمُ وغَشَّاها الصَــديـــــدُ
خُـــــــذوهُ سَلامَكم هذا فإنّـي
أنا وعدُ السمـَــــــاء أنا الوَعيدُ
أنا العَربيُّ مـهمَــا شُــدُّ قيْدي
ومهمَــــا اشتدتِ الدنيا شديدُ
غَدِي كالأمسِ مَـــأثَرتي فإنّي
أنا المجدُ القديمُ أنا الجديــــدُ
*****
وأَهْـونُ مــــــا رأَتْ عَيناي باكٍ
كَرامَتَهُ وقد دِيسَـــــــتْ عُهودُ
فــــــلا ما باع مَرْدودٌ إليْـــــــهِ
وما أُوتِيـهِ مِن ثَمَنٍ زَهيـــــــدُ
*****
صِلي يا شامَنا يومي بأَمْسي
ففي يُمْناكِ يا شــــامُ الخُلـودُ
بمناسبة تأسيس جامعة حلب
تُلـَوِّحُ بالوصــــــــــالِ ولا تَجودُ
وتُنعِمُ بالوُعودِ فأستَزيــــــــــــدُ
ولو رشَفتْ جُمانُ حَبابَ كأسـي
لأَلْفَتْ في شَرابيَ مـا تُريــــــــدُ
أنا مَنْ عَطَّرَ الأَنســـــــامَ حَرْفي
فغــــارتْ مِنْ تَـضَوُّعـــــــهِ الوُرودُ
أنا مَنْ أَسكرَ الأَطْيارَ شَــــــدْوي
فــرَدَّدتِ الـنَـشـــــيدَ كمَا أُريـــدُ
أَنا روحٌ تَـضُمُّ الكَونَ حُبّـــــــــــــاً
وتُطْلِقُهُ فَيـــزْدَهِــــرُ الوُجـــــــودُ
وإنْ خــــــــــانَ الرفاقُ أَنا الوَدودُ
وذِكـري في الأَنامِ هُو الحَمِيــــدُ
أَنا الباقي إذا صــــــــــــاروا رُفاتاً
وفتَّتَ عَظْمَهم واللَّحْــــــــمَ دودُ
غَرَسْتُ الحَرْفَ في رَوضي أَصيــلاً
فأَثْمَرَ في مَغانيَّ الجديـــــــــــدُ
فَخــارُ النـاسِ أَنْســــــابٌ ومَجْدٌ
وفَخْرُ الشِعْرِ سالـفُهُ المَجيـــــدُ
فقَصْرٌ لا أُســــــــــاسَ له مَتينٌ
تُقَوِّضُـــــهُ العَواصِفُ والرُعــــــودُ
و دَوْحٌ لا جُــــــذورَ لهُ سَيَمْضي
بـــــكفِّ الريحِ ما يوماً تَميـــــــدُ
ومَنْ يَـفْخَرْ بقـــومٍ ليسَ مـنـهم
لَقيطٌ ما لِنِسْبَتِــــــــــهِ شُهـــودُ
فتِلْكَ الـضـــادُ فاسقِ بها الحَنايا
وكم يَحلـــو بأَحْرُ فِها النَشيـــــدُ
وقُـــــرآني بهــــــا ولَـها انْتِمَائي
بِروحي ــ يا دُنا ــ عنْهـــــــا أَذودُ
وللـشَهبـــــــاءِ في جَنْبَـيَّ حُبٌ
عـــــلـى سَعَةِ الوُجودِ وقد يَزيـدُ
ففيها للوَغى والحَرْبِ صِيــــــــدُ
وفيهــا للهَوى والحُبِّ غِيـــــــــدُ
فلِلحَـــرْبِ السيوفُ مُهَـنَّـــــداتٍ
وللحُبِّ اللّواحِـــــــــــظُ والنُهــودُ
وفيها للعُـــــلا صَرْحٌ مَشيـــــــدُ
وأَجْيــالٌ تَرودُ وتَسْتَزيـــــــــــــدُ
لها أَشْــــدو بِها يحلو نشيدي
فيَغْبِطُـني بها الطَيْرُ الـغَــــرودُ
تُطارِحُني الهوى فأنا السعَيـدُ
وتمنحني الرِضا فهي السُعودُ
لأمِّ الجامعاتِ وَقَفْتُ شَـــدْوي
وهِمْتُ بحبِّهـــــا فأنا العَمِيـــدُ
هي العِزُّ الأَتَمُّ بها نَســــــــودُ
هي المَجْـــــدُ الأَشَمُّ ولا أَزيدُ
وجامعَــــــةٌ يَشِعُّ النورُ منهـــا
على خَطَرِ الخلودِ هي الخلودُ
*****
بُنود الـشــام قلبي والوريــــدُ
فــدى عينيكِ ما قصفتْ رُعودُ
ومـا هَبت نُسَيْمَات سـُـحيْـراً
بِجَنّـاتِ الخُلود ، فثَمَّ عيــــــدُ
ومـــا رَقصَتْ على صدْرِ الروابي
غِـــلالُ الوَرْدِ أَوْ صَدَحَتْ غَرودُ
وما أُمُّ الشَهيدِ نَعَتْ فتاهــــا
مُزَغْردةً فهَلَّلتِ الخُلُــــــــــودُ
ومــا خفقتْ بنود الشـام عزّاً
وما نَذَرَ الدِمــــاءَ لها شَهيــدُ
فَطــاولْ قاسيونُ النَجْمَ تيهــاً
فَفوق ذُراكَ قد درج {الوَليــدُ}
*****
برغمِ زمانِنا ، رغـــمِ المآسي
برغمِ ذوي المَخازي نحن صِيدُ
أَمــــا احْتَشدَتْ قُوى الدنيا علينا
