محمد عبد العزيز حوسو (التزام أم إبداع)
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
محمد عبد العزيز حوسو (التزام أم إبداع)
اخترق صمت ليلي..وأخذ يداعب أفكاري ويعزف على أوتار الذكريات..؟!
فحرك في النفس مواجع..الشوق والحنين..وآلام الغربة..؟؟
همس لي بأنامله السخية مساء الخير يادكتور...
مساء الورد أيها الأديب والشاعر ...أيها الرقيق..
وانساب الحديث يفجر الأحاسيس ...نسترجع شيئأ من هنا ومواقف من هناك..
وما أحلاه من مذاق عندما تحاور أديبأ متمكنأ.. ولغويأ أكاديميأ يجتهد ليل نهار..وسط تنافس شيق نزيه
يسعى لأن يكون قدوة أمام أطفاله...ورمزأ للإصرار والعزيمة..؟!
والأروع..هذه النجاحات الطبيعية لهذا الجهد والعطاء..
رئيس المجمع اللغوي في مدارس دبي الدولية...بل والإرتقاء من التعليم إلى هيئة التخطيط
ومواكبة التطور وسهرالليالي من أجل نيل درجة الدكتوراه في اللغة العربية..
بالله عليكم أليس في ذلك مايبهج النفس ..؟وينعش آمآلنا المخمورة..؟؟!!
لله درك أيها الصديق..فقد أعدت إلي الزهو وبريق النجاح..
والشعور بالإعتزاز يابن أرمناز البار المتألق...
فحرك في النفس مواجع..الشوق والحنين..وآلام الغربة..؟؟
همس لي بأنامله السخية مساء الخير يادكتور...
مساء الورد أيها الأديب والشاعر ...أيها الرقيق..
وانساب الحديث يفجر الأحاسيس ...نسترجع شيئأ من هنا ومواقف من هناك..
وما أحلاه من مذاق عندما تحاور أديبأ متمكنأ.. ولغويأ أكاديميأ يجتهد ليل نهار..وسط تنافس شيق نزيه
يسعى لأن يكون قدوة أمام أطفاله...ورمزأ للإصرار والعزيمة..؟!
والأروع..هذه النجاحات الطبيعية لهذا الجهد والعطاء..
رئيس المجمع اللغوي في مدارس دبي الدولية...بل والإرتقاء من التعليم إلى هيئة التخطيط
ومواكبة التطور وسهرالليالي من أجل نيل درجة الدكتوراه في اللغة العربية..
بالله عليكم أليس في ذلك مايبهج النفس ..؟وينعش آمآلنا المخمورة..؟؟!!
لله درك أيها الصديق..فقد أعدت إلي الزهو وبريق النجاح..
والشعور بالإعتزاز يابن أرمناز البار المتألق...
رشدي مصطفى الصاري- أرمنازي للعظم
- عدد المساهمات : 192
نقاط : 889
السٌّمعَة : 25
تاريخ التسجيل : 01/12/2010
العمر : 58
الموقع : الرياض
رد: محمد عبد العزيز حوسو (التزام أم إبداع)
لكل مجتهد نصيب ....فمن جد وجد ومن سار على الدرب وصل ...
عبارات ترددت في آذاننا عندما كنا على مقاعد الدراسة...
وكان آباؤنا يُكررونها كثيرا علينا وخاصة في فترات الامتحان ...
فالاجتهاد والمُثابرة في مفهوم ناصحينا أن نهايته ستكون سعيدة ...
فالإنسان عندما يتعب يجد في النهاية النتيجة التي تُرضيه ...
إلا تلك الحالات النادرة التي تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، أو سـوء الحظ ...
كاللاعب الذي قام بكل شيء لينفرد بالمرمى الخالي لكنه يرمي بالكرة خارجه غير مصدقا كيف ذهبت بعيدا بالرغم من أنه ضمن الهدف ....
المهم أن بعد الاجتهاد هناك نصيب لك ...
فهنا أقول لأخي " أبا عبدالعزيز "عليك بالزرع جيدا والاهتمام به والصبر عليه ...
فما زرعت يحتاج إلى وقت لكي تحصده ...
فاسكب الماء جيدا وانتبه لزرعك...
فمهما طال الوقت فهناك وقت للحصاد ... وأكل الثمار التي هي من عرق جبينك ...
عبارات ترددت في آذاننا عندما كنا على مقاعد الدراسة...
وكان آباؤنا يُكررونها كثيرا علينا وخاصة في فترات الامتحان ...
فالاجتهاد والمُثابرة في مفهوم ناصحينا أن نهايته ستكون سعيدة ...
فالإنسان عندما يتعب يجد في النهاية النتيجة التي تُرضيه ...
إلا تلك الحالات النادرة التي تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، أو سـوء الحظ ...
كاللاعب الذي قام بكل شيء لينفرد بالمرمى الخالي لكنه يرمي بالكرة خارجه غير مصدقا كيف ذهبت بعيدا بالرغم من أنه ضمن الهدف ....
المهم أن بعد الاجتهاد هناك نصيب لك ...
فهنا أقول لأخي " أبا عبدالعزيز "عليك بالزرع جيدا والاهتمام به والصبر عليه ...
فما زرعت يحتاج إلى وقت لكي تحصده ...
فاسكب الماء جيدا وانتبه لزرعك...
فمهما طال الوقت فهناك وقت للحصاد ... وأكل الثمار التي هي من عرق جبينك ...
رد: محمد عبد العزيز حوسو (التزام أم إبداع)
لم تكن تلك الأغصان المُتدليّة على جنبات جميع الطرق المؤدية إلى هذه البيوت المتناثرة حينًا والمجتمعة أحيانًا ، صامتة بكماء...
لم تكن رائحة الربيع وشقائقه المتمايلة على تِبر تلك الأرض الطيبة لِتمرَّ مواسمُها دون أن يكون لطيبِها أثرٌ في طيب تلك النفوس التي ودّعتُها يومًا على أمل لقاءٍ قريبٍ يُعيد لحياتي بهجتها البسيطة غير المصطنعة ... بهجتُها التي نسجتها لي أغصان الزيتون تلك ، وحكاياتها ...نسجتها أزهار اللوز ، ودوالي العنب ، وأشجار التين ...نسجها ذلك الشعاع السحري الذي طالما كنت أرقبه في دقائق الصباح الأولى آتيًا من وراء جبلٍ شاهدٍ على حكايا السنين والأعوام !!! كنت أرقُبه منتظرًا في الوقت نفسه لحظات الغروب وسكون الطبيعة ..
فقد كانت تلك الليالي الروتينية بظاهرها ، تسطر أروع قصص النجاح وأبهاها ، تمامًا مثلما كانت تسطر بعض قصص الفشل - النسبي – أحيانًا .
قبل أن أعرفه عن كثبٍ ، كنت أتساءل كيف يمكن لإبراهيم ناجي –وهوالطبيب الجراح – أن يكتب " الأطلال " التي تناجي الروح وتُغرقها في بحار الرومانسية الحالمة ؟؟؟؟؟
كنت أتساءل – قبل أن أعرفه – كيف يمكن للدكتور أحمد زكي أبو شادي أن يساهم في تأسيس مدرسة أدبية تُعنى برومانسية الأدب ، وتضع أُسسًا جديدة لعصرٍ أدبي جديد ؟؟؟
وكذلك الحال ..عندما كنت أقرأ بعض قصص الدكتور عبد السلام العجيلي ، ، ، و..و..
كنت أتساءل عن هذه العلاقة بين مبضع الجراح الذي يداوي الجسد بعد إيلام !!ومبضع الأديب الذي هو "قلمه " والذي يداوي الروح ويُضني الجسد !!!
ثنائية تستوجب الوقوف عندها ، ليأتي الردُّ من قول قرأتهُ ، ومفادُه :"أنّ الطب هدفه الإنسان ، كما الأدب هدفه الإنسان أيضًا ، وأنّ الطبيب الذي يعالج الجسد ، يلتقي مع الأديب الذي يُعالج النفس ، فما بالك بالقصة التي هي تشريح نفسي للناس والمجتمع ، ومهنة الطب في طبيعتها تتصل دائمًا بالأجسام والأمزجة " .انتهى الاقتباس .
فلا عجب بعد ذلك أن ترى طبيبًا أديبًا !!!
أيُّها الصديق الذي فرّقتنا المسافات ، ومازالت تجمعنا ذكريات السهرات والجلسات الأدبية ، والتي مازلت أذكرها وأعيشها بكل تفاصيلها في ثنايا تلك العيادة التي تحكي جدرانُها الإحساس والإبداع ، والإخلاص في العمل !!!
أيُّها المتواضع الذي صدق فيه القول :" وما التواضع إلاّ عن رفعة " ، منك ومن حرفك الناطق أستشعر ما تبقى لي من رائحة أغصان الزيتون ...ومن صور راسخة لتلك الحارة القديمة التي أنشأت من الرجال ما أنشأت !!!
من حرفك المبدع ... وإحساسك الراقي المتدفق ... نُجزم أنّ العلم والحضارة يمكن لهما أن يتدليّا عناقيد ضوء من تلك الأسقف الخشبية القديمة ...
عندما حزمتُ حقيبة سفري ، بعد أن صاغ لي وطني جواز سفرٍ أعبر فيه إلى مستقبلٍ مجهول .. جالت عيناي بتفاصيل الأمكنة التي نقشتُ عليها أغلى ذكرياتي بحلوها ومرّها ، وقررتُ حينها ألآّ يكون اغترابًا لأجل الاغتراب !!! قرّرتُ أن يكون اغترابا أحمل معه اسم بلدي ، عرفانًا بالجميل لها ولخيرها ..
وفي الغربة يقف المرء بين شتات التفكير ...تفكير بالمادة...وتفكير بالارتقاء الفكري ..وتفكير ببناء علاقات اجتماعية جديدة بعيدة كل البعد عمّا ألفه واعتاده ...والطريق إلى جميع ما سبق هو الإخلاص في العمل ..والجد والاجتهاد..
وأيقنتُ مُبكّرًا أنّ المادة لا تبني أمجادًا ، ولا تُخلّد ذِكرًا !!!ولا بدّ للمرء أن يسعى جاهدًا نحو مستقبلٍ يكون الهدفُ فيه هو النفع والفائدة والبناء...
لابدّ لنا أن نكون قدوة لأبنائنا ، وطلابنا ، ومن أراد صنع المستقبل من الصعاب.
إنّها الغربة !! لابد لك أن تُثبت فيها صدق ما تعلّمته ، وصدق ما علّمتَهُ..
لنا موعد أيّها الصديق ..الأديب ..الطبيب ...المبدعُ ، على ربوع بلدنا الحبيب –إن شاء الله -
شكرًا لك من القلب : د.رشدي
لم تكن رائحة الربيع وشقائقه المتمايلة على تِبر تلك الأرض الطيبة لِتمرَّ مواسمُها دون أن يكون لطيبِها أثرٌ في طيب تلك النفوس التي ودّعتُها يومًا على أمل لقاءٍ قريبٍ يُعيد لحياتي بهجتها البسيطة غير المصطنعة ... بهجتُها التي نسجتها لي أغصان الزيتون تلك ، وحكاياتها ...نسجتها أزهار اللوز ، ودوالي العنب ، وأشجار التين ...نسجها ذلك الشعاع السحري الذي طالما كنت أرقبه في دقائق الصباح الأولى آتيًا من وراء جبلٍ شاهدٍ على حكايا السنين والأعوام !!! كنت أرقُبه منتظرًا في الوقت نفسه لحظات الغروب وسكون الطبيعة ..
فقد كانت تلك الليالي الروتينية بظاهرها ، تسطر أروع قصص النجاح وأبهاها ، تمامًا مثلما كانت تسطر بعض قصص الفشل - النسبي – أحيانًا .
قبل أن أعرفه عن كثبٍ ، كنت أتساءل كيف يمكن لإبراهيم ناجي –وهوالطبيب الجراح – أن يكتب " الأطلال " التي تناجي الروح وتُغرقها في بحار الرومانسية الحالمة ؟؟؟؟؟
كنت أتساءل – قبل أن أعرفه – كيف يمكن للدكتور أحمد زكي أبو شادي أن يساهم في تأسيس مدرسة أدبية تُعنى برومانسية الأدب ، وتضع أُسسًا جديدة لعصرٍ أدبي جديد ؟؟؟
وكذلك الحال ..عندما كنت أقرأ بعض قصص الدكتور عبد السلام العجيلي ، ، ، و..و..
كنت أتساءل عن هذه العلاقة بين مبضع الجراح الذي يداوي الجسد بعد إيلام !!ومبضع الأديب الذي هو "قلمه " والذي يداوي الروح ويُضني الجسد !!!
ثنائية تستوجب الوقوف عندها ، ليأتي الردُّ من قول قرأتهُ ، ومفادُه :"أنّ الطب هدفه الإنسان ، كما الأدب هدفه الإنسان أيضًا ، وأنّ الطبيب الذي يعالج الجسد ، يلتقي مع الأديب الذي يُعالج النفس ، فما بالك بالقصة التي هي تشريح نفسي للناس والمجتمع ، ومهنة الطب في طبيعتها تتصل دائمًا بالأجسام والأمزجة " .انتهى الاقتباس .
فلا عجب بعد ذلك أن ترى طبيبًا أديبًا !!!
أيُّها الصديق الذي فرّقتنا المسافات ، ومازالت تجمعنا ذكريات السهرات والجلسات الأدبية ، والتي مازلت أذكرها وأعيشها بكل تفاصيلها في ثنايا تلك العيادة التي تحكي جدرانُها الإحساس والإبداع ، والإخلاص في العمل !!!
أيُّها المتواضع الذي صدق فيه القول :" وما التواضع إلاّ عن رفعة " ، منك ومن حرفك الناطق أستشعر ما تبقى لي من رائحة أغصان الزيتون ...ومن صور راسخة لتلك الحارة القديمة التي أنشأت من الرجال ما أنشأت !!!
من حرفك المبدع ... وإحساسك الراقي المتدفق ... نُجزم أنّ العلم والحضارة يمكن لهما أن يتدليّا عناقيد ضوء من تلك الأسقف الخشبية القديمة ...
عندما حزمتُ حقيبة سفري ، بعد أن صاغ لي وطني جواز سفرٍ أعبر فيه إلى مستقبلٍ مجهول .. جالت عيناي بتفاصيل الأمكنة التي نقشتُ عليها أغلى ذكرياتي بحلوها ومرّها ، وقررتُ حينها ألآّ يكون اغترابًا لأجل الاغتراب !!! قرّرتُ أن يكون اغترابا أحمل معه اسم بلدي ، عرفانًا بالجميل لها ولخيرها ..
وفي الغربة يقف المرء بين شتات التفكير ...تفكير بالمادة...وتفكير بالارتقاء الفكري ..وتفكير ببناء علاقات اجتماعية جديدة بعيدة كل البعد عمّا ألفه واعتاده ...والطريق إلى جميع ما سبق هو الإخلاص في العمل ..والجد والاجتهاد..
وأيقنتُ مُبكّرًا أنّ المادة لا تبني أمجادًا ، ولا تُخلّد ذِكرًا !!!ولا بدّ للمرء أن يسعى جاهدًا نحو مستقبلٍ يكون الهدفُ فيه هو النفع والفائدة والبناء...
لابدّ لنا أن نكون قدوة لأبنائنا ، وطلابنا ، ومن أراد صنع المستقبل من الصعاب.
إنّها الغربة !! لابد لك أن تُثبت فيها صدق ما تعلّمته ، وصدق ما علّمتَهُ..
لنا موعد أيّها الصديق ..الأديب ..الطبيب ...المبدعُ ، على ربوع بلدنا الحبيب –إن شاء الله -
شكرًا لك من القلب : د.رشدي
محمد عبدالعزيز حوسو- أرمنازي بالقلب
- عدد المساهمات : 19
نقاط : 542
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
رد: محمد عبد العزيز حوسو (التزام أم إبداع)
رشدي مصطفى الصاري كتب:اخترق صمت ليلي..وأخذ يداعب أفكاري ويعزف على أوتار الذكريات..؟!
فحرك في النفس مواجع..الشوق والحنين..وآلام الغربة..؟؟
همس لي بأنامله السخية مساء الخير يادكتور...
مساء الورد أيها الأديب والشاعر ...أيها الرقيق..
وانساب الحديث يفجر الأحاسيس ...نسترجع شيئأ من هنا ومواقف من هناك..
وما أحلاه من مذاق عندما تحاور أديبأ متمكنأ.. ولغويأ أكاديميأ يجتهد ليل نهار..وسط تنافس شيق نزيه
يسعى لأن يكون قدوة أمام أطفاله...ورمزأ للإصرار والعزيمة..؟!
والأروع..هذه النجاحات الطبيعية لهذا الجهد والعطاء..
رئيس المجمع اللغوي في مدارس دبي الدولية...بل والإرتقاء من التعليم إلى هيئة التخطيط
ومواكبة التطور وسهرالليالي من أجل نيل درجة الدكتوراه في اللغة العربية..
بالله عليكم أليس في ذلك مايبهج النفس ..؟وينعش آمآلنا المخمورة..؟؟!!
لله درك أيها الصديق..فقد أعدت إلي الزهو وبريق النجاح..
والشعور بالإعتزاز يابن أرمناز البار المتألق...
بالله عليكم أليس في ذلك مايبهج النفس ..؟وينعش آمآلنا المخمورة..؟؟!!
لله درك أيها الصديق..فقد أعدت إلي الزهو وبريق النجاح..
والشعور بالإعتزاز يابن أرمناز البار المتألق...
جمعة مباركة ...
بل أوقاتك كلها مباركة ... كما تبارك نجاح أصدقائك بقلبك المفعم بالحب والإيثار
الذي تلاشى في أيام ملؤها الحسد والغيرة
أراك تنصت إلى السماء وهي تهمس لك :امتلك قلباً واسعاً كاتساعي ... لا بداية له ولا منتهى
لك ودي مع انحناءة اجلال لرقيك
ارمناز معشوقة القمر- أرمنازي مميز
- عدد المساهمات : 1370
نقاط : 1824
السٌّمعَة : 47
تاريخ التسجيل : 25/06/2011
العمر : 45
الموقع : الإمارات العربية * دبي *
مواضيع مماثلة
» اطلالة شعرية لاخينا الاستاذ محمد عبد العزيز حوسو تغطيها صحف الامارات
» محمود حوسو ...................في ذمة اللـــــــــــه
» قصيدة بك استجيرللشاعر:عبد العزيز المذهل
» أغبى خمسة أسئلة في العالم
» صديقي العزيز وملهمي وأستاذي المتواضع الشاعر عبد القادر الحمصي استميحك عذراَ بنشر احدى قصائدك والله هو الشوق
» محمود حوسو ...................في ذمة اللـــــــــــه
» قصيدة بك استجيرللشاعر:عبد العزيز المذهل
» أغبى خمسة أسئلة في العالم
» صديقي العزيز وملهمي وأستاذي المتواضع الشاعر عبد القادر الحمصي استميحك عذراَ بنشر احدى قصائدك والله هو الشوق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود