دعوة للتأمل في هذا الحديث
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دعوة للتأمل في هذا الحديث
عن انس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها . أو يشرب الشربة فيحمده عليها ))
الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2734
خلاصة حكم المحدث: صحيح
سبحان الله دعوة للتامل
نأكل ونشرب من خير الله علينا ثم نحمده عليها فيرضى عنا ....
سبحان الله وهل هناك اعظم من رضا الله علينا .....!!
لاحظ أخي شيئ عظيم نحصل عليه بكلمات خفيفة وبسيطة سلسة " الحمد لله رب العالمين " ....
أترك لكم التعليق
(( إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها . أو يشرب الشربة فيحمده عليها ))
الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2734
خلاصة حكم المحدث: صحيح
سبحان الله دعوة للتامل
نأكل ونشرب من خير الله علينا ثم نحمده عليها فيرضى عنا ....
سبحان الله وهل هناك اعظم من رضا الله علينا .....!!
لاحظ أخي شيئ عظيم نحصل عليه بكلمات خفيفة وبسيطة سلسة " الحمد لله رب العالمين " ....
أترك لكم التعليق
رد: دعوة للتأمل في هذا الحديث
جزاك الله خيرا
واظن ان شكر النعم سواء من مأكل او مشرب او غيرها من النعم التي اسبغها الباري على عباده لايقتصر فقط على قول:
"الحمد لله رب العالمين " فقط ,مع ان كثيرا من العبادات هي باللفظ على ان يقع في القلب ويصدقه العمل
وأن شكر الله وحمده على نعمه ,هي ان لانستعمل نعم الله في معصيته
والله تعالى اعلم
سبحان الله وبحمده ,سبحان الله العظيم
نسأل الله العفو والعافية
والاخلاص في العمل
والرضى عنا
وحسن الختام عند انتهاء الاجل
والقبول
واظن ان شكر النعم سواء من مأكل او مشرب او غيرها من النعم التي اسبغها الباري على عباده لايقتصر فقط على قول:
"الحمد لله رب العالمين " فقط ,مع ان كثيرا من العبادات هي باللفظ على ان يقع في القلب ويصدقه العمل
وأن شكر الله وحمده على نعمه ,هي ان لانستعمل نعم الله في معصيته
والله تعالى اعلم
سبحان الله وبحمده ,سبحان الله العظيم
نسأل الله العفو والعافية
والاخلاص في العمل
والرضى عنا
وحسن الختام عند انتهاء الاجل
والقبول
أبو محمد- صاحب القلم المميز
- عدد المساهمات : 4282
نقاط : 7201
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
الموقع : رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
رد: دعوة للتأمل في هذا الحديث
قال تعالي " ولئن شكرتم لأزيدنكم "
صدق الله العظيم
شكر النعم مطلوب فضلا عن أن كثيرا من النعم لا نعرف قيمتها حتى نفقدها لا قدر الله
اللهم عـرّفنا نعمك بدوامها
ولا تعرفنا نعمك بزوالها
آمين آمين آمين
وصلى الله على سيدنا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين
صدق الله العظيم
شكر النعم مطلوب فضلا عن أن كثيرا من النعم لا نعرف قيمتها حتى نفقدها لا قدر الله
اللهم عـرّفنا نعمك بدوامها
ولا تعرفنا نعمك بزوالها
آمين آمين آمين
وصلى الله على سيدنا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين
بياع الورد- أرمنازي مميز
- عدد المساهمات : 335
نقاط : 908
السٌّمعَة : 18
تاريخ التسجيل : 13/11/2008
العمر : 46
رد: دعوة للتأمل في هذا الحديث
بداية، شكر الله لك ما قدمت وأثرت وذكّرت يا أبا مُعاذ،
أما بعد،
فقد بتنا نخشى أن نخوض في هذا الأمر ولا نكون أهلاً له سلوكاً فالحمد هو الإيمان الراسخ بفضل المنُعم علينا والتصديق داخلياً وخارجياً بالمشاعر والجوارح بأننا لولا فضل الله علينا لما نلنا هذه النعم.
أما اللفتة التي أشرت إليها بأن المعطي الكريم وهبنا وتفضّل علينا وإن حمدنا أجزل لنا العطاء وما لم تُشر إليه يا أخي أننا وإن لم نحمد صبر علينا وهو علينا قادر وأمهلنا وهو على الذهاب بنا جميعاً مُستطيع، فهذه والله مصداق المقولة التي تُنسب أحياناً إلى سيدنا أبا بكر : بأن كلاً يعمل على شاكلته" وشاكلتنا النقص والضعف والنكران والخطأ وشاكلته العطاء والمغفرة والرحمة والتجاوز والإمهال
هيهات لهكذا مقارنة أن تجوز إنه الرب الرحمن الرحيم ونحن العبيد المنقادون الخطاؤون المنكرون على رغم كل ما نقوم به من أعمال وإن لم يتجاوز عنا ويصفح فإنا إلى الهلاك سائرون
اللهم ارحمنا بفضلك وكرمك وواسع جودك ومغفرتك آمين
أما بعد،
فقد بتنا نخشى أن نخوض في هذا الأمر ولا نكون أهلاً له سلوكاً فالحمد هو الإيمان الراسخ بفضل المنُعم علينا والتصديق داخلياً وخارجياً بالمشاعر والجوارح بأننا لولا فضل الله علينا لما نلنا هذه النعم.
أما اللفتة التي أشرت إليها بأن المعطي الكريم وهبنا وتفضّل علينا وإن حمدنا أجزل لنا العطاء وما لم تُشر إليه يا أخي أننا وإن لم نحمد صبر علينا وهو علينا قادر وأمهلنا وهو على الذهاب بنا جميعاً مُستطيع، فهذه والله مصداق المقولة التي تُنسب أحياناً إلى سيدنا أبا بكر : بأن كلاً يعمل على شاكلته" وشاكلتنا النقص والضعف والنكران والخطأ وشاكلته العطاء والمغفرة والرحمة والتجاوز والإمهال
هيهات لهكذا مقارنة أن تجوز إنه الرب الرحمن الرحيم ونحن العبيد المنقادون الخطاؤون المنكرون على رغم كل ما نقوم به من أعمال وإن لم يتجاوز عنا ويصفح فإنا إلى الهلاك سائرون
اللهم ارحمنا بفضلك وكرمك وواسع جودك ومغفرتك آمين
رد: دعوة للتأمل في هذا الحديث
جزاك الله كل خير ، ياأخي أنظر معي ودقق في هذه الآية ....أما اللفتة التي أشرت إليها بأن المعطي الكريم وهبنا وتفضّل علينا وإن حمدنا أجزل لنا العطاء وما لم تُشر إليه يا أخي أننا وإن لم نحمد صبر علينا وهو علينا قادر وأمهلنا وهو على الذهاب بنا جميعاً مُستطيع،
قال تعالى :
فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون ...
يالله يالله ...كم هي مخيفة ومرعبة ....
يالله يارب ياعالم بالحال ..يالله يا الوهاب ..انت وهبتني من غير لاحول ولا قوه لي الا بك ....
اللهم أدم علينا نعمة الإيمان ...
اللهم إنا نسألك دوام الطاعة يارب ...
رد: دعوة للتأمل في هذا الحديث
جزاك الله خيرا
أحد السلف كان أقرع الرأس ، أبرص البدن ، أعمى العينين ، مشلول القدمين واليدين ، وكان يقول : "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً "
فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول . فَمِمَّ عافاك ؟
فقال : ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، وبَدَناً على البلاء صابراً !
فلنحمد الله في السراء والضراء
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
أحد السلف كان أقرع الرأس ، أبرص البدن ، أعمى العينين ، مشلول القدمين واليدين ، وكان يقول : "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً "
فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول . فَمِمَّ عافاك ؟
فقال : ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، وبَدَناً على البلاء صابراً !
فلنحمد الله في السراء والضراء
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
ارمناز معشوقة القمر- أرمنازي مميز
- عدد المساهمات : 1370
نقاط : 1824
السٌّمعَة : 47
تاريخ التسجيل : 25/06/2011
العمر : 45
الموقع : الإمارات العربية * دبي *
مواضيع مماثلة
» علم الحديث اقسامه وانواعه
» البان البقر في الحديث النبوي
» من يعلم خلفية هذا الحديث فليُخبرنا !!!
» في مصر الحديث الساخن على الهاتف لايعد جريمة زنا
» أسرار الحبة السوداء تتجلى في الطب الحديث
» البان البقر في الحديث النبوي
» من يعلم خلفية هذا الحديث فليُخبرنا !!!
» في مصر الحديث الساخن على الهاتف لايعد جريمة زنا
» أسرار الحبة السوداء تتجلى في الطب الحديث
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود