تابع السعادة الزوجية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تابع السعادة الزوجية
بسـم اللـه الرحمـن الرحيـم
كنا قد ذكرنا أربعة بنود من مقومات السعادة الزوجية وسنتابع الآن البند الخامس والأخير .
5- الثقافة الدينية والجنسية :
الثقافة الدينية تعني فَهْمَ الزوجين لدينهما ومعرفة حدود الله عز وجل والحرام والحلال والخبيث والطيب وحقوق الزوج على زوجته وحقوق الزوجة على زوجها أي يعرف كل منهما ماله وما عليه، تحت قاعدة قول الحق سبحانه ﴿ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة﴾ البقرة: 228.
لأن الإسلام دين رحمة ومودة وسماحة ومحبة لا ضرر ولا ضرار ، فإن الزوجين فيه مكملان وليسا ضدين: ﴿ولا تنسوا الفضل بينكم﴾ البقرة: 237.
فإذاعرف كل منهما مكانته عن الآخر، وأين هو من الدين إستقامت الحياة وسعدت الأسرة بطيب العيش الذي مراده تقوى الله عز وجل : ﴿واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً﴾ النساء: 1.
وقد بيّن الحق سبحانه للزوجين مقومات الحياة الطيـبة في الدنيا وحسن الجزاء في الآخرة بهذه الضوابط والمعايير فقال عزَّ شأنه: ﴿من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون﴾ النحل:97.
فنجد مقومات الحياة الطيبة في الدنيا وحسن الجزاء في الآخرة، وهي : عمل صالح + إيمان بالله مبدع الأكوان + الإحسان في كل شيء = حياة طيبة دنيا وآخرة.
ولا عجب فإن الجزاء من جنس العمل، والثمر من نوع الشجر، لذا وجبت الثقافة الدينية التي بمقتضاها فهم الدين وفهم الحقوق والواجبات التي تحقق المودة والرحمة وبالمودة والرحمة تكون السعادة والألفة والمحبة.
وقد أورد الهدي النبوي الشريف في بيان الحقوق قوله صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عمرو بن العاص : " يا عبد الله ألم أُخبرْ أنك تصوم النهار وتقوم الليل؟ " قال: بلى يا رسول الله، فقال صلى الله عليه وسلم: "لا تفعل صم وأفطر وقم ونم فإن لجسدك عليك حقاً وإن لعينيك عليك حقاً وإن لزوجك عليك حقاً".
فلا ينبغي لزوج أن يرهق نفسه في العبادة فوق العادة بما يؤدي إلى إتلاف طبيعة الفطرة وحكمة فرضية الفرائض والأركان، فإن إجهاد النفس يؤدي إلى الضعف والتقاعس عن أداء حق الزوجة في الجماع وكسب الرزق من الحلال.
ونتبين من الحديث أن فطرة السنة المحمدية تقتضي الاعتدال في الأداء، والإتيان بالأشياء وضدها بما يحقق التوازن بين العبادة وأداء الحقوق والواجبات فالصوم ضده الفطر وهو غذاء الجسد والأعضاء بالشراب والغذاء وفيه صحة الجسد والأعضاء بالشراب والغذاء وفيه صحة الإنسان واستمرارية حياته، وإيصال صوم الليل بالنهار فيه إنهاك الجسد وإتلافه وهلاكه وليست هذه هي الغاية من فريضة العبادة، وإنما فرضت العبادة لتتحقق بها الطاعة المطلقة لله تعالى من العباد وكذا في القيام، فإن ضده النوم وبالنوم يستعيد الجسد نشاطه وتتجدد خلاياه وتهدأ أعصابه وهو ما يحقق القوة والجودة في عمل الإنسان بعد يقظته سواء في العبادة أو في السعي لطلب الرزق.
فإن الحق تعالى حين كلف المؤمن بالتكاليف الشرعية، بيّن له فيه صلاح أَمْرِهِ بالدين ، وما يحفظ له صحته بالتبين.
وفي الثالثة : وجوب حفظ المرأة نفسها بالتعفف والاعتصام من الزنا أثناء غياب زوجها لأي سبب من الأسباب تراقب ربها فتخشاه وترعى عهده وميثاقه الذي قطعته على نفسها فإن عقد الزواج هو أقدس وأعظم عقد وأعظم ميثاق في الأرض عند الله عز وجل، وقد أوجب تطبيقه بين الأزواج كما توجب أيضاً حفظ الزوجة لمال زوجها فلا تبديد ولا إسراف ولا تقتير فإن التقتير حرمان والإسراف إتلاف، وجميعها حرام فوجب الاعتدال بأمانة.
وفي الرابعة : وجوب بر المرأة لزوجها إن أقسم عليها أن لا تفعل شيئاً ما وبرها يكون بالامتناع فلا يقع يمينه ويحنث مما يعرض البيت والحياة الزوجية إلى الانهيار والضياع وشتان بين الأزواج الأبرار والمعاندات الفجار.
﴿فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله﴾ النساء: 34
وقد قرر التنـزيل رفع الضرر عن الزوجات عند طاعتهن لأزواجهن ، فلا بغي عليهن مع الطاعة بقوله سبحانه: ﴿فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً﴾ النساء:34.
كما بينت السنة المطهرة إستحباب معاونة الرجل زوجته في شؤون البيت إذا لزم الأمر، لأن مبدأ المعاشرة يقوم على المودة والرحمة، فإذا وجد الزوج من العمل ما هو فوق طاقة الزوجة وما لم تستطع تأديته في وقت محدد، ولدى الزوج الفراغ والوقت، فليس بعيب ولا ينقص هذا من قدره شيئاً أن يعاون زوجته ويساعدها في عمل البيت، ولدينا القدوة والمثل الأعلى والأسوة الحسنة في رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الخلق وحبيب الحق عز شأنه نقطف من شمائله ثماراً يقتدى بها ويسعد الأبرار، فعن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكون في مهنة أهله. تعني في خدمتهم، فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة. وأخرج الإمام أحمد وابن حبان من رواية هشام بن عروة عن أبيه قال: قلت لعائشة: ما كان يصنع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته؟ قالت: كان يخيط ثوبه، ويخصف نعله، ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم. وفي رواية الزهري عن عروة عن عائشة : "يخصف نعله، ويخيط ثوبه، ويرفع دلوه" .
وفي رواية له من طريق معاوية بن صالح عن يحيى بن سعيد، عن عروة عن عائشة بلفظ : "ما كان إلا بشراً من البشر، يرفع ثوبه ، ويحلب شاته ويخدم نفسه ".
فمعاونة الزوج أهله، قمة العظمة لما له من أثر الرحمة والقرب بين الأزواج بالمودة والألفة وقوة الرابطة والمحبة، وكفى به فخراً أنه نهج رسول الله صلى الله عليه وسلم ودربه القويم، وشمائله وخلقه العظيم.
﴿لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة﴾ الأحزاب: 21
والراحمون يرحمهم الرحمن عز شأنه.
وفي بيان ما يخص المرأة ويحقق سعادتها دنيا وآخرة: حددها رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثلاث أفعال بقوله: "إذا صلت خمسها ، وحصنت فرجها، وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت" (بعلها أي زوجها) .
وفي هذه الثلاثة سعادة زوجية وأبدية:
1- إذا صلت الصلوات الخمس المكتوبة .
2- وحصنت فرجها فتعف عن الزنا وتستغني بالحلال خشية من الجبار، ترجو رحمته وثوابه، وتخاف سطوته وعقابه.
3- طاعة زوجها (بعلها) والطاعة: تكون كما بينا فيما أحل الله تعالى بعيدة عن محارمه، فإذا كانت هذه الثلاثة هي صفات المرأة ونهج سلوكها في حياتها الدنيا، فتحت لها أبواب الجنة الثمانية فتدخل من أي باب شاءت : ﴿جنات عدن مفَتَّحَةً لهم الأبواب﴾ ص : 50 .
وفق الله الجميع واسعد الله ايامكم جميعا
كنا قد ذكرنا أربعة بنود من مقومات السعادة الزوجية وسنتابع الآن البند الخامس والأخير .
5- الثقافة الدينية والجنسية :
الثقافة الدينية تعني فَهْمَ الزوجين لدينهما ومعرفة حدود الله عز وجل والحرام والحلال والخبيث والطيب وحقوق الزوج على زوجته وحقوق الزوجة على زوجها أي يعرف كل منهما ماله وما عليه، تحت قاعدة قول الحق سبحانه ﴿ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة﴾ البقرة: 228.
لأن الإسلام دين رحمة ومودة وسماحة ومحبة لا ضرر ولا ضرار ، فإن الزوجين فيه مكملان وليسا ضدين: ﴿ولا تنسوا الفضل بينكم﴾ البقرة: 237.
فإذاعرف كل منهما مكانته عن الآخر، وأين هو من الدين إستقامت الحياة وسعدت الأسرة بطيب العيش الذي مراده تقوى الله عز وجل : ﴿واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً﴾ النساء: 1.
وقد بيّن الحق سبحانه للزوجين مقومات الحياة الطيـبة في الدنيا وحسن الجزاء في الآخرة بهذه الضوابط والمعايير فقال عزَّ شأنه: ﴿من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون﴾ النحل:97.
فنجد مقومات الحياة الطيبة في الدنيا وحسن الجزاء في الآخرة، وهي : عمل صالح + إيمان بالله مبدع الأكوان + الإحسان في كل شيء = حياة طيبة دنيا وآخرة.
ولا عجب فإن الجزاء من جنس العمل، والثمر من نوع الشجر، لذا وجبت الثقافة الدينية التي بمقتضاها فهم الدين وفهم الحقوق والواجبات التي تحقق المودة والرحمة وبالمودة والرحمة تكون السعادة والألفة والمحبة.
وقد أورد الهدي النبوي الشريف في بيان الحقوق قوله صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عمرو بن العاص : " يا عبد الله ألم أُخبرْ أنك تصوم النهار وتقوم الليل؟ " قال: بلى يا رسول الله، فقال صلى الله عليه وسلم: "لا تفعل صم وأفطر وقم ونم فإن لجسدك عليك حقاً وإن لعينيك عليك حقاً وإن لزوجك عليك حقاً".
فلا ينبغي لزوج أن يرهق نفسه في العبادة فوق العادة بما يؤدي إلى إتلاف طبيعة الفطرة وحكمة فرضية الفرائض والأركان، فإن إجهاد النفس يؤدي إلى الضعف والتقاعس عن أداء حق الزوجة في الجماع وكسب الرزق من الحلال.
ونتبين من الحديث أن فطرة السنة المحمدية تقتضي الاعتدال في الأداء، والإتيان بالأشياء وضدها بما يحقق التوازن بين العبادة وأداء الحقوق والواجبات فالصوم ضده الفطر وهو غذاء الجسد والأعضاء بالشراب والغذاء وفيه صحة الجسد والأعضاء بالشراب والغذاء وفيه صحة الإنسان واستمرارية حياته، وإيصال صوم الليل بالنهار فيه إنهاك الجسد وإتلافه وهلاكه وليست هذه هي الغاية من فريضة العبادة، وإنما فرضت العبادة لتتحقق بها الطاعة المطلقة لله تعالى من العباد وكذا في القيام، فإن ضده النوم وبالنوم يستعيد الجسد نشاطه وتتجدد خلاياه وتهدأ أعصابه وهو ما يحقق القوة والجودة في عمل الإنسان بعد يقظته سواء في العبادة أو في السعي لطلب الرزق.
فإن الحق تعالى حين كلف المؤمن بالتكاليف الشرعية، بيّن له فيه صلاح أَمْرِهِ بالدين ، وما يحفظ له صحته بالتبين.
وفي الثالثة : وجوب حفظ المرأة نفسها بالتعفف والاعتصام من الزنا أثناء غياب زوجها لأي سبب من الأسباب تراقب ربها فتخشاه وترعى عهده وميثاقه الذي قطعته على نفسها فإن عقد الزواج هو أقدس وأعظم عقد وأعظم ميثاق في الأرض عند الله عز وجل، وقد أوجب تطبيقه بين الأزواج كما توجب أيضاً حفظ الزوجة لمال زوجها فلا تبديد ولا إسراف ولا تقتير فإن التقتير حرمان والإسراف إتلاف، وجميعها حرام فوجب الاعتدال بأمانة.
وفي الرابعة : وجوب بر المرأة لزوجها إن أقسم عليها أن لا تفعل شيئاً ما وبرها يكون بالامتناع فلا يقع يمينه ويحنث مما يعرض البيت والحياة الزوجية إلى الانهيار والضياع وشتان بين الأزواج الأبرار والمعاندات الفجار.
﴿فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله﴾ النساء: 34
وقد قرر التنـزيل رفع الضرر عن الزوجات عند طاعتهن لأزواجهن ، فلا بغي عليهن مع الطاعة بقوله سبحانه: ﴿فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً﴾ النساء:34.
كما بينت السنة المطهرة إستحباب معاونة الرجل زوجته في شؤون البيت إذا لزم الأمر، لأن مبدأ المعاشرة يقوم على المودة والرحمة، فإذا وجد الزوج من العمل ما هو فوق طاقة الزوجة وما لم تستطع تأديته في وقت محدد، ولدى الزوج الفراغ والوقت، فليس بعيب ولا ينقص هذا من قدره شيئاً أن يعاون زوجته ويساعدها في عمل البيت، ولدينا القدوة والمثل الأعلى والأسوة الحسنة في رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الخلق وحبيب الحق عز شأنه نقطف من شمائله ثماراً يقتدى بها ويسعد الأبرار، فعن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكون في مهنة أهله. تعني في خدمتهم، فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة. وأخرج الإمام أحمد وابن حبان من رواية هشام بن عروة عن أبيه قال: قلت لعائشة: ما كان يصنع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته؟ قالت: كان يخيط ثوبه، ويخصف نعله، ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم. وفي رواية الزهري عن عروة عن عائشة : "يخصف نعله، ويخيط ثوبه، ويرفع دلوه" .
وفي رواية له من طريق معاوية بن صالح عن يحيى بن سعيد، عن عروة عن عائشة بلفظ : "ما كان إلا بشراً من البشر، يرفع ثوبه ، ويحلب شاته ويخدم نفسه ".
فمعاونة الزوج أهله، قمة العظمة لما له من أثر الرحمة والقرب بين الأزواج بالمودة والألفة وقوة الرابطة والمحبة، وكفى به فخراً أنه نهج رسول الله صلى الله عليه وسلم ودربه القويم، وشمائله وخلقه العظيم.
﴿لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة﴾ الأحزاب: 21
والراحمون يرحمهم الرحمن عز شأنه.
وفي بيان ما يخص المرأة ويحقق سعادتها دنيا وآخرة: حددها رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثلاث أفعال بقوله: "إذا صلت خمسها ، وحصنت فرجها، وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت" (بعلها أي زوجها) .
وفي هذه الثلاثة سعادة زوجية وأبدية:
1- إذا صلت الصلوات الخمس المكتوبة .
2- وحصنت فرجها فتعف عن الزنا وتستغني بالحلال خشية من الجبار، ترجو رحمته وثوابه، وتخاف سطوته وعقابه.
3- طاعة زوجها (بعلها) والطاعة: تكون كما بينا فيما أحل الله تعالى بعيدة عن محارمه، فإذا كانت هذه الثلاثة هي صفات المرأة ونهج سلوكها في حياتها الدنيا، فتحت لها أبواب الجنة الثمانية فتدخل من أي باب شاءت : ﴿جنات عدن مفَتَّحَةً لهم الأبواب﴾ ص : 50 .
وفق الله الجميع واسعد الله ايامكم جميعا
أبو محمد- صاحب القلم المميز
- عدد المساهمات : 4282
نقاط : 7201
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
الموقع : رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
رد: تابع السعادة الزوجية
حلوة هي بعلها
أبو معاذ- أرمنازي موالي
- عدد المساهمات : 61
نقاط : 571
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/10/2008
رد: تابع السعادة الزوجية
فصحى الله وكيلك فصحى
أبو محمد- صاحب القلم المميز
- عدد المساهمات : 4282
نقاط : 7201
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
الموقع : رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
رد: تابع السعادة الزوجية
وبدون نقطة
ههههههههه
ههههههههه
أبو محمد- صاحب القلم المميز
- عدد المساهمات : 4282
نقاط : 7201
السٌّمعَة : 77
تاريخ التسجيل : 09/05/2010
الموقع : رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أكتوبر 01, 2019 11:34 am من طرف bassam1972
» شهادة الشاعر الكبير الأستاذ عبد القادر دياب مدير عام الملتقى الثقافي العربي
الجمعة سبتمبر 13, 2019 7:15 pm من طرف bassam1972
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 12
الجمعة يوليو 12, 2019 10:33 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 10
الخميس يوليو 11, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 9
الأربعاء يوليو 10, 2019 1:29 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 8
الأربعاء يوليو 10, 2019 10:41 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 6
الثلاثاء يوليو 09, 2019 4:24 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 5
الأحد يوليو 07, 2019 10:10 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 3
السبت يوليو 06, 2019 10:14 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف الآية: 2
الجمعة يوليو 05, 2019 10:54 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكه، الآية: 1
الأربعاء يوليو 03, 2019 3:27 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الكهف: تعريف
الثلاثاء يوليو 02, 2019 7:01 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 111
السبت يونيو 29, 2019 7:26 am من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 110
الخميس يونيو 27, 2019 10:38 pm من طرف عبد القادر الأسود
» الموسوعة القرآنية فيض العليم من معاني الذكرِ الحكيم، سورة الإسراء، الآية: 109
الخميس يونيو 27, 2019 6:45 am من طرف عبد القادر الأسود