لِتَسْحَقَنا فقُهْقِرَتِ الحُشــود؟
وكــم من أُمَّــــةٍ بادتْ بخَطْبٍ
أَمــــا انْقرضَت بأمريكا الهُنود؟
أَما انْدَثَرتْ برغم البأس عـــادٌ
أَمـا هَلَكَتْ ـ لمَوْعِدِها ـ ثَمود؟
وإنّا ـ أُمَّــــــةَ القُرآنِ ـ أَقْــــوى
ولو جَمَعَ الشَياطينَ الـيهــــودُ
نُسورُ الشامِ نحنُ لنا الأَعالي
وتَعْرِفُ مِخْلَبِ النَسْرِ الـقُــرودُ
مُــتـــون السِنْـــدِيانِ لنا قِلاعٌ
وحِجْرُ الياسَمين لنا لُحــــــودُ
فـيــــــا نَتِنَ اليهـودِ أَبِحْ ودَمِّرْ
وشَرّدْ ما استَطعتَ ومَن تُريدُ
وجَمِّعْ شُــــــذَّذَ الآفاقِ حتّى
إذا ضــــاقتْ بِجَمْعِكُمُ الحُدودُ
أَتَيناكم ـ على قَدَرٍ ـ سِباعــاً
تُمَزِّقُ لَحْمَكم فهو الوَعيـــــدُ
ومَا نَفْعُ الحَديدِ إذا الْتَحَمْنــــــا
أَظافِرُنا المَقـامِــــــعُ والحديدُ
*****
فقـــــل للراكعين وقـــد تَعَرَّوْا
لِذي اللَّذاتِ سَعْيُكُمُ حَمِيــــدُ
رَبِحتــــم ذِلَّةَ الدَاريـْن فاهْـنَوا
ببيعِكُمُ فعيشُكُمُ سعيـــــــــدُ
وأَيّةُ صِبْغَــــــــةٍ للعيش أهْنـا
مــن الراضي القَنوع بما تجودُ
فإنّ الحرَّ أَشقى مَن عليهـــا
وأَسْعَدُهم بِنِعْمَتِها العبيـــــدُ
*****
إذا الأقوى أَرادَ فكُنْ مُطيعــــاً
فلن يَجْني سوى القهرِ العَنيدُ
وإمّـــــا شئتَ أنْ تَحْيا سَعيداً
فلا تثريبَ يَكفيــــــــكَ القُعودُ
*****
خَسِئْتم يا رؤوسَ الذُلِّ شاهت
وُجوهُكُمُ وغَشَّاها الصَــديـــــدُ
خُـــــــذوهُ سَلامَكم هذا فإنّـي
أنا وعدُ السمـَــــــاء أنا الوَعيدُ
أنا العَربيُّ مـهمَــا شُــدُّ قيْدي
ومهمَــــا اشتدتِ الدنيا شديدُ
غَدِي كالأمسِ مَـــأثَرتي فإنّي
أنا المجدُ القديمُ أنا الجديــــدُ
*****
وأَهْـونُ مــــــا رأَتْ عَيناي باكٍ
كَرامَتَهُ وقد دِيسَـــــــتْ عُهودُ
فــــــلا ما باع مَرْدودٌ إليْـــــــهِ
وما أُوتِيـهِ مِن ثَمَنٍ زَهيـــــــدُ
*****
صِلي يا شامَنا يومي بأَمْسي
ففي يُمْناكِ يا شــــامُ الخُلـودُ
رد: بنود الشام (الشاعر عبد القادر الأسود)
لكلماتك رونقاً يتلذذ به القارئ فيسري إلى قلبه ....
نشكر جميل حضورك ...
نشكر جميل حضورك ...
رد: بنود الشام (الشاعر عبد القادر الأسود)
فخر وعشق وحمية لا أدري أيها كان الأبدع
دمت مفاخرا بشآمنا منافحا عنها وعنا ومعتزا بجامعتنا العريقة الحبيبة في حلب
دمت مفاخرا بشآمنا منافحا عنها وعنا ومعتزا بجامعتنا العريقة الحبيبة في حلب
رد: بنود الشام (الشاعر عبد القادر الأسود)
لقد وقفت هنا كثيراً فما اروع ما تكتب وما أجملها من كلمات
تحيتي لشخصك النبيل
فاتن علي حلاق- صاحبة القلم اللامع ( ياسمين الشام )
- عدد المساهمات : 61
نقاط : 588
السٌّمعَة : 13
تاريخ التسجيل : 26/12/2010
مواضيع مماثلة
» درة الشهداء ( الشاعر عبد القادر الأسود )
» لغة الحضارة (الشاعر عبد القادر الأسود)
» رؤى نيسانية (الشاعر عبد القادر الأسود)
» يوم الوداع ( الشاعر عبد القادر الأسود)
» حان العشق (الشاعر عبد القادر الأسود)
» لغة الحضارة (الشاعر عبد القادر الأسود)
» رؤى نيسانية (الشاعر عبد القادر الأسود)
» يوم الوداع ( الشاعر عبد القادر الأسود)
» حان العشق (الشاعر عبد القادر الأسود)
منتدى مدينة أرمناز العام :: المنتدى الخاص بشاعر أرمناز الكبير الأستاذ عبدالقادر الأسود :: الواحة الشعرية ( أشعار الأستاذ عبدالقادر الأسود )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود